يحسب أنه أصبح مالكاً لفؤادها، يحسب أنها أحبته، لكنها دائماً ما تخيب ظنه، تبتعد عنه، تغلق على فؤادها وتقيده بالأغلال، أتخشى الحب؟! ، أم تخشاه هو ؟! ، لكنه أقسم على الصمود أمام كبريائها، أقسم على جعلها تقع في حبه، أن تتلهف لقدومه، وأن تصبو إليه، لكنه....لكنه من يصبو إليها في النهاية! تصميم الغلاف: أسماء صيام

أممم..... من منا ليس لديه جانبه الخفي؟؟ من منا ليس لديه أسرار، حتى الطفل الصغير ذو السبع سنوات له أسراره الخاصه. "... تشعر بالحزن... مكتئب أم أنك مجرد واهم؟! هل تعرف من أنت حقًا؟ أم أنك مجرد شخص يرتدي قناعًا من الابتسامات والكلمات الرنانة؟ في عالم مليء بالأقنعة والكلمات الخفية، توجد فتاة تُدعى جنان، تحمل همومًا وآلامًا تهدد بتحطيم هدوئها. أخاها، الذي يبدو أنه لا يعرف الحب ولا الرحمة، يخفي وراء صراخه وغضبه، جانبًا آخر، جانبًا يخاف من أن يُكتشف. ولكن هناك شخص آخر، شخص يبدو متكبرًا ولامعًا من الخارج، لكنه يخفي وراء قسوته، قلبًا حنونًا وروحًا لطيفة. شخص لا يعرفه غير المقربين منه، شخص يُدعى مالك. من يعلمه سطحيًا سيظنه متكبرًا ولامعًا، لكنه غير ذلك. ماذا يحدث عندما تُكشف الأقنعة؟ ماذا يحدث عندما تُفتح الأبواب على أسرار مظلمة؟ هل ستكون مستعدًا لمواجهة الحقيقة؟ أم أنك ستظل واهمًا، تظن أنك تعرف كل شيء؟! دعنا ننطلق في رحلة معاً، رحلة من الاكتشاف والتحدي، رحلة من الألم إلى الحقيقة...".

إنها الحقيقة التي يغفلون عنها ، وستهاجمهم في يوم ما ، لكن عندها الآوان سيكون قد فات. تصميم الغلاف: أسماء صيام