اكشن و مغامرات و دراما ⁦ بقلم بنت الاهلي⁦♥️⁩🦅

جميع الحقوق محفوظه

علاقة مريبة بين جار وجارته، تراقبه في كل وقت وتهتم بحضوره وغيابه وتحفظ مواعيد خروجه وعودته دون ان يعرفها او حتى يتحدث معها يوما، بل وان ارادت ان تفتح معه حوارا لا يرد عليها! غموضه، صمته تجاهله أشعلوا جنونها وفضولها نحوه، فأصبح بالنسبة لها لغزا عليها ان تجد له حلا، فنكتشف انها هي اللغز بذاته!!

رواية رومانسية صعيدية تجتمع فيه العديد من قصص الحب المختلفة المشوقة

خيانة الزوج

ساعات مضت تحتضن يده طوال الطريق، حتى وصلا الى وجهتهما، حيث البحر بأمواجه الهادئه، ورائحته المميزه، والسماء الزرقاء التى تنسدل عليه بجمال أبدعه الخالق الوهاب، والشاطئ الذهبى الذى طبعت عليه أقدام أحبه ترسم طريقآ من الغرام على حافة مياه البحر، حيث اللاعوده، فهو غرق فى عشق لا ينتهي. وقف أمامها يتأمل عينيها التى تمتلئ بالسعاده، يتعجب من أنه مازال يشتاق لها بالرغم من انها لم تبتعد عنه منذ زمن طويل،فمن اين أتى هذا الشوق الذي يتملك قلبه الذي لا يراه ضعيفآ سوى وهو معها، بدأ قلبه بالتحدث قبل شفتيه. أحبك يامن تكونى لى الحياه، أشعر أن قلبى أصغر كثيرآ من كم هذا العشق الذي أكنه لك، مهما مر الزمان بي، سيظل حبك معلقا بداخلى كتميمه غاليه لا استطيع التفريط بها ولا هى تود تركي، عشقتك فى الماضي حين كنا متفرقين، واعشقك وانتى بين يدى اكثر مما تتخيلي، هنا ليست نهايتنا، بل كلما تشعرين انها النهايه ستجدينى أبدأ معك منذ أول العشق، ثم لأزيدك عشقآ، حتى يجتمع لنا مافى قلوب المحبيين جميعآ. بقلمى/سارة رجب حلمى

من فتاة فقيرة إلى أكبر المناصب في البلاد، كيف لا وهي الماكرة التي لا يستعصي على مكرها ورغباتها شيء، تحمل بين ضلوعها حجراً لا يرق لشيء ولا يتأثر ولا يشعر، وليس لديها ضمير لتندم على ما تقترف! أسطورة من أساطير الأزمان القديمة، وواحدة من ممالك الخيال "مملكة روزجا"

قصة سيدة عانت الم الحرمان من الانجاب ولكنه كان ابتلاء لها لتكتشف حقيقة زوجها ثم تتغير أحوالها تغيرآ جذريآ

خيانة شرعية حين يجمع الرجل بين امرأتين دون علم الأولى!

للعشق والحب حكايات مختلفه، منها مانتمنى أن نعيشه ومنها ما ننتقده ولا نعجب به. ومن المحبين من يبدأ قصته بطريقة لا تعجبنا، ولكن فى نهاية الأمر هو (الحب) فمحور الكون يدور حوله وفقط. تبقى كلمته هى نهاية المطاف فلا تتساوى الأمور إلا به، ولا تنتهى الخلافات إلا فى رحابه. يجعلنا نعشق بعقل، ونعود لصوابنا، مهما كنا طائشين. سنذهب معآ لنتفقد عالم جديد تسكنه رواية مراهنة على قلب فتاة بقلمى/سارة رجب حلمى💗