Book
3 stories
العاهره العذراء (مكتمله)  by user51870508
user51870508
  • WpView
    Reads 558,125
  • WpVote
    Votes 15,312
  • WpPart
    Parts 35
ما اسوء شعور عند المراه عندما تفقد عذريتها التي تحافظ عليها من اجل حبيبها و من تثق به تفقدها بابشع صور لقد اغتصبتني و اخذت عذريتي و تنعتني بالعاهره و تجرح كرامتي فتاه حياتها جميله لكن تنقلب عندما يغتصبها شخص و ينعتها بالعاهره و ياخذ عذريتها يجرج كرامتها فماذا تفعل هل تقبل الانكسار و الضعف ام تنتقم لكن هل طريقها سهل لا اظن لان هذا الشخص ليس اي شخص انه رجل اعمال الاعلي مكانه في البلاد بكلمه منه تنهار البلاد انه مغرور بارد غامض ملئ بالاسرار يجد ان الحياه متعه و لعب يكره كلمه لا بكلمه ياخذ ما يريد هي ملاك طيبه تحب والديها لا احد يستطيح تحديها لان ببساطه تفوز دائما اذا وضعت شي في عقلها تنفذه لكن عندما تغضب تتحول الي شيطان سيلينا : لنري كيف ساجعل حياتك كالجحيم زين لنري كيف سوف تترجاني لكي اسامحك
Forbidden Desirable /الممنوع المرغوب by Maarefoumaima_Author
Maarefoumaima_Author
  • WpView
    Reads 67,362
  • WpVote
    Votes 237
  • WpPart
    Parts 3
" كلنا متفقون على أن الممنوع مرغوب و لا سلطة تعلو على سلطة القلب ، لأن القلب ما أن يقرر إختيار الشخص السيء .. المشاكل عندها ستبدأ " بين موظفة آمن الدولة و رجل عصابات تجمعهما علاقة حب تكسر كل الحواجز و القيود التي بينهما في سبيل البحث عن العدالة ... رواية بوليسية يجتمع فيها التشويق و الغموض ، المغامرة و الأكشن ، الرومانسية و الإثارة الحسية ، من تأليف : أميمة معرف
أهلا بك في جحيمي  by Anabell_rain
Anabell_rain
  • WpView
    Reads 48,618
  • WpVote
    Votes 1,777
  • WpPart
    Parts 9
" أرحلي إن شئت ، اهربي إلي أقصي أصقاع الأرض ولن أبحث عنك ،سأدعك تعيشي بالطريقة التي تريحك لكن ، إياك أن تسمحي للقدر بأن يعيدك إلي ميرا " كفكفت دموعها التي اختلطت بدمائه لترسم علي شفتيها إبتسامة بشعه قبل ردها الذي أتاه في نبرة خافته وعيناها الدامعتان تقارعان نظراته الساخرة "كل شيء بيننا قد أنتهي خافيير ، إن نجوت من هذا الجرح أو نجح في قتلك ، قدمي لن تلمس هذا القصر مجددا ،اعدك اني ما حييت لن أعود إلي إيطاليا ولو كانت حياتي تعتمد علي ذلك " ضحك ساخرا متحديا أطنانا من الألم الذي شق صدره وهو يسحب نصل السكين منه ويلقيه بعيدا ، قبل أن يقف بثبات قابلته ميرا بالزحف للوراء مع كل خطوة أخذها صوبها ،حتي صدها الجدار وأخبرها أن النهاية باتت وشيكة ،وإن أراد قتلها فلا شيء قادر علي منعه إلا إذا أراد هو خلاف ذلك . انحني وجلس علي ركبته ليقلص قامته الطويلة إلي مستوي مكنه من تحسس خدها ومسح تلك الدموع التي تضايقه "أحب أن أراك وانت لا تفعلين ذلك ميرا ، أرجوك مهما حدث لا تدعيني أقف في وجهك مرة أخري وأبتسم قائلا لك ، أهلا بك في جحيمي الذي ستبقين فيه للأبد "