في قلب إسطنبول، حيث تختبئ الأسرار خلف ضباب البحر، تتشابك حكايات حبٍ وغموضٍ وعدالة بين ليان الممرضة الشجاعة و اراس الطبيب الذي يقف في وجه سلسلةٍ من الحوادث الغامضة، في روايةٍ تكشف أن الظلال لا تأتي دائمًا من الليل... بل من الحقيقة نفسها. ~~~~~~~~~ تنويه🐲 هذه الرواية من تأليفي أنا، وجميع حقوقها محفوظة لي. لا أسمح لأيّ أحدٍ بتقليدها أو نسبها لنفسه. الانتقادات غير مرحّب بها، فأنا لا أُجبر أحدًا على القراءة، إن لم تُعجبك، يمكنك الخروج فورًا - لستُ بحاجة إلى قراءتك. أمّا أنتم، من أحببتم الرواية، فأنا أحبّكم أكثر من نفسي، وشكرًا من القلب على وجودكم ودعمكم الدائم. بدأت: 5 / 11 / 2025 انتهت: - ؟

في امريكا..... بلد الجرائم و موطن القتلة،حيث يتقن المجرمون فن الجريمة حد الكمال. هناك، حيث تقع ريبيكا ضحية لاحدى هذه المؤامرات الخبيثة. لتقرر ان تتحول من فريسة لمفترسة، و تنتقم لطفولتها التي سلبت منها في عالم حيث يكون فيه المجرم هو الضحية و الطيب هو الشرير، تبدا الحكاية تم النشر ب: 18/10/2025

في يوم من الايام الممطرة يخرج الفتى كيم جونكيو باكياً هارباً من واقعه ليقابل في الغابة قدره الجديد

قيود، قيود وأرض تميد .. جبال من النار تحت الجليد.. حيث تتنزل الملائكة والشياطين على هيئة البشر.. لتبدأ النهاية.. ولتُحصد الأرواح وما اُخذ بالقوة لا يُسترجع إلا بها.. ألا فاسأل عن الحقوق فلن تجد سوى السيوف على الحقوق دليلا.. وحدها القادرة على تحريرهم.. حياتهم ومماتهم بين نياط فؤادها.. كل ما عليها فقط ان تضحي بالشيء الوحيد الذي بذلت حياتها سعيا وراءه.. فهل ستفعل؟.. هل تستحق البشرية هذه التضحية؟ ام تتركهم الى الحتوف في جحيم ابيس يقذفون.

•فَتَاةُ سَيِّئَةُ تُعَانِي مِنْ مَاضِيِهَا الْمُؤْلِمِ فَتَقَرُّرِ انَّ تَتَغَيَّرُ وَتَعِيشُ حَيَاتُهَا مِنْ دُونَ نَدَمٍ وَلَكِنَّ تَنْقَلِبُ حَيَاتُهَا رَأْسًا عَلَى عَقِبِ بعدمَا تَتَلَقَّى كِتَابًا يَكْتُبُ بِهِ كَمْ مَنِ الْوَقْتِ الَّذِي متبقِي لَهَا لِتَعَيُّشٍ• _ عَدْنِيٌّ أَنَّكَ لَنْ تَنْسَى ضَحْكَاتُنَا، مَزَّاحَاتِنَا الصَّغِيرَةِ. اِبْتِسَامَتُنَا الْخَفِيفَةُ، أَحَادِيثَنَا، مُخَطَّطَاتِنَا، دُموعَنَا، ذِكْرَيَاتِنَا، تَجَارِبَنَا مَعَاً، صَدَاقَتَنَا.. حُبُّنَا. _ أَنَا ايضاً لَا أعْرَفُ مَا أُرِيدُ غَالِبًا.. لِذَلِكَ لَا يُمْكِنُنِي تَصْدِيقٌ أَنَّ هُنَاكَ شَخْصًا مَا يُعَرِّفُنِي جَيِّدَا. _ كاَنَ يَجِبُ أَنْ يُعَاشَ الْمَكْتُوبُ وَهَذَا مَا حَدَث...