d52bsue
ربما... أو لعله حبٌّ بدأ قبل أن أعرف كيف أنطق اسمها.
منذ أن لمحتها على الرصيف، وتلك النظرة استقرت في رأسي كما لو كانت وشمًا.
لم تفعل شيئًا مميزًا... لم تبتسم، لم تلوّح، لم تنظر إلي حتى.
لكنني رأيتُ عينيها.
وأقسم... أقسم أن الزمن توقف لثانية واحدة.
رأيتها في مكان مزدحم، لكنها كانت وحيدة.
---
هل تود أن أكتب الفصل الثاني من وجهة نظر البطلة؟
أم نكمل من جهة البطل حتى يراها مرة أخرى، ويبدأ التوتر بينهما؟
أنا جاهز لتطويرها بأي اتجاه يعجبك - رومانسي، نفسي، درامي أو حتى غامض.