قصصنى بزمن الحروب والمآسي وبوصط كل تلك الآلام تولد المشاعر الجميلة الطاهرة..بطلتنا الجميلة الطباخة اللتي اطرت للعمل مكان والدها المريض بمعصكر الجيش الملكي ولتدخل كان عليها التنكر لولد شاب وبالصدفة يجمع القدر بينها وبين قائد الجيش المتوحش والمخيف وتصتطيع تغييره وتغيير حياته..

عادات وتقاليد اهل الماضي واللتي منها النافع والضار لاكن اسواها الثأر....وبين كل تلك المشاحنات والثأر تولد قصة حب بين شخصين مختلفين لاكن كل واحد يكمل الثاني....

وقعت رهينة بيد من سموه الوحش ..لم تهبه كما يهابه الغير ..ضايقها حقد عليها لاكنه بالاخير وقع اسير حبها.....رغم صدها له الا انه لم يتركها لوحدها ..

قصتنى تحكي عن ضلم النساء لاسباب لادخل لهن بها وقد ولدنا بها بعضهن وصلن لحد القتل وهو غشاء البكارة المطاطي او بالعامية (الحاجية)...بلهجتنا قصتنا ستكون بين الضلم والحب والعفاف...