في الليلة الأخيرة لها داخل الإقامة الجامعية، كانت مرام تتهيأ لتوديع جدران ألفتها... لكنها لم تتوقع أن يتحول الوداع إلى كابوس. تستيقظ فجأة لتجد نفسها محاصرة داخل غرفتها، والباب موصد بقوة غريبة. قلبها ينبض بذعر، لكن الرعب الحقيقي يبدأ عندما ترى وجه خاطفها ، إنه نفس الرجل الذي دافع عنها ذات يوم، نفس الشخص الذي أنقذها من براثن تهمة كادت تدمر حياتها......الآن، يتحول منقذها إلى سجان، يملي عليها أوامر مقلقة وقواعد صارمة لا تفسير لها. يطلب منها تنفيذ أفعال خارجة عن المنطق، تجرّها نحو دوامة من الصدمات النفسية والهلوسات، وتدفعها للتشكيك في كل شيء: في واقعها، في ذاكرتها، وحتى في نفسها...وكلما ظنت أنها بدأت تفهم، تكتشف أن ما يحدث أكبر بكثير مما تخيلت. هناك سر خطير... مدفون في ماضيها، ينتظر لحظة الانفجار. وعندما تنكشف الحقيقة، لن تبقى مرام كما كانت أبداً.

هنا، حيث الحدود بين الحب والخطر تصبح غامضة، وكل خيار قد يكون الأخير "هل رأيت الليلة الماضية؟" همس أحدهم في الممرات الجامعية. "سباق جديد... والأمور خرجت عن السيطرة." هي لم تهتم بالشائعات التي تحيط بالعالم الليلي الغامض، فقد كانت حياتها تدور حول كتبها وزهورها. "لقد اختفى شخصٌ ما ولم يعد." ولكن ماذا لو اقترب الخطر؟ ماذا لو وجدت نفسها أقرب مما تتخيل لهذا العالم الغريب؟ هناك أسرار في المدينة لا تُكشف إلا بعد غروب الشمس... سؤال واحد يبقى: هل ستنقذها زهور التوليب من الظلال التي تحيط بها؟.. «لا تحكموا على الرواية من الفصل الأول لأن الأحداث تسير ببطء» 𓂃 ࣪˖ ִֶָ𐀔 ملاحظة اهم : الرواية نشرتها في 23 فبراير 2025 لكن لانني ارشفتها و كنت اعدل عليها ستظهر بتاريخ اخر ، امتلك دليل على تاريخ نشرها الاول

خرافة... حمار... غول! يُقال أن الأساطير تشكلت من خوف البشر ورغبتهم في تفسير المجهول. ولكن داخل أسوار تلك القرية النائية، يُكسر المنطق وقت الظهيرة، ويبقى فقط صوت الحوافر يضرب الأرض ضربًا. أمستعد أيها القارئ لمعرفة الحقيقة؟ تاريخ النشر: 2025/09/08 ____________________________________________________________________ رواية 'الحمار' جميع الحقوق محفوظة © 2025، تأليف: عائشة بركة. هذا العمل مرخص بموجب رخصة Creative Commons BY-NC-ND 4.0 International. العمل مسجل في مواقع توثيق قانونية معتمدة لضمان حقوق المؤلف. يُمنع نسخ أو تعديل أو استخدام العمل لأغراض تجارية دون إذن المؤلف.

لا يذهب إلى المصحات المرضى النفسيين.. بل يذهب ضحاياهم.. جرائم يغلفها الغموض حدثت تحت سماء هولندا.. ولا احد يفهم علاقة الرسام الشهير فينيسنت فان كوغ بهذه الجرائم.. لكن دعوني أوجه لكم سؤالا هل الأشرار يولدوا.. أم يصنعوا؟! وهل الطفولة المشوهة تصنع منك مريضا نفسيا؟!

كُنْتُ أُرَدِّدُ اسْمَكَ كَأَنِّي أُصَلِّي بِهِ. سَام... سَام... سَام... وَحِينَ أَفَقْتُ، أَدْرَكْتُ أَنَّكَ سَامٌّ فِي كُلِّ شَيْءٍ. سَامٌّ كَجُرْحٍ لَا يَلْتَئِمُ، كَسُمٍّ لَا يُرَى، كَرِيحٍ تُذْبِلُ الزَّهْرَ، وَتَضْحَكُ وَهِيَ تَقْتُلُهَا. سَامٌّ كَقَلْبِكَ... نَاعِمُ المَلْمَسِ، قَاتِلُ الأَثَرِ. إِلَى الرَّجُلِ الَّذِي كَانَ يُجِيدُ الكَذِبَ أَكْثَرَ مِنَ الحُبِّ... الكِتَابُ عَنْكَ، لَكِنْ لِلْأَسَفِ لَيْسَ لَكَ. تنويه : الفكرة هي الأولى من نوعها، أي تشابه بينها وبين كتاب ثاني تعد سرقة أرجو إخباري بها ولا أصرح إقتباسها أو نقلها أو ترجمتها لصالح أي رواية أو عمل آخر أو عمل أي نسخ أو سرقة قد تعرضك للمساءَلة القانونية ، كل الحقوق تعود إلي .

إنه اسوأ عرض زواج يمكن أن تحظى به فتاة فلماذا حرك مشاعرها يا ترى ؟؟ ألأنها لم تحظى بالحب قط ؟ أم ربما كانت وسامته هي السبب ؟؟

رواية مزاد للقتلة هي رواية البحث عن قاتل تغوص بك داخل عالم من الأحداث المشوقة، و المشاعر المتزعزعة، و الأفكار الفلسفية التي تفسر شخصية الإنسان الهشة داخل المجتمع الغير متوازن

ثمانية و عِشرون حرفًا، كلّ حرفٍ برسالـةٍ احتوَت شِعرًا، كلماتُ غزلٍ لآنسة الصَّفّ الأولِ من تلميـذها غريبِ الأطوار. الجزء الأول من سلسلة الأنفيري.

اليد التي تمتد إليك بالعطف حذار أن تبادلها بالقسوة... انقلبت حياة عصام رأساً على عقب على يد أختها التي احتضنتها بعطف وحنان، أختها التي تشاركها الدم والذكريات تقوم ىتزوير توقيعها وسلب شركتها مطفئة آخر شرارة ثقة بينهما. من رماد اليأس تولد الإرادة...في عالم تتحول فيه الفريسة إلى صيادة تبدأ عصام رحلة انتقامها المحفوفة بالمخاطر، مالمشاكل التي ستواجهها؟ ومالصفقات التي ستعقدها في سبيل نجاح خطتها؟

"لا تهربي مني... لأنني أشم خوفك كما أشم عطرك. أنتِ لستِ بأمان، لا بين ذراعيّ، ولا حتى في أحلامك. لكن اعترفي... جزء منك يحب هذا الخطر. أنا لعنتكِ، وأنتِ اخترتِ أن تكوني ضحيتي." إنتهت في 2025/07/23