طريق 150. ليس مجرد طريق فرعي بين مدينتين، بل هو مقبرة من حطام. ​سبع سنوات مرت على الكارثة التي التهمت الأرواح، وعلى وجه الخصوص روح دايفيد كورنيل، الذي قيل إنه مات محترقاً في حادث سيارة مروع. ترك وراءه أخوين: جون، الذي ضحى بكل شيء ليصبح الأب والأخ وحامي العائلة، وكريس، الذي نشأ على كتمان ألم اليتم، وتوقاً لمعرفة حقيقة والده. ​لقد عاشا حياتهما في سلام بسيط، حتى ظهر رجلان من الشرطة ليقلبا عالمهما رأساً على عقب بعبارة واحدة: ​"حادث طريق 150 لم يكن حادثاً... بل جريمة قتل مُدبرة.". ​الآن، وقد تبخرت أكذوبة السنوات السبع، يجد كريس نفسه أمام رغبة جامحة: الانتقام. بينما يجد جون نفسه أمام معركة جديدة وأخطر: حماية أخيه الوحيد. ​خلف الأدلة المُخفاة والفساد الذي تغلغل في القضية، تكمن حقيقة مرعبة. هل ينجح الأخوان في كشف القاتل دون أن يصبحا الضحية التالية على طريق 150؟

اُعيد من الموت بلا ذاكرة، يحمل في صدره حجرًا أسود وروحًا لا تهدأ. كل حجرٍ يجده يعيد له جزءًا من نفسه... لكنه يقرّبه أكثر من الظلام الذي يسكنه. بينه وبين الفتاة التي أيقظته، رحلة عبر أطلال العصور القديمة، بحثًا عن الحقيقة... أو عن نهاية جديدة للموت.

"غَزوࢪ" جن كافـࢪ من أخطر انواع الجِنّ، جِنٌّ لا يتغذَى إلا من خلال العظام البشرية. ومن استدعتْه... كانت أزرا، ظَنّت انه روح زوجها، لكن ما حضر... لم يكن أركان."

احيانا، يصور لنا عقلنا اوهاما؛ عسى أن يتوقف قلبنا عن البكاء الماً ؛و ذلك لان دموع الألم الداخلي قادرة على اغراق الأرض بالدماء، لكن حين تبصر أعيننا الحقيقة وترى ان كل شيء عبارة عن وهم لحظة ضعف، اغراق الكوكب سيكون لا شيء أمام ذلك الالم المذكرة وجدت لتكتب حقيقة تاريخنا لكن في بعض الأوقات نستخدمها لننسج يوما تمنينا ان يكون حقيقة فهل لكذبة أحرف ان تغير الواقع لتنسج الحياة كما تشاء دموع الحاضر لن تمسح خطايا الماضي و لن يحدد المستقبل إلا وقائِعُ الحاضر. الطفل هو السعادة و البرائة و الأمل فهل يمكن لطفل ان يكون قصة من الألم و العبرة و المعاناة؟ كل شخص يحمل حقيقة أخرى خلف قناعه ليست كل الوجوه المبتسمة سعيدة و ليست كل الوجوه المتجهمة كارهة و الابتسامة الحانية لا تبعث الدفئ دوماً القصة تتحدث عن طفل حلمه الدفئ و امنيته السعادة خلف ضحكته العالية دموع مكتومة ........................ كل ما قرأتموه قبل قليل هو اختصار للمستقبل و الحاضر ارجو ان تعجبكم الرواية تصميم الغلاف من قبل : @user89177014 شكرا لك ❤️ احبكم ❤️

هل الوطن يستحق أن تدفع ثمنه بأبيك... وبزوجتك؟

📖 العنوان: مذكرات 18 النوع: فنتازيا، عائلي، دراما نفسية الفكرة: يموت بطل القصة في حياته الأولى في ظروف غامضة، ويُعاد تجسيده في جسد طفل مريض يُتوقّع أن يموت قبل بلوغه سن الثامنة عشرة. لكن هذه المرة، يرفض البطل مصيره، ويقرر أن يعيش... مهما كلّف الأمر. هو طفل منبوذ، من سلالة ملكية، ابن إمبراطور لا يعترف بوجوده... أو هكذا كان يظن. لكن شيئًا ما يتغير فجأة. يبدأ الجميع برؤيته. ثم التعلق به. ثم الهوس به. --- 🖋️ وصف البطل: كان مظهره كلوحة قديمة مسروقة من قصر سماوي، فتى صغير ذو ملامح مفرطة في الجمال، حد أنها تثير القلق قبل الإعجاب. بشرته ناصعة البياض كضوء القمر، وعيناه رماديتين مائلتان للازرق ، تحملان داخلهما حكمة أعمار لا تناسب طفلًا في الخامسة. شعره أسود كثيف، فوضوي بطريقة ساحرة، تتساقط خصلاته حول وجهه النحيل كالستار، لتزيد من غموضه. شفاهه وردية ناعمة كأنها لا تنتمي لعالم الصراع والموت. رقبته ملفوفة بوشاح حريري بلون فضي، يلامس كتفيه النحيلين، كأنه فارس صغير نُفي قبل أن تمنح له سيفه. رغم هدوئه، كانت له نظرة لا يمكن تجاهلها... لا تشبه الأطفال، ولا الكبار. نظرة من سافر بين الموت والحياة، وعاد يحمل في داخله سرًا لا يُقال.

* أحيانا ... عندما ترتدي الكثيرمن الأقنعة , تنسى كيف هو وجهك . *

من هُنا ستبدأ الحِكايـة. ولكن ليست كـ أي حِكايـة أذاً مـاذا ؟ حِكايـة بينَ ثَناياها غموضٌ و إنتِقام تدورُ أحداثَها حَولَ دائِرَةٍ مِلؤها ألغام إجرامٌ يُقابِلُهُ إرغامٌ و إحتِرام وإن لَم يَكُن فَ بِحارُ مِنَ الدِماءِ تُقام عِندَهُم سَلبُ الارواحِ شيءٌ مُرام هُناكَ جَبابِرَةٌ في الظُلمِ أسياد اغلاظٌ شِداد يمكثون في عالَمِ السَواد يُجيدونَ ضغطَ الزِناد حتى تقومُ الفوضى بَينَ العِباد ليصلوا الى ما هو مُخَطَط و مُراد حتى قامت من بين ذلك الحُطام سَوْساءٌ لا تُضام الطريقُ المؤدي إليها مَحفوفٌ بألغام لِذلِك إحذر و انت تنظُر لها بِنَظَراتِ غَرام فَهيَ عاشت لَحظاتِ وَداعٍ و آلام جعلتها تَحلُفُ بالإنتقام لننهي هذا الأستهلال ونرحب بكم في روايـة الأبطال

في عائلةٍ يابانيةٍ عريقة، حيث تُقاس القيمة بالطاعة، والقوة بالهيبة، وابتسامة الوريث أغلى من الكلمة، وُلد كازويا شينسو - الابن الأصغر، الأضعف جسدًا، والأكثر ذكاءً وتمرّدًا. في القصر، هو طفل لا يُسمح له برفع صوته، ولا يحق له سوى الانحناء. وفي المدرسة، هو الفتى المغرور، الساخر، الساحر بكلماته، الذي يكره الجميع... ويعشقه الجميع في الوقت ذاته. بين عالمين متناقضين - أحدهما يُكبّله باسم العائلة، والآخر يحرره من دون أن يمنحه الانتماء - يحاول كازويا أن يكتشف من هو حقًا: هل هو الوريث الصغير لعائلة شينسو، أم مجرد طفلٍ يتقن التمثيل حتى نسي ملامحه الحقيقية؟ إنها حكاية عن الذكاء والغرور، عن الأقنعة التي نرتديها كي لا ننكسر، وعن طفلٍ جميلٍ ظنّ العالم أنه مدلّل، بينما كان في الحقيقة يحاول فقط أن يكون حرًّا.

إحدى روايات شارلوك هولمز للمؤلف آرثر كونان دويل وهي من قسم مذكرات شارلوك هولمز