بعد مقتل والدها، تعرضتْ "لونا باركر" للخطف من قِبل زوج والدتها وفقدتْ الحق في العيش بحرية، و في ليلةٍ عابرة، تلاشت القضبان من حولها بفضل "جارد ويس بوند" ليتوضح لها طريقٌ جديد للحرية، لكنها لم تكن تعرف أن كل خطوةٍ صارت تقوم بها كانت تأخذها بشكلِ أعمق نحو جحيم العالم السفلي ✗✗✗ ▪︎ الرواية الأولى من سلسلة "عذراءٌ تحكم عالم المافيا"

كل شيء بدأ بمكالمة. مكالمة هاتفية سخيفة، في أمسية مملوءة بالضحك والصراخ داخل غرفة سكن جامعي... بيانكا ... جرأة أم حقيقة؟" نظرت بيانكا حولها، وقد اعتدلت في جلستها كأميرة تجلس على عرش من الوسائد، ثم رفعت ذقنها بتحدٍّ وقالت بنبرة ملوكية لا تخلو من المرح: - "جرأة." عمّ الصمت لثوانٍ، قبل أن تنفجر جيوفانا ضاحكة ضحكتها الخبيثة المعروفة، وتمد يدها إلى جيبها لتخرج ورقة صغيرة مطويّة بعناية. ناولتها إلى بيانكا وهي تقول بنشوة المنتصر: - "اتصلي الآن. قولي له بالحرف: 'حياتي تغيّرت بعد أن رأيت عينيك في الحلم'." رفعت بيانكا حاجبها باستغراب، ثم أمسكت الورقة: - "ومن هذا؟ رقم أحد زملائنا المساكين؟" ضحكت جيوفانا بمرح وقالت: - "رقم عشوائي تمامًا. وجدته على موقع غريب . لا تسألي كيف أو لماذا... فقط اتصلي!" وبالفعل، ضغطت بيانكا على زر الاتصال... فأصبحت زوجـة الشـيـطـان.

"لم تُمنح خيار القبول أو الرفض... في ليلة واحدة أصبحت زوجة أخطر رجل في البلاد." "زواجها منه لم يكن اختيارًا، بل حكمًا مؤبدًا... والحاكم فيه لا يرحم." في عالم لا يرحم، حيث الدماء تسفك بلا رحمة، و القوانين الوحيدة هي قوانين المافيا، يعيش جيون جنكوك، أقوى وأخطر زعيم مافيا في كوريا الجنوبية أما إليانا روسو، فهي فتاة رقيقة، تنحدر من واحدة من أعتى عائلات المافيا، لكنها لم تكن يوماً جزءاً من هذا العالم. تحلم بحياة طبيعية بعيداً عن الدم والعنف، لكن القدر كان له رأي آخر. عندما تقرر عائلتها تزويجها من جيون جنكوك لعقد تحالف بين العائلتين، تجد نفسها فجأة في قفص ذهبي، محاصرة بزواج لا تريده ورجل يخيفها ببروده ونظرته القاتلة. لكن، لم تكن تعلم أن الوحش الذي يخشاه الجميع قد يجد في وجودها ضوءاً لم يعرفه من قبل... وأنها رغم رقتها، قد تكون الوحيدة القادرة على إذابة جليده. فهل سيكون هذا الزواج صفقة مافيا أخرى؟ أم سيولد شيء أخطر... الحب؟

اختُطفت "إيلينا فيرارّي" - الوريثة الوحيدة لإمبراطورية المافيا الإيطالية - عندما كانت رضيعة. كبرت بين يدي امرأة قاسية وصديقها العنيف، لم تعرف غير الجحيم مكانًا، ولا غير الألم رفيقًا. بعمر الخامسة عشرة، لم تكن مجرد فتاة خجولة بملامح ملائكية، بل روحًا مكسورة تعاني نوبات هلع واضطراب التوحد، وصوتًا بالكاد يسمع. لكن خلف كل هذا، كان الدم الملكي يهمس داخلها... وكانت عيناها الخضراوان - إرث عائلتها العريق - شاهدة على ماضيها المجهول ومستقبلها الغامض. في ليلة مظلمة، على يد طبيب مريض النفس، سُلب منها كل ما تبقى... إلا شيء واحد: رغبتها في النجاة... والانتقام.

إيلا آرتشر كانت طبيبة تعمل في أحد أفضل المستشفيات في نيويورك. فقدت رخصتها وقدرتها على ممارسة المهنة كعقوبة لتحملها المسؤولية الكاملة عن حادثة "المريض الهارب". بعد شهر كامل، تصادف إيلا "المريض الهارب". وعلمًا بوضعها الذي تسبب فيه، يعرض عليها فرصة لا تتكرر إلا مرة واحدة في العمر. .... "أنظري، أنتِ طبيبة-" بدأ كلامه. "كنت." صححتُه. "كنتُ طبيبة." "لا زلتِ قادرة على أن تكوني." قال وهو يمرر أصابعه في شعره الداكن. "اسمعي، يمكنكِ العمل معنا، وسأدفع لكِ ثلاثة أضعاف ما كنتِ تجنينه في ذلك المستشفى البائس." "معكم؟" تساءلتُ." من هو بالضبط؟ وكيف يخطط أن يدفع لي ثلاثة أضعاف؟" أمسك بمعصمي وجذبني نحوه، حتى صار وجهي على بُعد إنشات من صدره. وبيده الأخرى أزاح خصلة شعر برفق خلف أذني. كان نفسُه الدافئ يلامس اذني حين همس بكلمتين بعثتا القشعريرة في جسدي. هذا العمل مستوحى من الرواية الأصلية باللغة الإنجليزية، من تأليف الكاتبة: 🔸 aTouchOfRomance أنا لست الكاتبة الأصلية، بل قمتُ بترجمة الرواية إلى اللغة العربية مع إجراء تعديلات طفيفة لتقريب المعنى، وإبراز المشاعر، وإضفاء لمسة أدبية تتناسب

هي ابنه غير شرعية لأحد اكبر مافيا في أطاليا لديها ماضا لا يعرفه احد غير والدتها ولديها اسرار حتى امها لا تعرف بها هل سرها سوف يجعل اكبر زعيم مافيا ومدير اكبر شركات صناعة سيارات يعتبرها ابنته

🍷 كنتُ أعيش حياة هادئة، بعيدًا عن الأضواء، حتى أتى ذلك اليوم الذي غيّر كل شيء. اختطفني رجلٌ لا يعرف الرحمة، يُدعى amilyous. رجل المافيا الذي يتحكم بكل شيء في المدينة. لم أكن أعلم أن مجرد الوقوع في قبضته سيجعلني أسيرة في عالم من الغموض والمخاطر، حيث كل خطوة قد تكون الأخيرة. لكن مع مرور الوقت، بدأت أكتشف أن هذا الرجل، الذي كان يبدو قاسيًا وجافًا، يخفي وراء قلبه سرًا لا يعرفه أحد.

قال عني طائشة... لم يعلم أن الطيش كان طريقًا إلى قلبه. أنا لستُ كباقي النساء. دخلت عالمه المظلم وأنا أبتسم... لكن... كيف لعينيه، الملطختين بالدم، أن تنظر إليّ بهذا العشق؟ وكيف لقلبي، المملوء بالخوف، أن يطمئن إلى قاتل؟ - Completed ♡ . © جَميع الحُقوق مَحفوظَة لِي ككَاتبة أصلِية .

فتاة جميله وقوية لا تخشى احد تركت كل شيء جميل في الحياة واصبحت زعيمة مافيا فقط لتعرف قاتل عائلتها ماذا تفعل لو رفض الشخص الوحيد الذي يعرف قاتل عائلتها اخبارها عنه ماذا تفعل لو كان ذلك الشخص زعيم المافيا الاول في البلاد بلاك مارس By :- @kawther_story Start :- 2019-9-4 يوم الاربعاء Finished :- 2020-8-17 يوم الاثنين

كانت فتاة ملحدة تعاني من الاكتئاب ..... و كان هو الطالب الملتزم الذي يرتل القرآن في المدرج كل صباح . " صِف لي دينك في كلمتين " " صراطٌ مستقيم "