safadz19
- Reads 1,800
- Votes 386
- Parts 17
غَالِبًا، لَمْ تَأْتِ إِلَى هُنَا لِتَقْرَأَ هذِهِ الرِّوَايَةِ لِأَنَّ أَحَدًا دَلَّكَ عَلَيْهَا، أَلَيْسَ كَذَٰلِكَ؟
رُبَّمَا دَخَلْتَ مُصَادَفَةً... لَكِنْ دَعْنِي أُخْبِرْكَ: مَا يَحْدُثُ هُنَا لَيْسَ صُدْفَةً. 💭
لَمْ أُرَوِّجْ لِهذِهِ الرِّوَايَةِ... تَرَكْتُهَا لِتُرْسِلَهَا الأَقْدَارُ لِمَنْ يَسْتَحِقُّ،
وَمَنْ يَدْرِي؟ لَعَلَّكَ أَنْتَ 🖤
رُبَّمَا تَرَى فِي كَلِمَاتِي ٱسْتِدْرَاجًا... لَكِنْ لَا،
مَا أَكْتُبُهُ تَذْكِيرٌ...
مَا تَقْرَؤُهُ ٱلْآنَ، كَانَ قَدْ كُتِبَ لَكَ.
رُبَّمَا تَجِدُ مَا تَحْتَاجُه... أَوْ مَا كُنْتَ تَجْهَلُهُ فِي دَاخِلِكَ.
لَيْسَتْ رِوَايَةً عَادِيَّةً،
بَلْ نَبْضٌ مَكْبُوتٌ، وَحِكَايَةٌ أَقْرَبُ مِمَّا تَظُنُّ.
وُجْعُ الْعُزْلَةِ، وَمَرَارَةُ الْخُذْلَانِ، وَصَرْخَةٌ فِي صَمْتٍ طَوِيلٍ.
نَجَاةٌ، حُرِّيَةٌ، وَمَعْرِفَةُ ذَاتٍ.
"اِسْتِثْنَائِيَّة بِلَا قُيُود ."
نِدَاءٌ خَافِتٌ، لَا يَسْمَعُهُ إِلَّا مَنْ كَانَ قَلْبُهُ مُسْتَعِدًّا.
فَهَلْ أَنْتَ مُسْتَعِدٌّ؟ 💭🖤
جميع الحقوق محفوظة ©
يحظر نسخ أو إعادة نشر أي جزء من هذا العمل بأي وسيلة كانت، إلكترونية أو مطبوعة، دون إذن خطي مسبق من الكاتبة.
هذه الرواية وكل ما تحتويه من شخصيات وأحداث و