ixyak1
-وهَل مِهجتكِ تتعلق بِهذه الحقيقه جُوليا؟ وأن كَان ذلك يفوق أدراككِ البشري؟-
-وأن القرار بين أناملكِ، فأختاري، غَسقي أم النجاة؟-
حين تُغلق الحياة بوجهكَ عده أبواب...حتى تأيس، وتأخذ أعز ما لديكَ، حتى ينفتح باب عَتيق، موصد جيدًا ، يحتضن ذكريات الطفولة وصولًا الى ما سببه الحاظر، وما جَبرته عليها الظروف...
من النمسا الى قلب ألمانيا ، في قصره ، ومُحيطه
في دَكانته وبأعماق غَسقه ، تُلقى هُناك..بعد تخطيط عَميق من القدر لكشف أسراره ، واحده تَلو الأخرى، حتى ينطوي الغسق، وصولًا لساعات السَحر.
فكيف سيستوعب عقلها كمًا هائلًا من الأيذكر؟
وهَل ستعود تلك العلاقة التي صَنعتها الطفوله يومًا ما؟
----------
-الرواية خيالية 
-تبدأ في 2025/5/27
ـ تنتهي....
قرأه مُمتعه، الرواية تستحق تضييع الوقت ، وعد من كَاتبه ، يمكن تشوفوها مُمله بالبداية ، بس أعطوها فرصه.