acxill
- Reads 3,932
- Votes 108
- Parts 1
" توقف عن النظر إليّ بتلك الطريقة، فأنا لا أملك قلبًا يُنقذ أحدًا بعد الآن "
....
لم يكن لقاءً , بل ارتطامًا هادئًا بين اثنين تقاسما الغياب..
هو طفل ضائع ، وذاك رجل لم يعد يعرف ماذا يعني أن تكون رجلًا حين تصبح مسؤولًا عن كائن لا يشبهك في شيء..سوى في الوحدة
" هل تمنحني فرصة لأكون شيئًا غير محطم...أم أنك مثل الجميع ستتركني حين أصدقك؟ "