--- في مدينةٍ اختنق أهلها بالظلم والفساد، لم يجرؤ أحد على الكلام... حتى ظهر هو، رجلٌ واحد يحمل قلبًا لا يعرف الخوف. بدأ يواجه الظالمين بخطوات صغيرة، لكن كل خطوة كانت كشرارة توقظ الأمل في النفوس المكبوتة. ومع كل تحدٍ، كان يظهر للجميع أن الظلم مهما طال، لن يصمد أمام إرادة الأحرار. --

لا يليق بي الوقوف في منطقة الحيرة وأنا كُـل الأكيـــد .. لكن ماذا يحدث أذا وقفت؟! - سارة الحسن .

يا ترى ماذا سيحصل عندما يدخل الثأر بين فصيلة الدم الواحدة ؟ - رُسل فَهد

لست مستعدًا لكتابة وصف يتم تجاهله. إذا كنت مهتمًا بمعرفة محتوى هذه الرواية، تقدم أمامك مقتطف ❗️