بقلمي الاء محمود💜 وما كنت أؤمن بالعيون وسحرها حتّى دهتني في الهوى عيناك ولو أنّي خبأتك في عيوني إلى يوم القيامة ما كفاني إنّما الكون لعينيك رؤىً وأنا اللّيل وأنتَ القمر أحبّك كالبدر الذي فاض نوره على فسيح جنّات وخضر تلال وجهك والبدر إذا برزاً لأعين العالم بدران أبحريّة العينين ورديّة الشّذى تحرضني أمواج عينيك أن أهوى جميع حقوق النشر محفوظه «« بدايه من 7/1/2019 انتهت 7/2/2019

(BOOK) 1 {مترجمه} رفض رفيقك مصير أسوأ من الموت. ليست حياتك بلا معنى فحسب ، بل قد يدفعك الألم إلى الجنون. كان لدى أليستير وولف كل شيء يسير من أجله. كونه ألفا المستقبل يعني أنه كان مشهورًا وذكيًا ووسيمًا. مع اختياره لأي فتاة في القطيع، ومنصب قوي ، وعائلة محبة ، لا يمكن أن يحدث شيء خطأ. حتى التقى رفيقه. أوين ليكوس هو أوميغا القطيع ، ويكره الجميع. هيكله الصغير وقدراته الضعيفة تجعله أمتعة عديمة الفائدة. لم يعتقد أبدًا أنه سيكون لديه رفيق ، حتى بلغ ابن ألفا الثامنة عشرة. بعد ليلة عاطفية مع أليستير ، يستيقظ أوين ليجد نفسه مرفوضًا من قبل ابن ألفا. يهرب من القطيع ، ويأخذ معه قلبًا مكسورًا وسرًا. كل الحقوق تعود الى @TurtleCat5 انا المترجمه فقط.

في مملكة القمر، لا خيار للوريثة. هي العرش المُنتظَر، تم اختيارها قبل أن تُولد، وتُترَك لتُحَب من قبل الملك المُقدر منذ اللحظة الأولى. هذا ليس مجرد تقليد، بل حقيقة ثابتة. سحر العاطفة لا يخطئ أبدًا. كان مقدّرًا له أن يحبني. كان مقدّرًا لي أن أكون ملكته. لكنّه لم يفعل. لم يعشقني، لم يرمقني بتلك النظرة التي وُعدتُ بها، لم يسجد للقدر كما فعل الجميع. الملك الموعود؟ لا. كان أدهى من أن ينحني، وأمكر من أن يترك الأسطورة تُملي عليه مصيره. لم يكن ضحية، لم يكن مجرد ملك مغرور... بل كان وحشًا يعرف كيف يرتدي تاجًا. ظنّ أنه يحرك الخيوط... نسيَ فقط أنني لستُ دمية. أنا صُنعتُ لأعيد كتابة القصة، لأحكم... ثم لأدمر. وإن لم يكن قدري كما أرادوا... فليحترق القدر إذًا.

بعد تواجه شابة عربية الموت المحتم ينقذها غريب أطوار بعد أعطاها من دمائه لتكتشف بأنها أصبحت خالدة لا تكبر لا تموت لا تمرض لكن هذا قبل ألف عام في بلدة عربية صغيرة لتعيش حتى القرن الواحد و العشرين بعد تراحلت حول العالم و عاشت مغامرتها و مرت باللحظات السعيدة و الحزينة في هذه الرواية نتعرف على حياتها الطويلة و نلاحظ تطور شخصيتها مع مرور الزمن ( خيال - غموض - مغامرة - عاطفية ) بدأت كتابتها في : الأربعاء 16/12/2015 أنتهيت كتابتها في : الخميس 5/7/2018 نشرتها في واتباد نهاية عام ٢٠١٧

بين الدماء والولاء... وُلد عهد لا فكاك منه. بعد سنوات من الكراهية التي مزّقت العشائر، فُرضت عليهم تعويذة تعاقد غامضة، ربطت مصير المستذئبين ومصاصي الدماء... دون أن يُسألوا .. في عالم تحكمه اللعنات، هل يمكن لقلوب مشوّهة أن تتعلّم الحب... أم أن الثمن سيكون موتًا جديدًا؟

في عالمٍ يتعانق فيه السحر بالجريمة، وتختبئ الحقيقة خلف قناعٍ من رماد تنطلقُ رحلة لا تُشبه سواها... تقودها امرأة تمضي على الحدّ الفاصل بين العدالة واللعنة، بين أن تُطارد الخطر... أو تكونه كلّ سرّ يُكشف، يَلد آخرَ أشدّ ظلمة، وكلّ خطوة تُضيء طريقًا ، تطفئ في القلب يقينًا هنا، لا تُمنَح الأجوبة... بل تُنتزع ولا شيء يبقى كما هو ، فكلّ حقيقة تُكشف، تُغيّر مجرى هذا العالم، وتُبدّل من يكشفها

الحياة ليست عادلة هذا ما يعرفه زاين عن واقع التجربة. حياته بأكملها غير عادلة. ميلاده لم يكن مسموحا به ووجوده كان مبغضا ، بعدأن تركته أمه لتسعى خلف أحلامها الخاصة.معاقب على اختيارات لم يقم بأخذها حتي ،زاين عرف فقط الحياة القاسية المرة ،حياة الأوميجا ! بتغير غريب من القدر ،يقع زاين بين مجموعة من مقاتلي الكلاب و عليه أن يتحمل عامين من الألم المرهق و الجوع قبل أن تتدخل الجمعية الأمركية لحماية الحيوانات و تنقذه. لكن جميع ثقته بالبشر قد ضاعت . زاين لن يثق ولن ستطيع أن يثق بأي أحد يقترب منه. فما بالكم بمجموعة مستذئبن يزعمون بانهم سيتبنونه داخل قطيعهم ؟ هذه تكملة لترجمة @faedemi

(مونا) فتاة في الخامسة عشر من عمرها و قد بدأت تعجب ب(ساندر) جارها الجديد في المنطقة،لكن (مونا) ليست بمرتاحة لوالدته (لورين) و التي هي صديقة والدتها. ترى ما الأسرار التي تخفيها (لورين)؟ و ربما (ساندر) أيضاً!!

ماريا فتاة تعيش حياة عادية، تنتقل بسبب بلورة إلى عالم آخر، حيث تفقد ذاكرتها وتلتقي برفاق يمتلكون مواهب خاصة. تكتشف أنها تحمل سراً خطيراً يهدد حياتها وحياة العالمين، وتبحث عن الحقيقة وراء كل الألغاز. هل ستنجو من المخاطر التي تحيط بها؟ وما هي البلورة التي نقلتها إلى هذا العالم؟ وما علاقتها بالسر الذي تحمله؟

أخيراً أتمت ليلى بلاك الثامنة عشر وهي تعلم أن لديها قدرات اقوى من بقية البشر حولها ، حياتها كانت سيئة جداً ولكن كل ذلك تغير أو زاد سوء حين اتى والدها الحقيقي ..مجرم بعالم الخوارق وعالم البشر الجميع يكرهه وهو والسوء سوية ، اعتقدت انه سيكرهها أو يستغلها ولكن الغير متوقع أن الشيطان الذي كانت تعتقد انه سيؤذيها..عاملها كأميرته الوحيدة تعتقد ليلى انها ستستطيع ترويض الذئب الوحش الذي حولها ، لا تعلم انه وظف كحارسها الشخصي والغموض حوله وهي لا تعرف من هو حقيقةً ..وحش مفترس ..ام عاشق مهووس بلا رابطة للمستذئبين؟ "هناك خطأ..انا لست مثل والدي ولا امي..أنا اسوء بكثير منهما" ------»»»»»»»»» (الرواية قديمة)