جريمة تحدث في كل عام .. يختطف خمسة أشخاص من هذه المدينة .. لا أحد يعلم من الفاعل أو لماذا .. النقيب الاول براين يمسك القضية لكنه لا يعرف ماذا ينتظره و لا يعرف أنه قد يخسر الكثير في هذه القضية .. إيما تقرر مواجهة شخص قتل الكثير شخص مسح مصطلح الرحمة من قاموسه هذا جنون لكنها تعشق الجنون .. ينظر لصاحبة العيون الزرقاء و يقول : " أنا وحش أيتها الزرقاء أنا خطر عليك ؛ سوف أقتلك ثم أقطعك لأشلا*ء و لا تهتز بي شعره لذا لا تحاولي مواجهتي " هو يقرر جعل هذه المدينة تعيش الرعب و الخوف بدافع الإنتقام و يقول بكل حقد : " سأجعل هذه المدينة تعيش أسوء كوابيسها، سأكتب التاريخ بدماء أبناءهم ؛ فالتبدأ رحلتي في هذا العالم الملطخ بالظلم و الفساد لأعيد العدالة و الإنتقام لروح ...... " الكاتبة : أميمة بسام

تعيش لوسيا بين جدران بيت لا يشعر بها، بين عائلة ترى فيها عبئًا لا روحًا. كلما احتاجت حضنًا، وجدت ظهرًا. وكلما بَكَت، واجهها الصمت أو التجاهل. في عالمٍ يغلفه الزيف، منحت ثقتها لوجوه اعتقدت أنها تعرفها، لكنها لم تَجنِ سوى الخذلان... وخيبة تتكرر حتى صارت عادة. لكن وسط كل هذا الانهيار، ظهر صوتٌ غريب. لا تعرف اسمه، ولا من أين جاء، لكنه سمعها عندما صمت الجميع، وصدقها حين كذبها أقرب الناس. كان مجهولًا، لكنه الوحيد الذي رآها حقًا. "جريمة الصهباء" لا تحكي فقط عن جريمة قتل قد اقترفتها البطلة ، بل عن جريمة أكبر ترتكب بصمت... حين تُطعَن من أقرب الناس، وتجد الأمان في من لا تعرفه. لمن ينتمون إلى العتمة بقلوبٍ مضيئة، لأرواح Oscuria... أولئك الذين يفهمون الألم حتى دون أن يُقال، هذه الرواية لكم. "تعالِي إليَ دائمًا، أنا المكَان الذي لن يؤذيكِ أبدًا" ☆ luz

لم يكن "هو" شيطانًا كاملًا، ولم تكن "هي" مجرد إنسانة. جمعهما الفضول أولاً، ثم الصمت، ثم شيء أعمق لا اسم له. أصبح حبهما إجبارا و اختبارًا للثقة، والقبول، وحدود الروح. فهل يمكن لقلبين من عالمين مختلفين أن ينبضا معًا؟ هو يعيش على حافة النور، لا ينتمي إلى عالم البشر ولا إلى عالم الظلال بالكامل. يَهرب من ماضيه، من جزءٍ منه يخشاه الجميع... حتى هو نفسه. أما هي، فكانت مختلفة منذ البداية. ترى الجمال حيث يرى الآخرون الخطر، وتسمع ما لا يقال. لا تعرف إن كان ما تشعر به حبًا... أم لعنة. فهل يُولد الحب ليمنحهما الخلاص؟ أم ليوقظ شيئًا لا يجب إيقاظه؟ بين نورٍ لا يغفر، وظلالٍ لا ترحم... تقف قلوبهما على الحافة.

"هل تتذكر عندما كنت عارية ؟" كانت اللعبة هذة المرة بسيطة للغاية. "ربما يمكنكِ إنعاش ذاكرتي" لكن لا شئ يكون بتلك البساطة معه.

فتاة تعيش في نيويورك حياة جيده ، يتكرر عليها حلم ما كل يوم لا تعلم ما معناه ؛ تتفاجأ في ليلة من الليالي بتحول جميع المدينة الى موتى يريدون قتلها !! ياترى كيف ستعييد حياتهم مرة الاخرى ؟! وهل تستطيع انقاذهم ؟! ام ان الامر ينتهي بها في أرض الموتى ؟!

قد يكون الحب موجودا .. ولكن الحب ليس للاشخاص فقط .. قد يكون للدماء والخيال والرعب وكتبها .. فتاة تبلغ الخامسه عشر من عمرها .. قد احبت بعض الخيالات .. تصادف شاب يختفي ويعود في لمح البصر .. قد يكون من السحريين او الجان ! . . تابعو هنا .. الكاتبه زينا فادي