تبدأ الرواية بخبر خطف طفلة صغيرة بعمر السنتين فمن تكون يا تُرى ؟ • قسور رجل أعمال رغم صغر سنه يدخل في عمل مع علي والد عُروب ويخسر المناقصة يذهب قسور لعلي ويهدده بالسجن وخسارة كل ثروته في المقابل لكي ينقذه من هذا كله يعرض عليه بأن يتزوج عروب قسور يحمل سر ماهو ؟ ولماذا يصمم ويعمل المستحيل للزواج من عروب ؟ وما موقف عروب من هذا كله ؟ • سراج يحب هناي ويقرر الارتباط بها يبلغ عائلته بقراره ولكن اول الرافضين لها القرار والدته تُرى ما السبب لرفضها ؟ وهل يتقبل سراج ما سيحصل ؟ وكيف ستكون حياته ؟ • سدن تحب ابن عمها منذ الصغر ولكن هو بعيد عنها كل البعد ولكن تنصدم عندما يخبرها جدها بخبر خطبته لها فما سيكون موقفها ؟ وهل تستطيع أن تستمر معه ؟ • هزاع في أحد الأيام ترسل له بنت عمته ميان صورة لها في أحد الكافيهات مع شخص غريب يجن جنونه ويعرف المطعم فيذهب ويتفاجئ بها يبلغ والدها بما راءه فيقرر والد ميان معاقبتها فكيف سيكون عقابه ؟ وهل يتدخل هزاع لمنع هذا العقاب ؟ شخصيات كثيرة وقصص متنوعة وأحداث مثيرة تنتظركم عند قراءة الرواية ..

الكاتبه:اديم الراشد💛 في غرفة مي وقف ثنيان وهو يسكر زرار بدلتة العسكرييه علق رتبه وهو يرتبها بإهتمااام وحب كبييير لمهنته رتب شكله وهو يتعطر وقف وهو يناظر نفسه بإستقامه مثل كل يوم مد يده وهو ياخذ جواله برضا تام عن شكله وطلع وهو يسمع اصوات زوجاته العاليه اللي انخفضت اول ماسمعوا صوت جزماته بالارض دخل المطبخ وهو رافع حواجبه : الفطور جاهز منيره : ايه جاهز جلس ثنيان وهو يقول بصوته الرخيم: وين العيال ماصحوا مشاعل: الا صحوا بس يلبسون وينزلون رفع ثنيان عينه بحده : فطور اليوم عند مين ! مي ببتسامه دلع وهي تجلس جنبه: عندي انا سويته ثنيان بحده : كم مره قلت لك ما احب الجبن وشوله ترزينه في وجهي كل يوم وانا اكرر لين متى يعني مي : نسيت والله بس ثنيان بإنزعاج:خلاص بس لا تحوسين مخي من الصباح مشاعل قربت ببتسامه غيض لمي : ولا تزعل الحين اشيلها واحطها للعيال في سندويشات ثنيان : منييره منيره: سم ثنيان : اليوم بنتغدى مع عمي جهزي نفسك منيره: ابشر نزلوا العيال وجوا وهم يسلمون على ثنيان اللي لف وهو يقيمهم بنظره وقال بغضب :مشاعل مشاعل :نعم ثنيان : عمر وش لااابس ليش كذا ملبسته مو شايفه البرد مشاعل: هو مايب.. قطع كلامها ثنيان اللي ناظرها بغضب: مافيه شي اسمه مايبي هذا طفل يمرض من النسمه خذيه لبسيه زي الاودام وان حصلته ثاني مر

///

هُنا أُبعثر لكم احدث رواياتي .. الروايه فيها بنات عم وكل بنت وحياتها ولكنهم يشتركون بوجودهم عند الجد ( ياسر ) واذا قرر شُعور اسمه الحُب يدخل حياة كل وحده فجأة؟.. ... - اشتقت -اشتقتي لوش؟ -لك ... التفت للدرج الي يؤدي للسطح صعدته بدون تفكير ووقفت تتأمل السماء وتمسح دمعتها الي كل ومالها تنزل اكثر مُعلنه انهيارها وعدم تحملها ، جسمها للحين ما خفت اوجاعه من ضربه لها كانت تخفي الحرق بكم الفستان الطويل وكذالك باقي الكدمات ،اخذت تبكي على حالها وما تدري وش تسوي ، لمين تروح له لمين تشكي له وقفت تناظر حافه السطح وكأن فكره طرأت لها ، مسحت دمعتها بيأس ووقفت في زاوية من زوايا السطح ، وابليس يزين لها افكارها ، انغشت رؤيتها من الدموع الي تكدست بعينها ، وكانت بتهوي بجسمها للأسفل ، لكن فجأة ...! الروايه حساويه 🌴 اتمنى تنال اعجابكم انستا ar2i_l تحياتي ❤️.

هي هشة وحساسه بس تتظاهر بالقوة والشجاعه ،وهو مظلم خارجه مثل داخله يشبه الهالة السوداء يلي تنشر الفساد في كل مكان.. كل منهم عنده ماضي يخفيه امام الجميع ويلاحقه في الخفاء ويلي اثر على شخصية كل واحد فيهم. تدمير طفولته بسبة عمه كان السبب في تحويله ل هذا الانسان اما هي عندها ماضي كافي يخليها تعيسه بس هي ماتخلت عن الايجابية والقوة. هو استسلم ل وَحش الماضي بينما هي قررت تحارب. هي مثل الشمس والقمر يلي يضوون ، وهو مثل الغروب يلي يخفي الشمس والغيوم يلي تخبئ القمر ف وش يخفي القدر لهم ؟ وش هو الماضي حقها وكيف تدمرت طفولته؟ لا اسمح بسرقة او نقل او اقتباس روايتي.

(كلها من وحي الخيال ) هي وحده هاديه لاكن قويه ماتسكت عن حقها حتى لو الشخص الي قدامه اكبر منها او أقوى منها وهو عسكري عصبي وجدي هل ياترى لو اجتمعو يحبون بعض ؟؟

في وسط حياة مليانة صراعات وذكريات، تقف غرور البنت اللي كل الناس تحكي عنها بجمالها وجسمها المرسوم وشعرها الطويل اللي يسرق الأنظار، وقلبها اللي ما ينكسر مهما ضاقت الدنيا. لكنها تعيش بين قلوب متعبة ودروب ضائعة، تحاول تلقى حبها الحقيقي وسط زحام الألم والخيانة. أما كايد الشاب اللي عمره ٢٦ سنة، رجل قوي وواثق بنفسه، عايش حياة مليانة تحديات، لكن قلبه ما يقدر ينسى شوق اللي دخلت حياته فجأة وغيرت كل شيء. قصة تجمع بين الحب، الألم، الأسرار، والعهود القديمة اللي ما تنكسر بسهولة. بين أهل غرور وأهل كايد وبين الماضي والحاضر، تتكشف أسرار وتتشابك مصائر في رحلة ما بين قلبه والدروب.. ضاعت خطاوي حبي.

يقال إن الانتقام نارٌ تأكل قلب صاحبها قبل أن تحرق خصمه، لكنها لم تكن تؤمن بذلك. بالنسبة لها، كان الانتقام هو العدالة الوحيدة التي لم تنصفها الحياة بها. سنواتٌ من الظلم، من الألم، من الجراح التي لم تندمل... والآن، حان وقت ردّ الدين. لن تسامح، لن تنسى، ولن تتردد. فقد وُلِدَت من جديد، أقوى، أشدّ، وأكثر ظلامًا. وفي هذه اللعبة، لن يكون هناك سوى خاسر واحد.

تدور الرواية حول "رعد"، الضابط العسكري القوي والعصبي البالغ من العمر 35 عامًا، الذي يتزوج من "ترف"، الفتاة الجميلة البالغة من العمر 17 عامًا، بسبب جمالها. رغم أن الزواج كان تقليديًا ولم يكن قائمًا على الحب، إلا أن رعد يجد نفسه أمام تحديات كبيرة تتعلق بالعلاقة الزوجية. بينما ترف، الطالبة الضعيفة والخجولة، تجد نفسها مجبرة على التكيف مع دورها كزوجة لرجل قوي وعسكري