تقرِّرُ لونا الفرار من رجل لا تريده، فتسافر لأبعد مكان كي تنجو من زواج قسري، لكنها تختطف من قبل عصابة غجرية، و تقدم كهدية لأوسم رجل كولومبي و أشدهم غموضا و عبثا مع النساء، و بما أن ديابلو قد امتلكها كزوجة و خليلة حسب قانون الغجر، فهل يمكن للونا كفتاة عرفت بعنادها أن تعترض على زواج لم توافق عليه و ترفض التذلل عند قدمي مالكها، أم أن الحرب مع رجل مثله ستكون أشرس مما كانت تتوقع؟ خاصة إن اكتشفت أنه ليس مجرد رجل غامض يتشردُ رفقة قوافل الغجر... و أن خلف عينيه الراقصتين... يكمن أخطر الأسرار!

الرواية محذوفة 🤍👏

الرواية للكاتبة : إنتصار لخضاري(غيمة) . . منذ أن فتح عينيه للحياة وجد نفسه محاطا بذنوب ليس هو بفاعلها فأطلق عليه الجميع لقب الخطيئة و لكنه ليس بشاب يستسلم لقبح قدره بل قرر أن ينتقم لمن كان سببا في كل الذي حصل له فتقاطعت طرقه بفتاة تشترك معه في نفس الهدف لأن سبب معاناتهما شخص واحد ... فهل سينجح الشابان في الظفر بإنتقامهما ؟ 🌌" أنا لا أريد الزواج منك فأنت حفيد ذلك الشخص الذي أخذ مني سعادتي ..." 🌌 🌌" الشخص الذي تتكلمين عنه هو نفسه الذي سلب مني كل شيء ... وافقي فقط و سينتهي هذا الزواج حينما نأخذ إنتقامنا ، أعدك بذلك " 🌌