المجلد الثاني من قصة ليو ليستر -وصي الظلام- #1 in Training #3 in philosophy #4 in Suffering #4 in science fiction #7 in Sports #7 in Newstory #9 in dark past #15 in Adventure

في عالمٍ رمادي، حيث تنطفئ الأحلام قبل أن تولد... ويموت الأمل بصمت، وُلد فتى لا يملِك شيئًا سوى جراحه. ليو ليستر - الاسم الذي لم يعني يومًا شيئًا، سيصبح يومًا ما النداء الذي ترتجف له العوالم. ليو، ابنُ الحيّ الذي لا يسكنه الضوء إلا ليفضح القسوة، ظنّ أن النهاية كانت على حافة البحر... لكن البحر لم يبتلعه. بل انفتح أمامه كجرحٍ في السماء، ليقوده إلى أرضٍ لا تعرف معنى الرحمة. هناك، تسكن مخلوقاتٌ تتنفس القوة و الحكمة، وتحكمها عشائرُ لا ترى في الإنسان إلا دميةً ناقصة. في عالمٍ يُقاس فيه البقاء بثمن الألم، سيجد ليو نفسه أمام خيارٍ واحد - أن يصبح الوحش الذي كان يخشاه، من أجل حماية عالمه القديم و الجديد. ما الذي ينتظر فتى حاول الهرب من حياته... فوجد نفسه عالقًا بين أنقاضها؟ حين تنهار الحدود بين الضوء والظلام، سيُكتب اسمه كـ وصيٍّ للظلام... وكابوسٍ للعوالم. #1 in Science fantasy #1 in Fantasy Adventure #1 in World Building #1 in Growth #2 in philosophy #4 in Suffering #8 in Darkness #11 in Newstory #11 in Fiction #21 in Dark #23 in dark fantasy