مااقاريتها
5 stories
﮼ أَينَ حَريّتيِ ﮼ by user21716764
user21716764
  • WpView
    Reads 355,573
  • WpVote
    Votes 12,877
  • WpPart
    Parts 60
"أنا البنية اللي ما ذاقَت الحنية من أبوها... البنية اللي عاشت عمرها تحاول ترضي أبوها، بس ما شافت منّه غير الجفاف والكره والظلم. كنت أحلم أدرس، أصير شي، أرفع راسي بنفسي، بس انكسرت الأحلام، وانكسر قلبي يوم قالوا لي: خلاص ماكو احلام بعد كلشي انتهى،والزواج نصيبك.زوجوني غصب تزوجت وانا ما جاهزة... لا بالعمر ولا بالحياة، غصبوني ودفنوا الباقي مني. أنا البنية اللي ماتت وهي حيّة، اللي دفنوا طفولتها ببيت، ودفنوا شبابها ببيت ثاني. بس بقلبي بعدني أصرخ... مو لأن أحد يسمعني، بس يمكن الله يسمع.💔
وقاد الاصهب  by a_tho321
a_tho321
  • WpView
    Reads 910,278
  • WpVote
    Votes 29,120
  • WpPart
    Parts 36
تائهه لا تعرف معنى الحياه تنضج وسط انهيار دموع , الم , فقدان , استنكار تضرب بأقسى شيء تحرم من الامان تراودها افكار ضجيجه , ترغب لنجاتها منهم لتعجز وعندما تغضع يصادفها أليق , جارف , صارم , ليخلصها من فسادهم يحاربو ليبتعد وتركها لصلهم فهل يهذى بها إلى وقار لتبتعد من سعيرهم ام يتركها لتلهب بجحيمهم
على كتف القبطان حمامة  by rusul_fahad
rusul_fahad
  • WpView
    Reads 18,127,149
  • WpVote
    Votes 1,230,670
  • WpPart
    Parts 52
مَن اراد عالمنا فـ ليدخُل اليه حتى كتابنا لم يُفهم من عنوانهُ
قسر الرواسن by rababw
rababw
  • WpView
    Reads 9,828,389
  • WpVote
    Votes 466,592
  • WpPart
    Parts 49
الحياة تبدأ بضعف، وتنتهي بضعف، وما بين الضعفين حِكايه.. عادةً اكثر شي يجذبنه بالشخص هيَ الشخصية فـ أحياناً تجمعنا الصدفه مع شخص تكون شخصيته غامضة ،ومع شخص تكون شخصيته مُتمرده .. بالنسبه للغموض قد يكون خلفهُ قصة وبالنسبه للتمرد بالتأكيد سيكون خلفهُ ضعف وإنكسار تحديداً إذا كان المتمرد انثى .
بينَ أحضانَ قاتلَي  by user21716764
user21716764
  • WpView
    Reads 21,397
  • WpVote
    Votes 1,246
  • WpPart
    Parts 19
نبذة الرواية في بيتٍ يفتقد للرحمة، تعيش أيلا وليان، فتاتان يتيمتان كُتب عليهما أن يُقضى على براءتهما في منزل عمّ لا يعرف للحنان طريقًا. تتعرضان للضرب والإهانة، تُسلب منهما الأحلام، وتُطعن روحيهما بالخذلان والظلم. لكن كل شيء يتغيّر ذات ليلة... عندما تختفي أيلا بشكل مفاجئ بعد شجار مع أختها، ليُكشف لاحقًا أنها اختُطفت. تبدأ ليان رحلة البحث، ويقودها القدر إلى رجل قانون، ضابط صلب الملامح حادّ اللسان، أما أيلا، فتجد نفسها في قبضة رجل خطير... مجرم، لا يعرف الرحمة، لكن خلف عينيه الغامضتين نار دفينة لم يُطفئها أحد قبلها. وبين قسوة الأسر وغرابة المشاعر، يولد شيء لم تكن تتوقعه. هل سيُكتب للفتاتين الخلاص من ظلم الماضي؟ هل يُمكن للحب أن يشفي ندوبًا خلفها العنف والخذلان؟ أم أن الزمن يحمل في طيّاته نهاية مختلفة تمامًا...؟