--- في أرضٍ تمشي فيها اللعنات كما تمشي الرياح. وتُحفر الأقدار على جدران الدماء. كان الحب آخر ما يجب أن يُولد. منذ قرون، وُضِعت قوانين لم تُكسر، وسُفكت دماء لا تُغتفر، حتى باتت بعض القلوب تحمل لعنات لا يراها أحد... إلا من جُرح بها. ليارا لم تكن تعرف أن اقترابها منه سيوقظ ما دفنته العصور. ولم يكن هو يدرك أن ملامحها تحمل وعدًا قديماً لا يجب أن يتحقّق." بين ممالك السحر. ومواثيق النار. وفي عالمٍ لا يرحم الضعفاء... وُلد حبٌّ محكوم عليه بالموت قبل أن يتنفّس. ---

لم تكن ألكسندرا تبحث عن الهروب، لكن شيئًا في داخلها كان يهمس بأن الوقت قد حان. وفي لحظة لا تشبه سواها، قررت أن تفعل ما لم تتجرأ عليه من قبل. اختارت طريقًا غريبًا... وشخصًا أكثر غموضًا منه. شاب بصمتٍ ثقيل ونظرات لا تُفهم، بدا كأي شخص عابر... لكن شيئًا ما كان يخفيه، شيئًا أكبر من المظاهر. من هناك، بدأت الحكاية. لا أحد يعرف كيف، ولا لماذا. كل ما يُروى بعدها، يشبه الريح حين تمرّ بسرعة وتترك وراءها أثرًا لا يُمحى. يقولون إن اسمه "الكوبرا". لكن ما كانت لتتخيل أن هذا الاسم، سيغيّر كل ما كانت تعرفه عن الحرية... وعن نفسها. ،

آيلا، فتاةٌ تحمِلُ ماضياً ثقيلا بالمآسي و الخَطايا..تضطرُ للانتقال من مدينة أنقرة للعمل خادمةً في أحد قصور إسبارطة العريقة، دون أن تدرك أن خلف جدران ذلك القصر تختبئ أسرارٌ عن هويتها، وأنَّ القدر يخبّئ لها مفاجآت ستغيّر مستقبلها إلى الأبد. تصنيف الرواية دراما رومانسية و عائلية

في تاريخ الجنون، اسمي يُكتب بالحبر الأسود... لأني لم أكن فوضى، كنت من صنعها

تُستأنفُ عن قَريب ~ الكِـتاب الأوّل - ميرَاب من سِلسِلة | أسرَار خَيبر. في وادِي يختَنِق بالصَّمت، حيثُ القوَّةُ لا تعرِف الرَّحمة، تحطّ مِيراب لتوقظَ أسرارًا وَأدتهَا الرياح منذُ زَمن بعيدٍ. هنا، حَيث الرَّصَاص أصدَق من الكلامِ والمصيرُ لا يَرحم، تنطلقَ مواجهَة تعصفُ بكلّ حياة، فتقلبها رأسًا على عَقب، وتكشفُ مَا ظنّه الجمُيع مستُورًا. هنا، حيث الأسرارُ لا تنَـام... تبدأ الحكايـة. شِـير مُحمّد خَان أور مِيراب ⁦♡ [ تارِيخ تدوِين الفكرَة 20 أوت 2024 ] [ تنتَهي في أجَل يعلمهُ الله ]

تلك الذكريات التي ترافقنا في كوابيسنا قد تكون ملاذا دافئا لنا ،استورياالفتاة الصهباء ذات 7سنوات التي شهدت على اكبر جريمة قتل في المانيا وكانت والدتها هي الضحية اخذت اكبر صفعة من الحياة في سن صغير وتوارت الحقائق خلف ستار الظلام لتشتعل نيران الانتقام في قلوب البعض لتكون استوريا احد اهم الأطراف لتحل محل استوريا الضعيفة بعد 20سنة شابة قوية حادة الذكاء لتسعى خلف الحقائق .ليأتي دور بطلنا الذي يكون له طرف خيط من خيوط تلك الأخيرة .فكيف ستتنتقم إستوريا وكيف ستسطيع نسيان أحزانها بين أحضان العشق .....

كتبت لأحيا فوجدت الحب و أزهرت به

لم يكن لورينزو يتخيل أن الفتاة اللطيفة التي دخلت حياته بهدوء ، تخفي خلف ابتسامتها الجميلة ، أخطر سر في العالم . لوران تلك التي ظنها فتاة لطيفة تقتل المافيا باسم سيلين ، اتضح أنها الزعيمة الحقيقة لعائلة كورفاني ، العدو الأبدي لعائلته دي لوكا . هي شيطان في هيئة فتاة ، بعين زرقاء كزرقة البحر و أخرى خضراء زيتونية ، شعرها البرتقالي يمتد كلهيب لا ينطفئ و جمالها يخفي وراءه قسوة لا تعرف الرحمة . أما هو _ لورينزو ، الرجل الهادئ ذو الذكاء الحاد _ فقد حاول ألا يقع في حبها ، لكنه سقط رغما عنه . الآن ، بين العداء و القدر ، بين الحب و الدم ، تبدأ قصتهما معاً ... فهل يمكن للقدر أن يمحو حبهما ؟ أم أن الحب سيكون خطيئتهما الأخيرة ؟ .... لوران كورفاني ... لورينزو دي لوكا ... هذا الحزء الثاني من السلسلة ( الجزء الأول غير جاهز لهذا لم أنشره ... هو يتحدث عن أول لقاء بين لوران و لورينزو في كوريا الجنوبية ) .... يمنع منعا باتا الاقتباس منها أو أخذ ألقاب الشخصيات ، و عدم الإساءة للكاتبة أو الشخصيات . قراءة ممتعة

يعود الماضي لحاضرها و هو يحمل عالمه الأسود الذي عليها مشاركته به

ماذا لو قررت الهروب من ماض يطاردك كظل ثقيل لتجد نفسك تغرق أكثر في ظلمات لا مخرج منها ؟ حيث يتحول كل اختيار إلى فخ، وكل طريق إلى هاوية ؟