bdh728
- Reads 733
- Votes 55
- Parts 33
�
وصف القصة: "أنا آسيا، وهو أندريس"
أنا آسيا... عمري 18.
كنت أعيش حياة هادية، عادية، ناعمة...
ما عمري تخيلت إن نظرة وحدة من رجل غريب ممكن تغيّر كل شي.
وهو؟ أندريس. عمره 23.
قائد مافيا... عيونه باردة، وصمته يقتل، وعالمه مليان دم وسرية.
بس من شافني؟
تغير.
كان يراقبني بصمت...
وبعدين؟ أخذني.
قال لي:
"خليكي عندي بس اليوم... وإذا بكرا ما تغير شي، أنا بنفسي أرجعك."
بس أن ا عرفت من أول لمسة، أول نظرة...
ما في "بكرا"،
لأنه من الليلة الأولى... قلبي صار ملكه.
قصة حب ناعمة... داخل قلب رجل خطر.
أنا آسيا... وهو أندريس. وبيننا؟ شي مستحيل ينوصف