❤️‍🔥⛓️
3 stories
نظارات و وشوم by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 11,395,615
  • WpVote
    Votes 519,215
  • WpPart
    Parts 42
الجميع ينظرون لوشومها..علبة السجائر في جيبها و سجلها الدراسي المريع ثم يضعون صورة واحدة عنها لا غير..أنها فتاة سيئة و لا تليق بلقب عائلتها الذين يُعاملون كالملوك في كانبيرا الأسترالية وهي تعلمت أن تعيش مع السمعة السيئة و أصابع الإتهام ..لا أحد يعلم أنها تقضي كل لياليها تقرأ كتبا جنونية و تكتب المقالات المثيرة للجدل في الجامعة و التي لا يعرف أحد هوية صاحبها..وحتما لا أحد يعرف أنها تجلس في الصفوف الأخيرة لكل الحصص فقط حتى يتسنى لها مراقبة ذلك الفتى سرا.. الطالب المثالي في التخصص..سالفاري كروفا.. الإبن البار..المتعبد الجيد و بالتأكيد هدفها الحالي.. سباقات السيارات..حفلات صاخبة..عصابات الدراجات النارية و أشخاص جيدين و سيئين..عالمهما كان على وشك أن يندمج..
صراع المافيا by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 32,374,377
  • WpVote
    Votes 1,080,317
  • WpPart
    Parts 57
ألمانيا..بلد عُرف بهتلر و بعشيرتين حكمتا العالم السفلي و كانتا في عداء دموي شرس ..لهذا كان الدم هو كل ما يحدث حين يجتمع آل فاديتا و آل كابوني في مكان واحد سويا...لقرون اقتادتهم العداوة نحو افتراس بعض أثناء افتراسهم لعوائل المافيا حولهم رغبة في صعود قمة الحكم في هذا العالم الأسود... لكن هم عاشوا طوال حياتهم معتقدين أنهم الأُسود ملوك الغابة..يقينهم ذاك يتعرض لزعزعة حين يتعرضوا لهجمات من عدو مجهول لم يستطيعوا الوقوف ضده متفرقين..وهذا ما دفع زعمائهم لمصافحة بعض في صلح غير متوقع بدل جعلها تمطر رصاصا على العالم... إيرا فاديتا وأندريه كابوني...حكام العالم السفلي ...أعداء بالفطرة...أصدقاء بالخيار و ربما علاقة أخرى بالقدر ...فهو كان الرجل الهادئ الذي يملك خطة لكل شيء في حياته..وهي المرأة المختلة التي أتته بأعينها الماكرة تمزق خططه و تحتل أشياء أكثر بكثير من مجرد عرش مافيا ألماني.. مقتطف : _" هل تعلم لو لم تكن أندريه كابوني كنت قد تزوجتك؟..." _" أخبريني فقط و سأغير لقبي من أجلك.." . رواية صراع المافيا
لادُونَا by _ibriz_
_ibriz_
  • WpView
    Reads 3,483,618
  • WpVote
    Votes 147,577
  • WpPart
    Parts 20
إليزا غارفاني كانت كل سنة تفوز بلقبين..الإيطالية المفضلة في مواقع التواصل الإجتماعي و كأس سباقات الأحصنة.. لهذا إهتمامها في الحياة كان لا يتعدى الأمرين.. ثم فجأة في صبيحة صيف إيطالي حار ظهر على عتبة منزلهم شخص كانت قد دفنته مع ماضيها أسفل حديقة ورودها.. راكبة خيول..سيدة الورود..و الإيطالية المفضلة لهم بيلادونا..ثم هناك الرجل الذي حولها من وردة لطيفة لوردة سامة..