° one shot ° ° أب، أم، أطفال وحياة ° كتبت عام ٢٠١٩.

أدركت هاربر دميان أن خطأها الوحيد هو الوشاية بإيميليانو ميلر، لاعب الارتكاز في فريق ريتشموند ريفنز. لم تكن تعلم أن انقيادها لضميرها، سيكون عقابه عقد اتفاقية مظلمة معه. كل ما كانت تحتاج إليه هو فضيحة فبراير؛ لتتشوه صورتها المثابرة أمام مجتمع آشتون غراي. ما ترتب على فوزها هو أن تجعله يعتذر لها أمام الطلاب، وأن يندم بشدة على كسره أنفها! لذا، كانت أولى خطواتها هي مساعدته في مادة الكيمياء، مقابل سبع علامات. لكنها حصلت على "إسبريسو" بارد؟ - واتباد الساعة الرابعة فجرًا، بزمن الشباب، على أعتاب درج الجامعة، بصحبة قبعة التخرج اللامعة. ملحوظة: لا أدرك سوى فرحة التخرج. - تنويه: الرواية مصنفة تحت محتوى البالغين لاحتوائها على بعض الأفكار الانتحارية ومواضيع كالإدمان.

" الرِّياضِي الذي يُدخن خفية ،و يهدد قواي العقلية.". مدرسية | رومانسية | شبابية واجتماعية. شِتاء منتجع راحة الظِّل. منذ ديسمبر ٢٠٢٤.

"لن أطلبَ الحُب من الموتِ " " وهو الشيء الوحيد الذي ينتظركِ ،طوال حياتكِ" " يائس لهذه الدرجَة ..؟" ربما السؤال لم يكن في وقتهِ آن ذاك .

«تذكَر يَا عَزيزِي، أنَ فِي هَذهِ الحِكايَة، أنَا القَاتِلُ والَقتِيل.» عامَ ١٩٥٦ وقَعتْ ثلاثُ جرَائمٍ فِي آنٍ واحِد، كُلهَا قَادتْ خيوُطهَا الدَامِيَة للأرمَلةِ لِيدَا ثُورنْ، مَن انبثَقتْ بُغتَةً مِن أحضَانِ الدُجىَ، عَائدَةٌ لقريَةِ شَادُوڤِيرن زهَاء عَامٍ ونِصفْ مِنَ اختفَائِهَا، فِي يَدهَا طرَدٌ دامِي، رِسالةٌ يُذاقُ فِيه عَبِق المَنِيَة، وعينَانِ لاحَ عبرُهمَا وهَجٌ يُجزِعُِ النَاظِرين.. لكَنهُ أثَارَ إهتمَام أفشَلِ شُرطِيٍ عرفَتهُ ولايَةِ لوُزِيانَا فِي تارِيخهَا الحَدِيث: إيزرَا وِيستْ. الرَجُلِ الذِي مَالبُثَ حتىَ شمرَ أكمَامِه، مُستَعِدًا لفَكِ الخُيوِط المُتشابِكَة عن بَعضِهَا بعضًا، وفِي طرُفَةِ عَينٍ، تبقىَ خَيطٌ مَغزوُلٍ أخِيرٌ فقَط، قادَهُ لسُؤالٍ سلبَ أنفَاسَه.. أهِىَ الذَبِيحَةُ أمَ الجَانِي؟ بزغت: فِي الرابِع والعشِرينْ مِنْ مَارِسْ لعَامْ ٢٠٢٥ مِـ. ختمت: - التصنيف العُمرِي للروايَة: +١٣ عَامًا. عنوان فرعي: أشرِطَةٌ بَيضَاء.

على خشبةٍ تتهامس فيها الأضواء مع العتمة ، يقف الصوت في مواجهة الحبر، وتتنفس الكلمات من بين الظلال .. هناك ، حيث يتقاطع الفن مع الجرح الإنساني ، ويصير المسرح مرآةً للأرواح العارية ، يبوح الصمت بما عجزت الحياة عن قوله ... ويكتب الخشوع فصلاً لا يعرف الانتهاء . . . قصة قصيرة مكتملة

قصه قصيره ~من صداقة الى حب~ غريس جيون جونغكوك