كانت كالقمر إذا اكتمل، يُخفي وجهه السحاب فلا يراه إلا من شاء له القدر... منتقبة، تمشي بخطى الهدوء، ووراء النقاب عيون تُبطل سحر ألف امرأة. يهابها الشيطان، ويخاف على قلبه منها الإنسان. أما هو... فكان الدنجوان الذي خضعت له النساء طوعًا، يملك من المكر ما يوقظ الغافلات، ومن الجاذبية ما يطيح بالعقول قبل القلوب. لم يجتمع النور والظلام يومًا، لكن حين التقت عيونه بعينيها، انكسرت القاعدة... هو لم يعرف الخشوع إلا حين نظر إليها، وهي لم تعرف الاضطراب إلا حين ناداها بصوته المبحوح. بين خوفها من الله، ورغبته التي اشتعلت كالنار في الهشيم، بدأت الحكاية التي لا تشبه سواها."

> "دي مش مجرد رواية فيها أكشن وضرب وميمز... دي وجع بنت، ودرس بنت، وصرخة كل واحدة اتكسرت واتحبّت غصب... وهتفهمي منها إن الهوس مش حب، والسكوت مش رضا، وإن دايمًا في بعد الوجع... أمان."

الحب نار.. والتمرد له تمن. وهي؟ جاية من عالم كله حرية، بس دخلت أرض ملوكها ما بيعرفوش غير الهيبة. هو ابن الصعيد.. كلامه سيف، وخطوته بتخض. وهي بنت الغُربة.. لسانها طويل، وعنيها ما بتوطيش. ما كانش قصده يحب، ولا هي كانت ناوية تركع، بس لما العيون اتلاقت.. الدنيا كلها اتبدلت! "هو سلطان.. وهي عاصفة. بس في النهاية؟ العاصفة يا بتتكسر.. يا بتنكسر."

هي نار بتتمرد، وهو جبروت ما يعرفش الرحمة... لما "رهف" دخلت عالم "عز"، ماكنش يعرف إن الكبرياء ممكن يتحرق! لهيب العز... رواية عن الكره اللي بيولّد عشق، والصراع اللي بيكسر القلوب.

كاروبانزل هي لا تخرج للشوارع، لم ترَ العالم قط، ولكنها عندها بصيص من الأمل بأن ترَ العالم هو عنوان للقسوه، رمز للجبروت، لا يعرف الرحمه، سيلتقي بها من دون حسبان، هل ستذيب قلبه ويقع صريع عشقها ام..«الانتقام» سيقف بينهم! سنرى

«نَبضٌ لا يَحِلُّ لي»، رواية ما بتعرفش الهدوء، صراعها نار، وكلماتها سكاكين. هو... جبروت متجسّد في هيئة رجل، قاسٍ كالصخر، لا يعرف الرحمة، تهابه الوجوه قبل أن تراه العيون. يملك الكبرياء كأنّه خُلق منه، لا يلين، لا يُروَّض، وإن أحبّ... أحبّ كعاصفةٍ تقتلع كل ما حولها. وهي... فتنةٌ تمشي بثقة أنوثتها، رقيقة كهمس، عنيدة كجمر، ذكية تعرف من أين تُؤلِم ومتى تُداوي. تحرّك نيرانه بكلمة، وتُربك توازنه بنظرة، لتتحوّل بينهما الحكاية إلى ساحة حرب، حربٍ بين القسوة والرِقّة، بين الهيمنة والدهاء، بين رجلٍ لا يُهزم... وامرأةٍ خُلقت لتُسقِطه. ده مش حب، ده وجع من نوع سامٍ، وجنون من طراز راقٍ، واشتباك بين قلبين لا يَحِلُّ أحدهما للآخر... لكنهما لا ينجوان من بعض.

رواية رومانسية .. محتوي للبالغين 🔞🔞 بعد مرور السنوات علي علاقتهم كـ أخوة هل ستظل هكذا بعد شعوره بالحب تجاهها ام سيحاول تغيير حياتهم .. وهل هي ستتقبل هذا التغيير وهي التي تراه اخوها الاكبر ولا تستطيع رؤيته سوي هكذا ... ................................................................................ اقتبااس ... .............. # ابني مش هيسافر يا معتز شوف ايه اللي مدايقه هنا وانا هحله والله وهصلح كل حاجة بس ابني ميبعدش عني .. نظر لها في عجز وقلة حيلة لا يعلم ماذا يفعل الان ابنه الوحيد يريد السفر واكمال دراسته في الخارج ولا يستطيع اقناعها بالعدول عن قراره ابدا ولكنه يعلم زوجته جيدا ويعلم انها لن تمرر الامر مرور الكرام .. ذهب لغرفه وحيده ليحاول مجددا الحديث معه بامر سفره . # عايز تسافر ليه يا حمزة .. # بابا لو سمحت انا قولتلك اني عايز اكمل دراستي برا وحضرتك وافقت ايه اللي جد دلوقت ؟! نظر له بعجز ليجيب . # اللي جد ان امك مش مواقفة يا حمزة ومش عايزاك تبعد عنها . # انا هحاول اقنعها . # وانا المفروض اصدق انك هتقدر انت ليه مصمم علي السفر احنا مدخلينك انت واختك احسن الجامعات . # متقولش اختك . نظر لابنه بصدمة واندهاش .. منذ متي وهو لا يعتبر خديجة اخته وماذا حدث الان بعد كل هذه السنوات ليكره كونها اخته ليلاحظ الان انها منذ امس وبها شئ غريب ولم تخرج ولم تعارض عند..

• قاسي معها حتي في حبه لا يعرف الرحمه ويغير عليها حد الجنون ..♥️ • الرواية جريئة ممنوع دخول اقل من سن21 • اللهم اني برئت نفسي من ذنوبكم • تم النشر بتاريخ 14 فبراير 2021

الرواية تحتوي علي الفاظ جريئة اللي بيحب النوع يشرفني🔥

الرواية جريئة وفيها الفاظ صريحة بالمصري [متعدل] تم تغير اسم الرواية من لقاء الي نبض قلب