"تحمل ذنبًا لم يكن يومًا ذنبها، لكنها آمنت، تحت وطأة الخذلان، أنه من نصيبها. وصمتت... ليس لأنها أرادت الصمت، بل لأن صوتها ضاع بين جدران لا تُصغي، وقلوب لا تُبالي. تعيش بين الناس، وتبدو بخير، لكنها تنزف بصمتٍ أنيق... تنزف من خيبة، من ثقة وُهبت لغير أهلها، ومن ماضٍ يطرق بابها كلما ظنت أنه أُغلق. تخاف، لكنها لا تفر. وحيدة، لكنها لا تشكو. قوية؟ نعم... لكن قوتها لا تعني السلام. ثم... يظهر هو. بعينيه أسئلة لا تُقال، وبحضوره هدوء يربك الفوضى في أعماقها. لا تعلم إن كان خلاصًا... أم ابتلاءً بثوب من حرير. وهنا، تبدأ حكاية لم تكن تنتظرها... لكنها كُتبت لها." "قيد التعديل" فُيولِيت - اليِكساندَر ابتدأت : 2024/8/11 تنويه: كُتبت هذه الرواية بقلمي ومن وحي خيالي، وأي تشابه مع الواقع أو أعمال أخرى هو محض مصادفة... "مع نشر هذه الرواية، تُحفظ جميع الحقوق الأدبية والفكرية للمؤلفة، ولا يُسمح بنسخ أو اقتباس أي جزء منها دون إذن خطي مسبق"

هي ابنه غير شرعية لأحد اكبر مافيا في أطاليا لديها ماضا لا يعرفه احد غير والدتها ولديها اسرار حتى امها لا تعرف بها هل سرها سوف يجعل اكبر زعيم مافيا ومدير اكبر شركات صناعة سيارات يعتبرها ابنته

حين يُجبر إثنان على الزواج لإعادة لمّ شمل عائلة ممزقة، يشتعل صراع خفي بين الكراهية التي تغذيها سنوات من الغضب والمرارة، وبين شغف لا يمكن كبحه يتصاعد كلما اجتمعت اجسادهما، وكلما تصادمت روحيهما تحت نفس السقف. الرجل الذي كان دائمًا الجدار الصلب الذي تصطدم به، يتحول إلى النار التي تحرق كبرياءها وتوقظ أنوثتها الدفينة. بين نظرات مسروقة، وملامسات مُحرّمة، وقُبل تشهد على حرب بين العقل والقلب، يتصاعد الشغف ليهدد بتمزيق كل ما تبقى من ولاء وانضباط. لكن حين تصبح مشاعرهم سلاحًا يُشهر في وجه العائلة، هل يملكان الشجاعة ليختارا بعضهما... أم سينحنيان تحت ثقل العادات ووسط المؤامرات، والدماء التي لا تتوقف عن السقوط، والعهود التي تُكسر.. تُرى هل يمكن لحب وُلد من الرماد أن ينجو... أم سيحترق مع بقية إرث آل موراليس؟

عاشت إليرا حياتها وكأنها غير مرئية في عائلة تنتمي للمافيا بين والدها وإخوانها الباردين. لم يراها أحد، ولم يحبها أحد...حتى عندما ماتت، لم يشعر أحد بفقدها. لكنها استيقظت فجأة في الماضي، في جسدها الصغير، وكأن الزمن قرر أن يعيد سرد الحكاية. هل سيتغير شيء هذه المرة؟ أم أن الألم سيعود، فقط بشكل أعمق؟ البداية: 27/05/2025 النهاية: 0 لا اسمح بتحويل او تحوير القصة ولا اقتباسها. جميع الحقوق محفوظة.

__𝙵𝚊𝚖𝚒𝚕𝚢 𝚗𝚘𝚟𝚎𝚕__ بينما كان هو يبحث عنها في كل شبرٍ من الأرض... بينما كانت صورها القديمة في رأسه تتكسر كزجاج عالقٍ تحت قدميه، بينما كان يسأل الليل عن صوتها، والريح عن وجهها، والبحر عن صراخها الأخير... كانت هي هناك. ليست ميتة. وليست حية تمامًا. كانت عالقة بين ذاكرةٍ تشوهت، وجدارٍ لم يكتب عليه أحدُهم "اشتقت إليك". كل تفكيره كان يصرخ باسمها، "أين أنتِ؟! هل تؤلمك الحياة كما تؤلمني؟! هل فقدتِ ذاكرتك؟ أم فقدتِ الإيمان بوجود من يبحث عنك؟" لم يكن يبحث عن أختٍ عادية، بل عن قطعة من روحه فُقدت في الطفولة، عن طفلة كان يُطعمها من لقيماته، ويحتضنها كلما سقطت... ثم خطفها الظلام. --- لكن هذه ليست رواية أخرى عن إخوةٍ يحبون بعضهم، ولا عن منزل دافئ يتصالح فيه الجميع في النهاية. هذه رحلة. عائلة. خطر. وتاريخ. رحلة مليئة بـ: - اللطافة التي لا تُرى بالعين بل تُحَسّ عند أول عناق، - الأكشن الذي لا تفتعله الأقدام بل تصنعه القلوب عندما تحارب، - الأسرار التي لا تُقال بل تتساقط من العيون، - الألغاز التي لا تُحلّ بالمنطق، بل بـ "من نثق به؟"، - والأبوية... التي لا يشترط أن تأتي من الأب. --- تسريب من قلب الرواية: في ذلك الوقت الرمادي، في تلك الغرفة البيضاء المفرطة في الهدوء، كان الأطفال يجلسون بصمت... أنفاسهم محبوسة، كأنهم لا

في موسكو المتجمدة، داخل قصر مهيب تحيط به الكاميرات والرجال المسلحون، وُلد أربعة فتيان تحت اسمٍ واحد... "فيكتوروفيتش." اسمٌ تخشاه العصابات في أوروبا الشرقية، لأنه ببساطة يُنسب إلى رجل واحد: فيكتور أليكس فيكتوروفيتش زعيم المافيا الروسية، العقل الحديدي الذي بنى إمبراطوريته من الدم والبارود... وعلّم أبناءه الأربعة أن لا يركعوا لأحد وأن حب العائلة هي الرقم واحد. كان لديهم كل شيء... القوة، الولاء، الأب الحامي. لكن شيئًا واحدًا فقط لم يكن لهم: أم. كانت قد رحلت منذ سنوات، تاركة خلفها رسالة طلاق لم تنظر خلفها، لم تودع أبناءها هربت مع عشيقها... واختفت. ظن الجميع أن تلك الصفحة طُويت للأبد. حتى وصل الخبر الصادم بعد 14 عامًا... أن هناك طفلان، توأم. يحملان حمضك النووي... وتم العثور عليهما في أحد أقسام الشرطة، متهمَين بالهروب من منزل وصيّهما. في تلك اللحظة... أبناء فيكتوروفيتش الأربعة، الذين لطالما ظنوا أن لا رابط لهم بأمهم سوى الخيانة بات عليهم الآن مواجهة مرآة مشوهة من الماضي... أخٌ خامس. أختٌ سادسة. من لحمهم ودمهم. لكن لم يعرفوهم قط. أما التوأم، فلم يكونا يعلمان شيئًا عن أصلهم، سوى أن الحياة جلدتهم، وأن كل ليلة باردة كانت تمر... لم يكن فيها أحدٌ يخبّئهم تحت جناحه. والآن، صار اللقاء مصيرًا لا مفر منه.

قتال # اكشن # رومانسي #دراما #كومدي #غموض في عالم تتقاطع فيه قسوة البشر مع غرابة المجهول، تلتقي فتاة بشرية خجولة تُدعى ليلي مارتن، مع شيطان جريح يُدعى جاسي كايل، وسط غابة مليئة بالمخاطر. بعد أن تُلقى ليلي ظلمًا في الغابة من قِبل متنمرين، تبدأ رحلتها بين النجاة، والخوف، والاكتشاف. لكن القدر يجمعها بشيطان لا يشبه سائر الشياطين... مصاب، متعجرف، في لحظات من الألم والمساعدة المتبادلة، تنشأ بينهما علاقة غير متوقعة، وسط صراعات داخلية، وأسرار خفية، ومصير مجهول ينتظرهما في أعماق الغابة. اقرئها ولن تندم ابدا \(^_^)/ ❤🤍

سرت بجسدي رعشة مفزعة.. ففكرت أن أركض بسرعة الى شقتي التي نهاية الشارع .. سرت بسرعة و أنا من ثانية و أخرى أتلفت حولي , شاعرة بأن هناك من يراقبني ! , لكني و بسبب تشتت عقلي و توهمي تعثرت بشيء ما و اول برات 500 كلمه واما البرتات الثانيات من 2000 الى 3500 كلمه

هي لا تهتم له و لا لغيره لكن هو منذ ان وقعت عينه عليها اصبح مجنونها عاشقها مهوسها هي الوحيدة من استطاعة ان تتربع على عرش قلبه هي فقط و جعلت منه مجنون بعشقها بكل شبر بها....... . . . . . . . . .. . . لمعرفة احداث الروايه تابع الروايه..🖤🙂🥀