"One face, two fates... and a curse that binds them." (وجه واحد، مصيران... ولعنة تجمعهما). في "لــعــنــة الــتــوأم"، لا شيء كما يبدو... حتى الوجوه التي تحبها. امرأتان تشبهان بعضهما حدّ اللعنة، وماضٍ غارق في الدم والسرّ، يربط مصيرهما برجل لا يرحم... لكنه حين أحب، أحب كما لو أن العالم كله سيتحطم إن فقدها مرة أخرى. بين الولاء والخيانة، وبين الحب والانتقام، تُولد الحكاية التي لا نجاة فيها. كل قبلة تحمل وعدًا... وكل وعد يخفي خنجرًا. فهل يمكن للحب أن ينجو حين تتورط به عروس فقدت هويتها، وتاه قلبها بين توأمٍ لا تعرف أيهما القدر... وأيهما اللعنة؟ رواية تجمع بين الرومانسية الغامضة، الخطر المافيوي، والتشابه المميت... حيث لا أحد بريء، ولا شيء يُنسى. "سأفتح له أبواب النعيم... ثم أعيده إلى قاع الجحيم." "بقبلة" ⚠ قد تحتوي الرواية على ألفاظ جريئة لا تناسب الجميع. 2025©

كبرت لوسيا وهي لا تعرف عن أبيها سوى ظلٍ في صورة قديمة، واسم مدينة بعيدة يتردد همسًا على شفاه أمها. حياتها الباردة في كندا لم تشبع فضولها، ولم تُسكِت السؤال الذي يطاردها: من يكون؟ حين قادها أثر باهت إلى كوستاريكا، لم تكن تعلم أنها على وشك خوض رحلة تغيّر كل شيء: مدن نابضة بالموسيقى، أسرار مدفونة بين الأزقة، ورجل غريب بنظرة تحمل أكثر مما تستطيع احتماله. بين ماضٍ لم يُروَ، وحاضر يشتعل بالمفاجآت، تكتشف لوسيا أن البحث عن الأب ليس مجرد مواجهة للماضي... بل لقاء قد يضيّعها أو يعيد تشكيلها من جديد.

كانت نورًا اقتحم ظلامه، وحبًّا أعاد إليه الحياة... لكن كل نور يخفي ظله، وكل حب يحمل جرحه. حين انكسرت الوعود وسقطت الأقنعة، تحوّل الشغف إلى لهيب، والهوى إلى انتقام. سارة لم تعد مجرد عاشقة... بل أصبحت قدرًا يكتب النهاية بالنار. "أعظم الحكايات هي التي تبدأ بالحب... وتنتهي باللهيب." رواية تشعل المشاعر، تأسر القلب، وتمزج بين الرومانسية والدراما والتحدي... حيث يصبح الحب اختبارًا قاسيًا، والانتقام طريقًا مجهولًا محفوفًا بالنار. 2025©