تدور أحداث القصة عن طالبة مدرسة يتيمه الأبوين تتعرف على شخص من خلال مواقع التوصيل الاجتماعي اوووو ما احركها عليكم او تنبيه القصة بيها أحداث جريئة

" في أعماق الظلام، تألقت شمعة الأمل في قلبه وأشعلت النيران التي أعادته للحياة حيث كانت السجون تحبس جسده لكنه لم يستطعوا أن يحبسوا روحه المتألقة وإرادته الصلبة " قصـة جديدة واحداث جديدة ومشوقـه لنـرى معاً ماذا سيحدث في روايـة " السجيـن " بـ قلمـي أنا الكاتبـة : فاطمـــة مُســـلم

في ظلام الليل العميق، كل شيء يصبح ثقيل، الهواء يضغط على الصدر، وكل خطوة تقشعر لها الجيوب. الجدران تهمس باسمه، وكل زاوية تخفي تهديده، وهي تتحرك بلا إرادة، بلا صوت، بلا مرفأ. خطواته تلاحقها، صامتة لكنها محسوسة، كل نظرة منه، كل صمت، يزرع الرعب في روحها. تحاول الصراخ، لكن الصوت يختنق في حلقها، تحاول الهرب، لكن الأرض تلتصق بقدميها، لا مهرب، لا نجدة. تتلوى بين الظلال، تبحث عن يد، لكن لا أحد يسمع، ولا أحد يمد. كل خطوة له، كل نظرة صامتة، تسحب منها القوة، تبقيها هامدة الخوف يلتف حول قلبها مثل حبلٍ محكم، يسحبها للأسفل، يقيدها في زنزانة بلا نهاية. كل ثانية تمر، يزداد شعورها بالعجز، كل فكرة عن النجاة، تتحطم على صخرة الظلام. العالم كله أصبح صدى لصراخها الداخلي، حتى دموعها ذهبت قبل أن تصل العيون. كل شيء حولها يضاعف الرعب، يزيد الألم، هي محاصرة، جسدها دمية، روحها مرتع للخوف. الجدران تهمس بأصواته، تتكرر في رأسها، ولا شيء حولها سوى صمتٍ يقتل ويخنق. تسقط على الأرض، محطمة، ضعيفة، بين يديه كدميةٍ بلا روح، كظلٍ بلا ضوء. تختبئ في زاوية، ترتجف بلا توقف، تتمنى الغياب، أن يزول، أن يختفي كل شيء. لكن ظلّه لا يتركها، يضغط على قلبها بلا رحمة، يبتلع كل حلم، كل نفس، كل أمل، كل بصيص ضوء. الظلام يصبح أثقل مع مرور الوقت، ك

أبوها ودّاها تعيش يم ابن عمها، بس هي فاهمة الوضع غلط - عبالها أبوها مخليها يم عمها! ومن هالغلطة البسيطة... بدت قصة غريبة. صارت تتعامل وياه بثقة وطيبة، وتحچي وياه براحة وتضحك، ما تدري إنّه هو ابن عمها نفسه، نفس الشخص اللي رباها وكبرها! والقدر ينتظر اللحظة اللي تنكشف بيها الحقيقة، وتتهز كل نظرتها إله...

كي يبقى الجميل جميلا لا تقترب منه أكثر من اللازم.. فتيات يتيمات لنرى ماذا سيواجهن في هذا الحياة..

قصص متنوعه قصيره تتناول مواضيع مختلفه وغامضه (من وحي الخيال) لاتمت للواقع بصلة احيانا بعيده عن المألوف

في دهاليز الظلم، حيث يُسجن الحق وتُحاكم البراءة... حين تتشابك خيوط الجريمة بالقدر، وتتحول براءة فتاة إلى وقود لانتقامٍ لا يرحم، يظهر رجلٌ كُتب عليه أن يكون القاضي والجلاد. بين قضبان السجن ومقاعد المحكمة، تُروى حكاية صراع بين العدالة والقدر... فهل ينتصر القانون؟ أم يُكتب الحكم في دفتر القدر؟ "حكم القاضي والقدر" رواية درامية مشحونة بالتشويق، تسير بك بخطى متوترة نحو النهاية...

_ الله يخليك لتعاقبني بهل اسلوب حرام عليك _دفع راسها... حرمت عليج عيشتج يا ادبسز _شتريد اسوي بس كول والله اسويلك كلشي بس عوفني حباب _ ضحك ب استهزاء.. تسوين كلشي _ تحجي ودموعها تنزل... والله اسوي اي شي تريده _كعد ع التخم ومدد رجله كدامها ع طاوله.... تتزوجيني _ بصدمه وبدون أي رد بس دموع تنزل _ صفك ب ايده. هييي وين صفنتي _ فزت و حجت بخوف وصوت يرجف.... مم مما ماريد كام تقرب منها وهي تبتعد عنه لحد مالزكت بالحايط غمضت عيونها وهو قرب منها حيل أنفاسه بوجها ويحجي بهدوء..... مسمعت شكلتي نبضات قلبها تزداد ومغمضه عيونها ودموعها بعدها تنزل وجسمها كله يرجف من قربه الها هلكد بلعت ريگها وحجت..... ماريدك اكرهك واحد مريض

وما ضاقت الا لفرجت ♥️✨ قصتي باللهجة العراقيه احبهة وماريد اتروح الغيري تفتهمين شأكول بس مااكدر اكلهة احبج مسره : كبريائك وغرورك لا يدفعك ثمن شوفهة هي راح تزوج وراح يدخل كلبهة شخص غريب اسكتي مسره وامشي اطلعي برا وحاولي تخربيهة طمعيهة وكليلهة دراستج اهم حتى تبطل وك راح اروح واشوف كبريائك لوين يوصلك +18

في احدى بيوتنا ببصرتنا حدثت قصتنا ف هيَ قلبي المُستهام وانا لها كل ماتريد (ابو الاكبر ). قصه عراقيه واقعيه حقيقيه بكلمات واقعيه عراقيه بغداديه بين الزواج الثاني وازمة الحياة ♡ وفي امرين كنت حائراً عندما اراكِ وارى القمر أأنتِ من تشبهيهِ او هو بكِ متشبهاً الكاتبة: مريم احمد m_246mr