"جونغ سيورا " فتاة شابة غنية لديها شركة كبيرة، كانت تعيش حياة لا وجود للتراخي فيها بصفتها الرئيسة التنفيذية. لكن تنتهي حياتها بعدة رصاصات و هي بسيارتها، ظنت انها النهاية حتى استيقظت بمكان غريب لا يشبه المستشفى او الفيلا التي عاشت بها. كانت قد تجسدت بشخصية شريرة في احد الروايات التي قرأتها. انها "مينيليا" شخصية جانبية شريرة قتلت نفسها من اجل حب يائس. لم تعد "سيورا" الفتاة التي عاشت في عالم الاعمال بل اصبحت "مينيليا ديلار كاسيلينيا " ابنة عائلة كل افرادها اشرار. [عمل شخصي]

تحت أضواء الليل... لا أحد بريء. "ماييسا دراغونوف" طالبة متفوقة في النهار، ونجمة لاترى سوى في الظلام. فتاة هادئة الملامح، تخفي خلف عينيها رمادًا يتوهج كلما اقترب الليل. في مدينة ڤيلينغراد، حيث تنام القوانين وتصحو الوحوش، تتردد صرخات المحركات في سباقات "الهاوية السوداء"، وتتناثر الأسرار في الأزقة كقطع زجاج مكسور. وفي ليلة لا تشبه سابقاتها، تنجرف ماييسا دون رجعة نحو عالم لا مخرج منه، حيث يتقاطع مصيرها مع "نيكولاي روسييل" - السائق الغامض الذي يراقب أكثر مما يتكلم، ويخفي خلف صمته نيرانًا لا تهدأ. كل لقاء، كل طريق، كل نظرة... تقودها نحو حقيقةٍ لم تكن تبحث عنها، لكنها كانت تبحث عنها منذ زمن. رواية تحبس الأنفاس، تمزج بين الرومانسية المظلمة، الغموض، المواجهات، والولاءات الملتوية. ✦ هل ماييسا هي الفريسة؟ أم المفترس الذي نسي من يكون؟ ✦ وهل نيكولاي هو الحليف... أم المفتاح إلى أبواب لا يجب فتحها؟ 🔒 تنويه مهم للقراء الأعزاء: هذه الرواية من تأليفي الشخصي وخيالي الخالص. ❌ أي تشابه مع روايات أو شخصيات أخرى هو محض صدفة غير مقصودة. ❌ يُمنع الترويج لأي روايات أو حسابات خارجية في التعليقات أو الأجزاء. شكرًا لتفهمكم ودعمكم الصادق 💜

في هذا الكتاب، لا نتحدّث عن وحوش من نسج الخيال، بل نفتح الأدراج المغلقة من الحياة اليومية، حيث تختبئ كوابيس حقيقية خلف الأبواب المغلقة، والدمى الصامتة، والبيوت المهجورة. كل قصة هي ملف... وكل ملف يكشف جانبًا من الظلام الذي نخشى الاعتراف به. قصص قصيرة مرعبة، واقعية، مستوحاة من خفايا الحياة، وأسوأ ما يمكن للعقل البشري تصوّره. مرحبًا بك في "ملفات الظلام"... لكن تذكّر، بعض الملفات لا يُنصح بفتحها. ملاحظة: كل أحداث القصة من تأليفي الشخصي. الصور والفيديوهات المستخدمة ملك لأصحابها الأصليين، ولا أدّعي ملكيتها.

لم تعرف لها اسمًا .... لم تعرف لها بيتًا .... فقط عرفت الشوارع، الركض والخوف! تسرق لتعيش وتقاتل لتنجو، حتى نسيت هويتها كأنثى في خضم المعاناة، لكن مواجهة واحدة بالصدفة مع رجل غريب ستقلب عالمها رأسًا على عقب! لم يكن مجرد رجلًا عاديًا ولم تكن مجرد فتاة شارع كان بينهما ماضٍ مشترك لا يعلمه أحد ولا حتى هما. رحلة بحث عن الحقيقة ستكشف وجوهًا شريرة تختبئ خلف أقنعة البراءة، وأسرارًا دفنت تحت أنقاض الجراح في عالم لا مكان فيه للضعفاء من سيحيا؟ ومن سيدفع الثمن؟. كانت غزالة ووقعت فريسة بين فكي ذئاب لا ترحم!.

في عالم القصص والروايات الرقمية، برزت منصة "واتباد" كمكان نابض بالحياة يلتقي فيه الخيال بالواقع، وتُنسج فيه الحكايات بأقلام كتّاب من مختلف أنحاء العالم، يجمعهم الشغف بالسرد والإبداع. ومن بين آلاف الروايات التي تتنوّع بين الرومانسية والخيال، الدراما والأكشن، الغموض والرعب، هناك أعمال تركت بصمة خاصة في قلبي، واستحقّت أن تُذكر وتُشارك. هذا الكتاب هو ثمرة قراءتي المتواصلة في واتباد، أقدّم فيه مجموعة من الروايات التي أعجبتني حقاً، بمختلف تصنيفاتها. ستجدون في الصفحات القادمة اقتراحات لقصص تستحق القراءة، مع لمحة عن كل رواية، تصنيفها، وأسباب تميّزها بالنسبة لي. سواء كنت قارئاً جديداً تبحث عن بداية مشوّقة، أو من عشّاق واتباد القدامى الراغبين في اكتشاف عوالم جديدة، أتمنى أن تجد في هذا الكتاب دليلك المثالي لاختيار روايتك القادمة.

أصبحت زوجة شخصيتي المفضلة طالبة جامعية يحدث معها حادث سيارة فتجد نفسها زوجة لشخصيتها المفضلة من رواية. ولكني لست زوجتك و انا مسلمه لذا هذا الزواج باطل. تستمر رحلتها بالبحث عن طريقة للعودة الى عالمها فهل ستعود ام لا

وهي النسخة الأولى من رواية Kusuriya no Hitorigoto التي كتبها المؤلف Natsu Hyūga ونشرها مجانًا على موقع Shōsetsuka ni Narō (وهو أشهر موقع ياباني لنشر الروايات على الويب). سأقوم بنشر بعض المجلدات هذه النسخة (خاصتا المجلدات الأخيرة التي يتم أصدرها مؤخرا.)

انا فتاة عادية بعد عودتي من المدرسة اقضي وقت فراغي في مشاهدة الافلام و المسلسلات او قراءة الروايات , و من احد الروايات التي قرأتها كانت قصة فتاة اسمها " لينا " تجسدت بعد موتها في لعبة كانت تلعبها كشخصية شريرة باسم " ليليان " ، لقد اصبحت " لينا " بطلة الرواية و خاضت مغامرات و مواقف لينهي بها المطاف بالوقوع في حب الامير الثاني و الزواج منه بينما تزوجت بطلة اللعبة " سيرا " بدوق المنطقة الجنوبية أوليست هذه الرواية الرومنسية لطيفة لكن لماذا انا الان متجسدة في هذه الرواية كاخت دوق الشمال الذي كان داعما للامير الثاني و ايضا يبدو ان علاقتي بعائلتي ليست بأفضل حال .

قامت بأنقاذ طفل من الموت المحتم وماتت ببطولة في سبيل ذلك انتشر ذلك على نطاق واسع في العالم واصبحت بطله في عيون الجميع ولكن تستيقظ مجددا على صراخ خدم رئيس الوزراء وفي جسد ليس لها تكتشف في ما بعد انها دخلت في احد شخصيات روايتها الخاصه والشرير فيها وتسعى لتغيير النهايه المأساويه لشخصيتها الجديده لكنها تكتشف أن هناك مؤامرات ظهرت لم تكتبها قط ! كانت الشريره في الحقيقة مجرد دميه لأكثر من ست سنوات!! ظهور السحره والذين من المفترض انهم اختفوا آلاف السنين!!! البطله في الحقيقة لم تكن بطله !!!!

كنت جالسا اقرأ روايتي مفضل واخذني النوم ولكن عندما فتحت عيني مجددا وجدت نفسي في عالم روايتي حيث كانت خيوط القدر تحيك لي