قصة درامية كتير

في عالم حيث القوة والميراث يحددان المصائر، يلتقي جونغكوك، زعيم المافيا الغامض والخطر، بـ ليسا، الراقصة المتمردة التي اختارت الحرية على إرث العائلة. لم يلتقيا من قبل، لكن مقتل الجد الأكبر للعائلة يجبرهما على مواجهة أسرار عائلية مظلمة، صراعات خفية، وخيانة قد تهدد حياتهما. بين الحب والمخاطر، بين الولاء والخيانة، سيكتشفان أن كل خطوة تخطونها تحمل صدمة جديدة، وأن ماضي العائلة لا يرحم، وأن قلب الإنسان قد يكون أعقد من أي مؤامرة.

أعيش في ظلامي، أحتضن وحدتي، وأتآكل ببطء. ومع ذلك... يطلّ من داخلي وميض خافت، لا يكفيني لينقذني، لكنه يكفيني لأظل حيًا. #كيم تايهيونغ #احساس

يقولون إنّ الحُبّ طُهر، وإنّ العاشقين أطهار النيّة... لكنّهم لم يعرفوا أديل. لم يروا وجهها حين تبتسم، ولا كيف تنقلب فوضاي إلى سكونٍ مُخيف كلّما نظرت إليّ. أنا لا أحبّها، فالحبّ كلمةٌ تافهة أمام ما يجتاحني. أنا أتنفّسها كما يتنفّس الجُرح الألم، أتعقّبها كما يتعقّب الظلّ صاحبه في ضوءٍ راحل. حين تبتعد، يختنق الهواء في صدري... وحين تقترب، يشتعل فيّ شيطان لا يُطفأ. هي لا تعلم أنّ كلّ ما ظنّته صدفة كان خطّتي، وأنّ كلّ بابٍ عاد يفتح لها... كان مفتاحه في يدي. يقولون إنني أُفسدها، وإنني أقتلها ببطء، لكنّهم لا يفهمون... إنني فقط أُنقذها من العالم، أُعيدها إليّ، إلى مكانها الحقيقيّ تحت ظلي. أديل... لا تهربي منّي، فأنا لعنتكِ الجميلة. أنا الخطر الذي يُحبّك أكثر مما يُحبّ النجاة، وأنا الحبل الذي إن شددتِه أكثر... التفّ حولكِ بنعومةٍ حتى لا تهربي. لا تبحثي عن الحريّة بعيدًا عنّي، فكلّ الطرق تؤدّي إليّ. وإن ظننتِ أنّكِ تملّصتِ منّي، فانظري في المرآة... ستجدينني خلفكِ، في عينيكِ، في أنفاسكِ. أنا داؤكِ الذي وُلد على هيئتكِ، وإن كنتِ الخطيئة... فأنا المذنب الذي يبتسم كلّما تذكّر اسمه مقترنًا بكِ. لأنّكِ - رغم كلّ شيء - ستعودين إليّ، كما تعود الروح إلى من أحرقها أوّلًا.

حين يصبح العشق خطرًا... لا أحد يخرج سالمًا 💔✨

وقفت في مكاني وعلى شريفه سقوط أرض مكان مدمر بكامل الارضيه مهدمه بسبب ضربته التى كادت إنهاء حياتي الدماء ينزل بسلاسه على جبني ، عيني تلمع بوهج ناري وكل ما يراى فيها نار الانتقام ها هو أمامي .. يقف بثبات عينه تتحركان وصبي ابتسامته التى أظهرت نويه .. كا شيطان مستمتع .. في اذقتها الم '' ماهي كلامتك الاخيرى ؟'' حرك راسه وكله ثقه ويقين انه سايهزمها رفعه رأسها وانفسها ترتفع الهواء بضيق في صدرها ولكنها لن تستسلم بتلك سهوله ابتسامة بسخريه كما يبتسم الشخص عالم بأن موته قريب لا محاله ، ارفع حاجبه بسخريه منها لتفتح فمها قاله '' من سيقول كلمته الاخيرى انتَ وليس انا '' '' ههه ، ساعتبر هذا ... بدايه اللعبه'' ........................ الاسم عربي : الوريثه 27 والأخير | سيدة الأرواح الشيطانية | الاسم بالانجليزي: 27 The last heir | Mistress of Demonic Spirits| بِدَّاَيَةُ الَّلْعَبٌه الاسم السابق : أريد أن اصبح بطله

هييي أيتها الفتاة هل انتِ بخير هل تحتاجين الى الذهاب إلى المشفى '' '' مهلا هل تستطيع الدجاجة الطيران و التحدث '' ''هل تقصديني انا بالدجاجة '' '' نعم و هل هناك دجاجة غيرك هنا '' مهلا يا صغيرة ربما اخطاتي بشئ ما هل تعرفين من اكون يا صغيرة '' ''لا . لا اعرف من تكون لكن هل تعرف من اكون '' '' لا '' ''انا التي لا اهتم من تكون اساساً ''

ولدت كشريرة في العهد الفكتوري التي اعماها الطمع و الحقد بسبب من حولها و نهايتها الماساوية التي انهاها لها الشخص الذي تحبه و انتهت قصت حبها بنهاية حزينة لكني لن اجعل هذا يحدث بما اني أصبحت مكانها و سانتقم لها ممن عذبها سأكون الشريرة التي تنهيهم '' حسناً بما انهم من صنعوا هذا الشر ساجعلهم يذوقون عذابه '' سلسلة الانتقام بدات

بَعْدَما أَعْدَمَ رَأْسِي عَلَى يَدِ عائِلَتِي الَّتِي تُكِنُّ لِي الكَراهِيَةَ جَرّاءَ جَرْمٍ لَمْ أَقْتَرِفْهُ، كانَ اِنْفِصالُ خَطِيبِي عَنِّي بِمَثابَةِ جُرْحٍ مُؤْلِمٍ، لِيُعِيدَنِي إِلَى ماضٍ عالِقٍ فِي الأَذْهانِ. وَقَبْلَ سِتِّ سَنَواتٍ مِنْ مَوْتِي، كانَ لا بُدَّ لِي مِنْ أَنْ أَسْتَعِيدَ تِلْكَ اللَحْظاتِ المُظْلِمَةَ، وَلَعَلَّ اِنْتِقامِي ما زالَ يَنْبِضُ بِالحَياةِ. وَأَظْهَرَ مِمّا يُشِيرُ إِلَيْهِ الزَمانَ... هٰذِهِ لَحْظَةٌ سِحْرِيَّةٌ، حَيْثُ تَتَحَوَّلُ أَحْجارُ الشَطَرَنْجِ إِلَى أَدَواتٍ تُعَبِّرُ عَنْ اِسْتراتِيجِيّاتِي المُدَبَّرَةِ.' أُعاهِدُكُمْ كُلَّكُمْ بِمَوْتٍ لا مَفَرَّ مِنْهُ، قَدْ كُتِبَ عَلَيْكُمْ.

مستقبل؟ أمان؟ أمل؟ هل نحن جادون في الحديث عن عالمٍ لا يعرف سوى الصراع؟ عالمٌ يبتلعك بلا رحمة، حيث لا صوت يعلو فوق صوت العمالقة، ولا بكاء يُسمع وسط صراخ المحتضرين. هذا ما كان عليه حظي، عالمٌ لا يُبقي ولا يذر. بعد رحيل أمي، اكتشفت أنني من سلالة نبيلة، عائلة ذات نفوذ عسكري، والأدهى، من نسل العائلة الحاكمة! لماذا يثقل كاهلي هذا المصير؟! رفضت أن أكون أسيرة حياة الملوك، فساتين ضيقة، وجدار عالٍ يحبسني. اخترت الرقص على أنقاض المدن، أنوارًا في ظلام النفق، طائرًا حرًا لا يعرف القيود. وبما أنني من بدأت، فلننهي الأمر بكل جرأة: هيرين باركر × ليفان أكرمان ، القائد الذي تُجسد عيناه الباردتان حكمة الموت، وتُخفي وراءها قصة لم تُروَ، كالبركان الخامد الذي يخفي تحت رماده نارًا مستعرة، هل سيكون هو الفارس الذي يخلصني من هذا الجحيم؟