[ جميع الحقوق محفوظة لا أسمح بالنسخ أو الاقتباس بأي شكل ] [تندرج هذه الرواية من باب الغموض و العوالم ]

"الجدران لا تستطيع كتم الأسرار إلى الأبد... وكل خطوة داخل القصر تقرّبك من الحقيقة... أو من النهاية المظلمة. في ليلةٍ واحدة، انقلب كل شيء رأسًا على عقب، والأسرار التي خُبئت طويلاً بدأت تتساقط."

كنت مجرد طفلة مقارنة به،حبي الذي دام لخمس سنوات في الخفاء،شعره الأحمر و عينيه الخضراء الفاتحة،غمازاته و ابتسامته،انه صديق طفولتي الذي يكبرني بسنتين روت كارين.. -أرى انك تبحثين عن شخص ما يا ماري؟ هذه الإبتسامة هي سبب وقولي في حبك و هذا الصوت الدافئ يجعلني اغرم بك أكثر اسمي ماري و هاهي المرة الثانية التي أقف فيها في حديقة منزله متظاهرة انني انتظر جينا شقيقته و صديقتي المقربة.. -امم...أنا انتظر جينا هل هي بالمنزل؟؟ كانت رقبتي تؤلمني لكونه شابا طويل القامة ووسيم بينما كنت انا نحيلة و قصيرة القامة،يستحيل أن ينظر إلي لأنني في مثابة شقيقته فقط. تابعوا قصة هذا الحب المزدهر.

في بعض الليالي، يكتب القلب ما يعجز العقل عن قوله.

𓆝 𓆟 𓆞 𓆝 𓆟 "نُدركُ أنها النِهاية و نَرغبُ عَن لِقاء أحِبتنا مُبكرًا رَغمَ أنهُ مازالَ هُناكَ مُتسعٌ مِن الوَقت وَنغوصُ فِي كأبَه، ستزدادُ مَع فَقدِنا لأهلِ الدَّارِ قبلَ وداعِهم.." ــ "لو عَلِمتُ أنهُ اللِقاء الأخِير لَعانقتُهُ بقوةٍ و مَا ترَكتُهُ يَذهَب.." ــ "كلُ ما إِحتَجتُه حنانًا ملموسًا، إهتِمامًا بمَوعدِ أدويَتي، قُبلةً قبلَ النومِ.. لَم أطلُب الكَثير فمَا لِي أجِدُني محرومًا مِن ما يُقدمهُ الآباءُ عادةً؟" ــــــــــــــــــ › الرِواية مُصنَفه بالعلامةِ الحمرَاء لإحتوائِها علىٰ بَعض مشاهِد العُنف قَد لا يحتمِلها البَعض و قضَايا حسَاسة، و تذكِير مرة أُخرىٰ أنّ الرِواية نَظِيفة مِن الإباحِية و المشاهِد الغَير لائِقه. 𓆝 𓆟 𓆞 𓆝 𓆟 أدِيلان " intp كرِيستيان " entp لِيون " intj إيلِيت " entj إيدِن " estp كلِير " istp إيسلَا " isfp لِيلينَا " esfp أنِيلا " infp ماثِيو " enfp كامِيل " infj إِيثان " enfj أدِيل " isfj بايسِلي " esfj كلود " istj كِيلان " estj

لم يكن سوى ضحيةٍ لزواجٍ فاشل بين والدين لم يعرفا شيء عن العواطف . . دُفع إلى خمسةٍ وعشرين عامًا من العيش بين الإهمال والقسوة، بين الوحدة والظلام، . طفلٌ لم يُرِد أكثر من حضنٍ صادق، أو نظرةٍ مهتمة، أو حتى سؤالٍ عابر عن حاله. . كبر وهو يحاول إصلاح ما لم يفسده، يحاول أن يكون الابن المثالي في روايةٍ لم يختر فصولها، أن يُرى، أن يُعترف بجهده، أن يسمع من والده جملةً واحدة: "أنا فخور بك." . فعل كل ما بوسعه ليكون مرئيًا في عيني رجلٍ كان دائمًا غائبًا، ظنّ أن الحب يُنتزع، وأن العطف يُستحق بالإنجاز. . لكنه أدرك بعد فوات الأوان، . أن العطف لا يُطلب، والحب لا يُتسوَّل، وأن ما يُمنح بعد رجاء، لا يُسمى حبًا، بل شفقة مغلفة بكلماتٍ دافئةٍ لا تدفئ. . ومع ذلك، جاء هذا الإدراك متأخرًا... جاء حين بدأت أيامه ترحل ببطء، حين صار يعدّ الليالي بدلًا من الأحلام، حين بات يندم - لا على ما فعله - بل على كل ما تمنى فعله وخاف، خوفًا من خذلان أبٍ لم يكن يتوقع منه شيئًا في الأصل. --- " المرض في مراحله المتأخرة ، انا اسف في حالتك لا يوجد علاج ". . تحدث الطبيب بنبرة ثقيلة وخلع نظارته واضعها جانب ، ونظر للشاب امامه ..لم يكن الشاب خائفاً ،ولم يظهر الذعر او الخوف من حقيقة ان العد التنازلي قد بدأ بالفعل لانهاء حياته . . " برأيك ، كم ت

<عتمة بيننا... ليست فقط في الليل، بل في القلوب أيضًا.> عندما تتخلى عنك العائلة، تاركة إياك تواجه قسوة العالم بمفردك، كدمات عفى عنها الزمن، وجروح تأبي الزوال هل تبقى كما كنت؟ أم يتحول ظلك إلى جزء من العتمة؟ ديميان لم يكن استثناءً... لكنه لم يعد نفسه أيضًا عاد بعد 11سنة ليكشف سرا قد يحطم من كانوا له عائلة ____ خالية من الشذوذ

لطالما عرفنا أن العائلة مكان أمن، يحمل دفئا في قلوب أفرادها لكن ماذا عن عائلة عكس ذلك؟ عائلة لا تشعر أنك تنتمي إليها خذلانك من أقرب الناس جعلك شخصا بدون ثقة الأم التي قد يحتاجها أي شخص كونها نعمة الحياة، هناك من يعرف من الأمومة سوى إسمها.. أيدن الطفل الذي فقد ثقته بمن حوله أراد الإختفاء عن عالم يظن أنه لاينتمي له، نشأ في ظل إمرأة لم ترحمه، دمرته لترميه لوالده الذي لم يتقبله عندما كان نطفة لكن ماذا عن الأن؟ عندما يأخذه والده.. كيف ستكون حياته مع والده وعائلته؟، أسيحطم مجددا أم أن الحياة ستعفو قليلا عليه؟ ______ قصة خالية من الشذوذ

هنا منظمة الفساد والإتجار بالبشر، لا فرق بين فتيان ولا فتيات، كلها بضاعة يتم تسعيرها، إما الخضوع أو الإنصياع..في كلتا الحالتين ستمتثل. ما الذي جرى في ظَرفِ ليلة؟ قُلبت تلك الأرض رأس على عقبها..وأولائك الذين استعبدوا فيها أصبحوا حكامها.. ثمنًا لدمائنا سَتُطلى أرضنا أحمرًا بدمائكم. انتقَل الأخوان تلبية لآوامر زَعيمهما لإنجاز مهمة في تلك البلاد، لكن شاء القَدر أن يقعا في طريقه... آيدن ديبارا، الملقب بوحش صربيا..الإخوة روسو، الملقبان بملاكا الجحيم حرسًا للمافيا الروسية.. ما الرابط بينهم؟ وما علاقة وصولهما بإعادة إفتتاح تلك المنظمة؟ "سأطارد سلالتك، سأللاحق كل شَيطاينها..وسيهربون لأنني أكثر رعبًا منهم..ثم سأصطادك أنتِ، لأن وحشي لن يروضه حينها سواكِ.." ~ آيدن ديبارا. إن كُنت تظن أنّك رأيت السّيء، فأنتَ لم ترى الأسوأ بعد.. "على هذه الأرض أنتَ لستَ نافعًا، لا ميتًا، ولا مصابًا."