هذهِ روايةُ "ظلِّ السيف"، حكايةُ مولىً عانقَ المجدَ بسيفِه، فحُجِبَ عنه الشرفُ بنسبِه. فيها دماءٌ سُفِكَتْ على رمالِ الصحراءِ، وحبٌّ أُخفيَ تحتَ وشاحِ الليل، وعداوةٌ أوقدتْها الغيرةُ حتى أحرقتِ القلوب. هي قصةُ قيسٍ وهند، حيثُ تعانقَ العشقُ والموتُ في مشهدٍ واحد، فصارَ ذكرُهما أنشودةً تُروى على ألسنةِ العربِ ما دامتِ الريحُ تهبُّ، والنجومُ تُضيءُ

الجزء الثاني من سلسلة روايات عهود الموج و الارض ✨ "حين يهدأ البحر من الداخل، تهبّ عليه رياح الخطر من الخارج... وإليرا بين الموج والنور ستقف أمام أعين البشر." 🌊✨

"كصيفٍ في ديسمبر لن نكون معًا أبدً" "سأجعل الصيف في ديسمبر إن كان هذا شرطك" جسده مُتلبس من قِبل المثلث المظلم ظنًا نفسه فوق البشر يأمر، وينهي، ورغم ظلامه إلا أن النور متقوقع عميقًا داخله ينتظر مَن يأخذ بيده للخروج. فهل ينتصر النور؟ أم يُسيطر الظلام على كليهما؟ - أغـيـــد أوغـــلو. - نِـــيـــلان فلــورانــس. الكاتبة: حبيبة أحمد. 📍لا أحلل سرقة أعمالي أبدًا.

الجزء الثالث و الأخير من سلسلة عهود الموج و الارض "حين تنقسم الدماء بين البحر واليابسة، يولد عهد جديد تحمله ابنة الموج وأخوها ابن الأرض."

❤️ ✨ وصف القصة: حين تلتقي عنادها الصاخب بكبريائه الهادئ، تنقلب حياتهما إلى مواجهة لا تشبه أي حرب... ليليان، الفتاة التي فضحت أسرارًا سوداء وهربت من خطر يلاحقها، لم تتوقع يومًا أن تجد الأمان في عيون رجل غريب. وفهد، الرجل الذي ظن أن قلبه محصن ضد كل المشاعر، اكتشف أن عنادها وحده قادر على كسر صمته. في دوامة من المؤامرات والقدر، سيحاول كل منهما أن ينتصر... لكن الحقيقة أن كلاهما خُلق ليُكمل الآخر. كبرياء الفهد وعنادها... قصة عشق ونجاة، ومواجهة بين كبرياء لا ينحني، وعناد لا ينكسر.

عندُمِآ تُشّـتُعَلَ آلَنيرآن عَندُمِـآ تُزبّلَ آلَأزهِآر عَندُمِآ تُحتُرق آلَأحلَآمِ وتُخٌتُفُي آلَأمِآني ويشّتُعَلَ فُتُيلَ آلَإنتُقآمِ وتُزهِر أولَ زهِور آلَعَشّـق بّيـن شّـظٌـآيآ قلَوبّآ ضـآئعَة فُي عَذٌآبّ آلَمِـآضي وأحتُرآق آلَروح بّإنتُقآمِآ أعَمِي حيـنهِآ سًـأگون أنآ آلَدُمِآر وآلَإنتُقآمِ حيـنهِآ سًـأگون أنآ آلَعَشّق وآلَگرهِ حيـنهِآ يـآ أدُمِ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأ‏‏ة فُقدُتُ گلَ ذٌر‏‏ة مِـن آلَرحمِـة فُي قلَبّهِآ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأة مِـآتُتُ مِـشّـآعَرهِآ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأة لم يـگن لَهِآ أبّيهِآ آلَحضـن آلَدُآفُئ وآلَحنآن بّلَ گآن لَهِآ آلَقسًـو‏‏ة وآلَألَآمِ لَآ تُسًـتُهِن بّإمِـرأ‏‏ة لَآ تُعَرفُ مِـعَني آلَخٌوفُ ولَآ تُخٌشّي آلَمِـخٌآطٌـر‏‏ة بّحيآتُهِآ فُي سًـبّيـلَ تُحقيـق أهِدُآفُهِآ لَذٌلك يـآ أدُمِ لَآ تُسًـتُهِين بّي فُأنآ حوآء أنآ مِـن خٌلَقتُ مِـن ضلَعَك لَگن گيدُي تُعَدُي ذٌگآئك بّگثير ولَآ تُحآولَ آلَإسًـتُهِآنة بّقوتُي فُوقتُهِآ سًـأحرقك بّنيرآن عَشّقي وأنتُقآمِي فُأسًـتُعَدُ لَأنك سًـتُدُخٌلَ جحيـمِ أنتُقآمِي فُأنآ مِـلَآك آلَمِـوتُ #للكاتبة هاجر علي بشري# #ممنوع الإقتباس# #حقوق النشر محفوظة# تاريخ النشر«9/12/2024»

رأيت فيك الأمل فنصرتني؛ فما بال الأيام تهزمني رأيت فيك الحياة فأحييتني؛ فما بال الحياة تقتلني رأيت فيك طوق النجاة فأنجيتني؛ فما بال الحياة تسرقك مني رأيت فيك الشجاعة فقويتني؛ فما بال الحياة تخزلني رأيت فيك الجبر فجبرتني: فما بال الحياة تكسرني كيف ومتي وصلنا إلي هذه المرحلة؟؟؟ كيف وقعنا ضحية لأناس خبيثة لا يعرفون الرحمة دمرو مستقبلنا؟؟؟ أحبك، حتي في جنوني أحبك، وفي هدوئي أحبك، وكيف لا أحبك؟! وأنت من حميتني علي حساب حياتك. فسلب منك كل شيء رغما عنك، لكنك بالمقابل أعطيتني كل شيء بإرادتك، الحب والحنان العطف والأمان. وكيف لا أكون ممتنة لك؟! وأنت من صنتني رغم أنه كان بإمكانك إستغلالي لكنك حاربت لحمايتي. وضحيت بحياتك من أجلي رغم أنه كان بإمكانك التخلي عني وهجراني. لذلك أنا أحبك، أحبك رغم أسري فأنت منقذي، أحبك رغم صمتي فأنت صوتي، أحبك رغم ضعفي فأنت قوتي. أحبك رغم حزني فأنت سعادتي، أحبك رغم ألمي فأنت دوائي. وكيف لا أحبك بل أعشقك؟! وأنت من كان لو بيده نزع الأذي عني وأخذه مكاني. فيا روح وجداني أخبرني كيف حالك الأن بعد فقداني.

"ليست كل الصدف عابرة... بعضها يُغيّر الحياة." حين جمعتهما لحظة عابرة لم تكن بالحسبان، لم يكن أحدهما يتوقع أن يتحول ذلك اللقاء البسيط إلى بداية لشيء أكبر من مجرد معرفة. هي لم تكن تبحث عن الحب، وهو كان غارقًا في عالمه المزدحم، لكن القدر كان يخبئ لهما شيئًا مختلفًا. ومع مرور الأيام، تحولت النظرات إلى اهتمام، والاهتمام إلى مشاعر، والمشاعر إلى حب... لكن، هل سيكون هذا الحب كافيًا لتجاوز ماضيهما؟ أم أن الصدفة التي جمعتهما ستنقلب عليهما في النهاية؟ --- قصة عراقية جديدة ❤

قصه فتاة ...حلمها الحياة الهادئه تحدث معها اشياء قريبه يقرر والديها ارسالها الى جدها......... كانت تظن هكذا افضل لم تعلم انها بدايه قصه جديدة معها................