..
56 stories
 the mafia ghost  by Lady_nox1
Lady_nox1
  • WpView
    Reads 58,794
  • WpVote
    Votes 3,988
  • WpPart
    Parts 18
"هو مراهق نشأ وحيدًا بعد أن تخلّت عنه عائلته... لكن الحقيقة التي لم يعرفها يومًا، أن تلك العائلة ليست عادية، بل من أخطر عائلات المافيا في أمريكا. الآن، وبعد أن عرف سر دمه... هل سيقبل العودة إليهم خاصة و انه أصبح قاتل ماجور يدعى ( شبح الظلام)، أم يرفض العائلة التي تركته؟" كل الحقوق محفوظة و أي محاولة سرقة سيتم اتخاذ الاجراءات اللازمة ضدك ⛔
انعكاس by mel00i
mel00i
  • WpView
    Reads 40,562
  • WpVote
    Votes 3,992
  • WpPart
    Parts 14
اعتاد لايساندر، الابن الأصغر لعائلة آل كراوفورد، قسوة النبذ من والده وأشقائه، لكن حين خُطف ودخل في غيبوبة تبدّل قسوتهم إلى حب، لم يعد قلبه قادرًا على قبول حبهم... لأنه بات فارغًا وغير قابل للملء، لا بالحب ولا بالحنان.
مطلوب by mel00i
mel00i
  • WpView
    Reads 103,069
  • WpVote
    Votes 7,531
  • WpPart
    Parts 24
ميلان، قاتل متسلل في الرابعة والعشرين من عمره، انتهى به المطاف بالوقوع تحت سيطرة أقوى زعيم مافيا في إيطاليا.
شيطان تائه by mel00i
mel00i
  • WpView
    Reads 8,927
  • WpVote
    Votes 1,191
  • WpPart
    Parts 5
أصبح ريفن زعيم مافيا متوحش، ولقّب بـ"الغراب" بعد تمرده على والده وإخوته الكبار الذين لم يحبوه، ولطخ اسمه وعائلته بالعار. ومع كل قوته، ظل يعاني من الوحدة العميقة. حتى جاء اليوم الذي وقع فيه بين يدي والده وإخوته الكبار، وانتزعوا منه لقب "الغراب"، ليعود فردًا من العائلة. ظن ريفن أنه سيتعرض لتعذيب مؤلم قبل أن يُقتل بتهمة الخيانة... لكن ما وجده كان الاهتمام المبالغ فيه من عائلته، شيء لم يكن يتوقعه أبدًا.
His Father by nrri_0
nrri_0
  • WpView
    Reads 222,885
  • WpVote
    Votes 11,707
  • WpPart
    Parts 32
و إن يَكُن! لن يَهتم بـكلامِ سبب قدومهِ للحياة ، و لن يَدعوه بابَا بعد الآن!
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 75,520
  • WpVote
    Votes 7,956
  • WpPart
    Parts 31
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
ابن الدوق المكروه by tajmo25
tajmo25
  • WpView
    Reads 329,135
  • WpVote
    Votes 22,754
  • WpPart
    Parts 200
استيقظت لأجد نفسي بجسد اخر جسد ابن دوق الشمال "ڤانيرس جامبر" مهلاً انا الان بالروايه التى لطالما كرهتها بسبب المبالغه في قوة الابطال والان اصبحت بها اللعنه...! تجسدت في جسد الابن الثالث بالعائلة بجسد الابن المكروه من الجميع ستكون معاناة حقاً ...! . . . . . . بداية الـنـشر : 30مايو2025 تاريخ الانتهاء : ಡ 3ಡ''' . . . . . . -R 투 A j ♡• ملحوظه حين تجدون مع اسم الفصول تلك النجمه ←* فهذا يعنى انه تم تعديل الفصل.
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 101,195
  • WpVote
    Votes 10,224
  • WpPart
    Parts 37
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 8,728
  • WpVote
    Votes 1,052
  • WpPart
    Parts 7
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 143,772
  • WpVote
    Votes 12,391
  • WpPart
    Parts 58
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.