shimaa34780
- Reads 611
- Votes 27
- Parts 17
هل يمكن أن تبدأ الحكاية بسخرية؟
هل يمكن أن يتحول اسمك... إلى لعنة، أو ربما إلى مفتاح لقلب لم تتوقعي أن تملكيه يومًا؟
"أنا عُدي... والبداية كانت ضحكة."
ضحكة قاسية... أطلقتها أنانيته، لكنها كانت أول خيط في شبك ة لم تخطط هي للوقوع فيها، ولم يكن هو مستعدًا ليقع فيها أيضًا.
هي... فتاة باسمٍ غريب، لكن بروح عنيدة لا تنكسر.
وهو... ضابط شرطة لا يعرف الرحمة، ولا يُجيد الخسارة.
بين استفزاز وضحك... بين خجل وتحدٍ...
تبدأ لعبة أكبر من مجرد صدفة، وأخطر من مجرد جواز صالونات.
فمن الذي وقع في المصيدة فعلاً؟
هي؟ أم هو؟
قصة حب، كراهية، تحدي، وشرارة لا تنطفئ.
تابعوا "في المصيدة"... واكتشفوا من سيُمسك بخيوط اللعبة في النهاية.