خرج من المنزل بعد أن تشاجر مع أبيه و عائلته فسافر إلى إيطاليا و أكمل دراسته و بنى حياته من صفر و بعد سنوات عاد للسكن في نفس المدينة و الحي الذين يسكنونه مع إبنه بعد وفاة زوجته بسنة. فكيف سيكون اللقاء بين الأب و عائلته بعد سنوات؟ فتابعوا رحلة بطلنا في تعرف على عائلة آبيه بدأت:01/02/2025

لم يكن بطلنا يومًا جزءًا من عائلته لم يكن سوى خطأ غير مرغوب فيه ظلًا غير معترف به في وجود رجل الأعمال البارد المدعو بابيه الذي لم يمنحه سوى التجاهل والقسوة وعندما اتُّهم بجريمة لم يحاول أحد الدفاع عنه بل تخلوا عنه كما لو أنه لم يكن ابنهم أبدًا أعوام قضاها في السجن وحيدًا محطمًا محاطًا بجدران باردة تحاصره كما فعلت عائلته لكن الألم لم يكن في العقاب بل في الخذلان في نظرات والده وإخوته التي قالت كل شيء حتى دون كلمات تُرك وحيدًا خلف قضبان الزنزانة لا أحد يسأل لا أحد يلتفت إليه بينما تستمر الحياة في الخارج كما لو أنه لم يكن موجودًا من قبل لكن رغم الظلام الذي ابتلعه والآن عاد إلى عالم رفضه يومًا لكنه لم يعد الشخص ذاته الذي دخل السجن يحمل ماضٍ ثقيل وجراحًا لا تندمل فهل سيسمح للقدر بأن يسحقه مرة أخرى أم أن وقت الحساب قد حان؟

الرواية نقيه.. اخويه .........

تتحدث القصه عن فتي عايشه حياته وسط عائلته ولكن لا احد يحبه ولا يعطي له اي اهتمام في هذه العائله والسبب لان هناك شيء حدث ولكن هم يلقون اللوم عليه ولكن الذي لا يعرفونه ان بطلنا وراءه كثير من الاسرار

ترى نفسك غريباً وسط اقربائك، كانهم اشجار وانت فقط أغصان مَكسوره،ليس لديك ضلوع تستند عليها فقط لانك ابن لغريبه ليس لك الحق في شي سوى العيش ودع الحياه تسير كما هي لكن ماذا لو عدت و وجدت اقارب تربطكم صله بالدم فحسب، اما روابط العائله فهي منفيه {لهجه سعوديه}

رُغـمَ احتِياجـهِ للحَـنان لَـم يَتلقى سوا البـرود و القَـسوه، حَتى ان لم تكن بالكلام فَالنظَارت تكفي لـكسر روح، كالكبد كيف يحتمل الم، عَاش هادئ فَقط يَستمع لأوامر اَبـيه الذي لم يرى حنان الابوه مِنه اهـتم بالدراسه و السمـعه ونسي دوره كأب حَمل لَقب الأبوه و لاَ يسـتحقه "لـهجه سعوديه"

ظل بطلنا يتأرجح بين مخالب ذكرياتٍ مؤلمة تطحنه كل خطوة تُذكّره بجراحٍ نزفتْ ماضياً وحاضراً، ومستقبلٌ يلوح بندوبٍ ستُحفر في روحه و جسده. رغم ذلك، تشبث بإرادةٍ كالصخر، عازماً على إكمال مسيرة انتقامٍ أشعلها من رماد خيانةٍ قديمة، يُعيد فتح جروح الماضي بيدٍ ثابتةٍ كالسهم لا ترتعش ...... نشأ البطل في كنف عائلة عريقة اشتهرت بإنجازاتها الباهرة،امتزجت دماؤهم بزيهِم العسكريّ الأنيق، ومآزر الأطباء البيضاء،وشارات الشرطة اللامعة،عائلة حوّلت مجدها إلى سجنٍ لقيمها الصارمة. لكنّ المفاجأة القاسية كانت حين انقلب هذا المجد عليه، فسحقتهُ أقدامُ مَن يفترض أنهم سنده ، طاردين إياه كالغريب حتى يذوب حلمه في غياهب النسيان... لكنهم لم يعلموا أنه كان كالجمر تحت الرماد...طردوه معتقدين انه سيرجع مذلولا لهم...مرت ايام على اعتقادهم الذي يتنافى مع مرور الزمن الى ان صارت عشر سنوات.... عادَ بصورةٍ أشبه بأسطورة... ظلٌّ هائجٌ يحملُ في عينيه بريقَ الثأر، في قبضتهِ رياحَ التغيير العاتية... فهل سينجح في كشف القناع عن وجوه الخيانة الكامنة؟.... هل سيبقى سجينَ شظايا الماضي التي تنزفُ روحه ام سيكون مصيره الغفران الذي يمحو الألم ؟... القصة تكتب الآن بين انفاسه الحارقة، فهل سينتصر الانسان بداخله أم ستنتصر وحشة الألم التي لا تنسى؟

توأم مختلفين تماماً احد كالشتاء و الاخر كالربيع لكن روحهم واحده يعيشان تحت سقفٍ تُمزقه صراعات والديهم اليومية، حتى جاء القرار: الانفصال. لكن... ماذا يحدث حين يقرر الأب الرحيل إلى منزل العائلة؟ كيف سيتعامل التوأم مع هذا الانقسام المفاجئ؟ كيف سيعتادان عليهم.