قائمة قراءة imtheatomic
13 stories
الشرير يريد ان يموت  by e_mmn_a
e_mmn_a
  • WpView
    Reads 14,229
  • WpVote
    Votes 1,349
  • WpPart
    Parts 11
يوي فتى مسكين عاش حياة مؤلمة تم فيها اهماله لأقصى حد من قبل والده، حتى يموت اخيرا على يده،ليستيقظ في جسد ليون، الشرير في رواية اشتراها سرا و كان يقرأها بعيدا عن اعين والده، كان ليون هو ابن الدوق الأصغر،الضعيف بلا موهبة،صبيا مهملا كان يتوق للحب و الاهتمام لكن و بما ان الجميع كرهه و اهمله فقد أصبح الشرير مفتعل المشاكل الذي يتنمر على البطل و أصدقائه و دائما يتشاجر مع اخوته لتكون نهايته الموت على يد والده. لكن يوي مختلف عنه، هو بالفعل عاش حياة مؤلمة ،و لا يريد أن يعيش مجددا، لذلك لا يريد أن يزعج نفسه بلعب دور الطفل الذي يتوق للحب، لقد نال كفايته بالفعل ،و الآن يريد عيش حياة هادئة حتى يجد طريقة للموت أقل ايلاما من الطريقة التي مات بها من قبل.
مِن مُغتالٍ مريض إلى شريرٍ ثانوي في رِواية by Da81lia4
Da81lia4
  • WpView
    Reads 40,263
  • WpVote
    Votes 3,384
  • WpPart
    Parts 28
كُنتُ رجلًا يعيش كَـ مُغتال طوال حياته، حتى أُصِبتُ بِمريضٍ أدى إلى فِقداني حَياتي، لٰكِن فجأةً، أجدُ نفسي قد تجسدت في الرِواية التي قرأتها أربعَ مرات في حياتي الماضي وأنا في جسدِ الشرير الثانوي الذي قُتِل في عُمر الـ 15 أثر إغتيال مِن شخصٍ مجهول والأن أصبحتُ رسميًا مكروه الأمبراطورية التي ترغب الأمبراطورية كُلها أن أموت..
انا الأمير المنبوذ by Lamsat_Rita
Lamsat_Rita
  • WpView
    Reads 35,293
  • WpVote
    Votes 2,512
  • WpPart
    Parts 22
💬 "حين أُعدمت، لم أصرخ. فقط نظرت إلى والدي... وابتسمت." في حياة أولى، وُلدت أميرًا مكروهًا. ماتت أمي عند ولادتي، فكرهني والدي، وسرت شائعات بأني متنمّر وخائن... حتى أُعدمت وأنا في السادسة عشرة. في حياة ثانية، كنت يتيمًا في عالم غزته الزومبي. وجدت عائلة. أصدقاء. معنى. وعندما بلغت الثامنة عشرة، وجدت كتابًا... روايةً تحكي قصتي الأولى. عرفت حينها أنني مجرد "شخصية شريرة" خُلقت ليموت غيري. ثم متّ للمرة الثانية... وعدت. إلى القصر. إلى البداية. إلى عمر السادسة... وأنا الآن أعرف كل شيء. ✦ هل أقبل أن أعيش كما يريد الكاتب؟ ✦ أم أتمرد على دوري... وأكتب نهايتي بنفسي؟
قواعد الشرير السبع | Villain's Ⅶ Rules by Chu_n4
Chu_n4
  • WpView
    Reads 115,962
  • WpVote
    Votes 11,391
  • WpPart
    Parts 44
في ذكرى الحريق الغامض اللي شبّ في مقهاه، تذكّر والديه. نفس النهاية، كلاهما التهمته النار، كأن القدر يكرر نفسه بسخرية قاسية. "...هل سأكون التالي؟" ظن أن حظه لا يمكن ان يصبح أسوأ. لكن القدر اثبت له عكس ذلك. ظهر كلب مسعور من العدم، والتهم رأس قطته بطريقة بشعة. في تلك اللحظة، فهم أخيرًا أن كل شيء يملكه محكوم عليه بموتٍ مأساوي... ثم جاء ذلك الصوت الطفولي اللطيف، يخفي تحت نعومته خبثًا مظلمًا. "إذن، هل يظن الأخ الأكبر أن هذا السياج يعيقه؟" لم يكن الطفل مخطئًا. هو فعلاً كان يفكر في إنهاء كل شيء. على الأقل بطريقته الخاصة، لا كما يريد هذا العالم. قبل أن يدرك، وجد نفسه يغرق، وابتلعته اعماق المحيط. ولكن إنهاء حياته بهذه الطريقة لم يكن خياره الخاص. "فواه!" هل... يتنفس؟ حين فتح عينيه مجددًا، تجمد في مكانه. "أين أنا؟" "مهلاً-!" الصوت اللي خرج من فمه لم يكن صوته. قبل موته، تردد صدى كلمات غريبة في وعيه. "انتقم... وكن شريرًا من أجلي." --- التصنيف: مغامرات، كوميدي، دراما، خيال، غموض، شونين، فانتازيا. اجمالي الفصول: __ .
Countdown/العدّ التنازلي  by with852
with852
  • WpView
    Reads 51,746
  • WpVote
    Votes 5,397
  • WpPart
    Parts 11
لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت
استيقظت في جسد الشريرة by QamarMohammed7
QamarMohammed7
  • WpView
    Reads 730,464
  • WpVote
    Votes 35,756
  • WpPart
    Parts 40
أنا جوليا،تجست كشريرة في رواية مبتزله،عندما كانت مجبرة علي الزواج من ابن الامبراطور غير الشرعي بدلا من ولي العهد الذي رفض الزواج منها لانه اغرم بالبطلة عاملت زوجها بتكبر وسوء ورفض تقبله وحتى انها حاولت قتل البطله وكانت نهايتها قتلت علي يد زوجها الدوق بوحشية
"لا بطل ولا شرير، فقط أمير محتال" تحت تعديل موقتاً by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 158,534
  • WpVote
    Votes 12,945
  • WpPart
    Parts 58
عذرًا أيها العالم، لكنني قررت أخيرًا. لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. سأكون أميرًا كسولًا محتالًا. اسمي فيليب كارتر، الأمير الخامس المنبوذ في إمبراطورية عظيمة، ولدت بلا سحر ولا مهارات قتالية، وكان يُتوقع مني أن أكون البطل. في حياتي الأولى، حاولت بشدة أن أكون ذلك البطل الذي ينقذ العالم. جاهدت، قاتلت، وأثقلت نفسي بعبء لا يُحتمل. وعندما حان الوقت، ضحيت بكل شيء، حتى انتهت حياتي في سن الخامسة عشر، ضحية لتوقعات سخيفة كان مصيري أن أعيشها. لكن الموت لم يكن النهاية، بل كان بداية لشيء آخر. استفاقتُ مجددًا، ولكن هذه المرة في جسد طفل صغير، في الخامسة من عمري. وقررت في تلك اللحظة أن أكون شيئًا مختلفًا. قررت أن أكون الشرير. أخذتُ طريق القوة، وركبتُ الموجة المظلمة التي اعتقدت أنها ستمنحني كل شيء. ومع الوقت، أصبحت قويًا، طاغيًا، مستمتعًا بكل لحظة من السيطرة... ولكن في النهاية، متُّ في سن العشرين، ضحية لغروري وقوتي الزائفة. وعندما استفقتُ مجددًا، وجدت نفسي في الخامسة مرة أخرى. هنا كان القرار النهائي. هذه المرة لن أكون بطلًا، ولن أكون شريرًا. لا مزيد من التضحيات ولا المزيد من الحروب. سأعيش كما أريد، بعيدًا عن تلك الدراما السخيفة. عذرًا أيها العالم، سأكون الأمير الكسول، المحتال.
حياة الامير الكسول:  لا اريد بطولة و لا شجاعة  by Hanako56
Hanako56
  • WpView
    Reads 33,576
  • WpVote
    Votes 1,974
  • WpPart
    Parts 26
عنوان الرواية: "حياة الأمير الكسول: لا أريد بطولة ولا شجاعة! ..... " عذرًا أيتها المملكة، لقد قررت أخيرًا... لا أريد أن أكون منقذكم، ولا فارسكم الشجاع، ولا حتى ساحركم العظيم. سأكون فقط الأمير الرابع الكسول... الذي يحب النوم والوجبات الفاخرة. اسمي كاين، ولدت في العائلة الملكية كابن رابع للإمبراطور العظيم، لكن دون أي موهبة في السحر أو القتال أو حتى السياسة. الكل نظر إليَّ بازدراء، وأخي الأكبر قال لي يومًا: "وجودك مثل الزينة الزائدة على التاج، لا فائدة منك." ومع ذلك... في حياتي السابقة؟ كنت بطلاً. أنقذت العالم. مت مرات كثيرة، وتلقيت الطعنات والخيانة والدموع. لقد سئمت! ولذلك عندما استيقظت في هذا العالم الجديد، قررت من البداية: لا بطولة، لا تضحيات، لا دراما. أريد فقط أن أعيش في قصر صغير، أربي قططًا، وأتهرب من الاجتماعات الملكية. وإذا اضطررت لفعل شيء... فسأقوم به بطريقتي: التحايل، الكسل، واللعب بعقولهم الذكية. فلتبدأ فصول حياة الأمير الذي لا يريد شيئًا سوى الراحة... فحتى في عالمٍ من السيوف والسحر، هناك من يحلم بقيلولة طويلة تحت شجرة ليمون.
الشرير الرسمي لعائلة الأرشيدوق by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 60,781
  • WpVote
    Votes 5,902
  • WpPart
    Parts 23
أريد فقط ألّا أموت مجددًا متنمّر؟ مجرم؟ أحمق؟ أنتم تسيئون لي. أنا أسوأ من ذلك بكثير لديّ قائمة ألقاب أطول من شجرة العائلة نفسها!
"الأمير الكسول يرفض البطولة!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 91,594
  • WpVote
    Votes 7,605
  • WpPart
    Parts 35
"عذراً، لا أريد إنقاذ العالم" استيقظتُ في جسد بطل الرواية، المصير الذي لا مفر منه... عذرًا أيها العالم، لكني أرفض أن أكون بطلًا. عندما فتحتُ عينيّ، وجدت نفسي في جسد طفل صغير... لكن ليس أي طفل. كنتُ "نيل"، الأمير الثالث المنبوذ للإمبراطورية العظمى، الفتى الذي وُلِد بلا أي ذرة سحر في عالمٍ تحكمه القوة. الجميع يراه عبئًا لا فائدة منه، والأنكى من ذلك، هذا الجسد مقدّر له أن يصبح بطلًا، ليقود العالم إلى الخلاص بعد عشر سنوات من الآن. لكنني لستُ ذلك الشخص. لا أرغب في القتال، ولا في تحمل عبء العالم. لا أريد أن أكون الفارس الذي ينقذ الجميع من دمار محتوم. لا أريد أن أكون بطلًا، وأرفض أن أكون جزءًا من تلك القصة الخيالية التي تخطُّ مصيري. أنا لم أختر هذا المصير، ولن أضحي بنفسي من أجلهم. قررتُ أن أعيش حياة هادئة، أن أبقى بعيدًا عن المشاكل، أن أكون مجرد ظل في القصر الإمبراطوري. بعد كل شيء، أنا طفل في الخامسة فقط، لدي عشر سنوات كاملة لأستمتع بحياة الكسل قبل أن تبدأ أحداث الرواية. كل ما أردته هو حياة كسولة بلا مسؤوليات... فكيف انتهى بي الأمر محاصرًا وسط عاصفة من الأسرار والمخاطر؟