هل يمكن ان يكون الانتقام بداية للحب ؟ هل يمكن ان يتحول العداء الى عشق؟ هل يمكن ان يتحول العند والتحدى الى طاعة وغفران ؟ اسئلة كثيرة والاجابة واحدة نعم يمكن

تراهن أمام الجميع بأن يُفسد عليها حياتها ، تراهنت مع نَفسِها بألا تَستسلم لقدرها ! فبرغم صلابتها وعزيمتها ، إلا أنها سَقطت ضَحية لحُبها ! بلى ، لقد خَسرت الرهان فقط لتَربح قلبهُ قَبل قَلبِها ... بقلم..(منال سالم)

سجن العصفورة

الجزء الثالث من سلسلة رواية لعنة ما قبل العشق بقلمي سندريلا انوش

عجيبٌ حقاً أمرُ البداياتِ والنهاياتِ ، فكِلتاهُما في كثيرٍ من الأحيانِ قَد تبدو لنا متشابهاتٍ ، أحياناً عندما نتعرضُ لِإنتكاسةٍ رَوْحِيَةٍ نَعْتقدُ أنَ تِلْكَ هيَ النهايةِ، نهايةِ رحلةِ سَعَادَتِنا ونهايةُ الأملُ الذي يَحْيَي بداخِلِنا، وَلَكِنَنَا وَمَعَ مُرُورِ الوقتِ ، نكْتَشِفُ أنها لَمْ تَكُنْ سِوَي البدايةِ

حين تُجبر فتاه، على تحمُل عواقب خطأ، غيرها فعله، وهو يبحث عن سعادته، ومن أجل سعادته، لا يهمه، أذا دفعت إبنة عمه، ثمن خطأه، لتقع بيد شخصيه حاده جداً، وليس مطلوب منها سوى التحمل أو ربما تضع هى نهايه أخرى ل. جوازة بدل

الحب ليس ضعف اذا وقع حبيبك في عشق آخر اترك كل شئ الظروف ربما تجمعكم من جديد او ان يكون القدر هو فقط الفراق الرواية في صعيد مصر عن عائلة من أعرق عائلات الصعيد وأبناء عمومه وحب دفين بين بنات وشباب هذه العائلة ولكن منهم حب متبادل ومنهم من احب من طرف واحد وهذا اقسي أنواع العشق يجعلك ترمي نفسك بين أحضان الأيام ربما تنجح في مداوت مرضك و لكن معها أصبحت اقسي عاشت حياة قاسية مع أب يلوم ابنته ع هروب امها من عادات وتقاليد بعيدة عنها لتصبح كخادمة في قصر عائلتها وبعد أن يخذلها حب عمرها تذهب إلى امها التي تلقي بها الي العذاب ماذا سيكون مصير ضئ في قصر الهواري اذا عادت ؟؟ #1مصرية يوم 17أغسطس 2021 ❤❤ #1إجباري يوم 19اكتوبر 2021💙💙 ، 24أكتوبر 25أكتوبر ،28 أكتوبر #1رغبه يوم 25أكتوبر #1مصرية يوم 28 أكتوبر 💟💟 #1قسوة يوم 5نوفمبر #1صعيدية يوم 16نوفمبر #1عاطفية يوم 20ديسمبر😘😘 #1مصري يوم 11فبراير #1عائلة يوم 16 فبراير #1جرح يوم 22مارس #1مصرية يوم 22مارس

الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************