لم تكن تعرف لماذا كان يختار زهرة «الكالا» كل مرة. يمرّ بهدوء، يقول اسمها دون أن يبتسم، ويغادر قبل أن تسقط عينها على عينيه. لكن شيئًا في صوته كان يشبه لون الزهرة... هادئًا، جميلًا، ويحمل غيمة صغيرة من الظل. . . . . . شعر بالوحدة تحيط به منذ صغره وحتى الآن... كل شيء كان ضده. لكنها... كالزهرة الناعمة، تمسح على قلبه كغيمة بعد المطر. . . . . . بدأت في كتابتها: 2025/12/25 مستمره

[The original novel] في ليلة مظلمة، تبحث محامية عن محقق ليساعدها في قضية غامضة، ما كان يبدو بداية مجرد مهمة بسيطة يتحوّل سريعًا إلى شبكة من الخيوط المعقدة التي تربط بين ماضيهما. مع كل خطوة، تتغير الموازين، وتتحول العداوة القديمة إلى مواجهة تكشف ما كان مخفيًا، لتصبح حياتهما ومصائرهما على المحك، في صراع يمزج الغموض، الإثارة، والأسرار التي قد تغيّر كل شيء. فمالسر الذي يخفيه الماضي بينهما؟ من يقف وراء الرسائل الغامضة، وما علاقته بهما؟ ومن هنا ستنسج الخيوط الاولى لرحلة غامضة ستغير مجرى حياتهما الى الابد.

الصخب كان طريقتها لأخفاء ألمها و صمته كان طريقته لأخفاء قلة حيلته و بئسه لكن في هذا التناقض يلعب القدر لعبته لكي يمحو الخزن عن حياتهم و يجعل من تناقضهم توازن يكملون به أنفسهم... لا أعلم كيف سأجذبك ٱيها القارئ لكن و بكل صراحة أنا لا أسعى إلى ذلك ، بكل بساطة أنا فقط أسعى لكي أعبر عن أفكاري من خلال الكتابة هذي الرواية من وحي الخيال و رسالة لكل شخص وصل إلى هذا الجزء أنا لست أسفة إذا كانت الرواية لا تناسب ذوقك فلم أكتبها لذلك،بل لأجل نفسي... أن كنت تبحث عن رواية مشهورة بسبب المشاهد الأباحية فلا مكان لك هنا الأبطال الرئسية : كلار فينكس ألكسندر أل ياقوت الأبطال الثانوية : هارون فينكس سجود تميمي

مدينة ميلانو، حيث تتداخل الأضواء مع الظلال، يختبئ عازف كمان خلف هوية أخرى... ومتسابق غير قانوني يُعرف بإسم "سبيترو"- شبح لا يراه أحد، لكنه يحكم المضمار من الظلال. غير أن ما يبدو كلعبة سرعة يخفي في طياته أسرارا أعمق... هل هناك مافيا تقف خلف هذه السباقات؟ أم أن الحقيقة أعمق مما تخيله؟! الرواية حاصلة على: #1 ليو #1 قراء #1 عازف #3 مفاجآت #3 ميلانو #5 كمان #8 وتر #8 الظلال #11 ألغاز #12 توتر #13 أكشن #14 إيطاليا #24 كاتبة #81أسرار #159 نفسي #344 مافيا #683 تشويق #770 غموض #993 دراما

في غرفة علاج نفسي هادئة، وعلى أنغام "كان لك معايا"، تبدأ ليالي في فك شفرة حياتها المضطربة، محاولةً إيجاد إجابة للسؤال الذي يطاردها: لماذا أخشى الحياة بقدر ما أتمنى الموت؟ نشأت ليالي على وهم الكمال، لكنها ورثت مرضاً نفسياً جعلها تعيش في صراع دائم مع العالم ومع ذاتها. خوفها الأكبر هو الهجر، لذا اختارت العزلة، حتى دفع القدر في طريقها عُمر؛ الشاب الجامح الذي يرى في عينيها انعكاساً لروحه المحطمة، فيقرر أن يكون منقذها. ما يبدأ كلعبة "القط والفأر" الطفولية، يتحول سريعًا إلى حرب نفسية طاحنة. ينجح عمر في كسر دفاعاتها بعمق غير متوقع، لكن هذا الحب سرعان ما ينقلب إلى رعب. تكشف جلسات العلاج عن الحقيقة الكامنة و الاوجه المظلمة للشخصيات . وفي لحظة ضعف، تخسر ليالي كل شيء بعد أن كانت على أعتاب الفرح، لتعود إلى نقطة الصفر مما يجعل حلم الانتحار يطاردها مرة أخرى. فهل ستنتصر عليه ام ستستسلم هذه المرة للقدر المظلم . هذه الرواية ليست لاصحاب العيون الوردية لانها رحلة حياة مع الحب والضياع و صراع البقاء. إنها رحلة ليالي من الهروب من المواجهة، لتثبت لنفسها وللعالم أن الانتصار الحقيقي ليس في الماديات بل في الحب و اختيار الحياة. هل ستتمكن ليالي، بعد كل الخسارات والندم، من الوقوف على حافة الهاوية لترفض الموت وتصرخ بأع

ماذا سيحدث اذا علمت متأخراً أن قرينك متحرر ؟.

قِيلَ أنَ رجلًا من الإينڨِيرا عادَ منَ الموْت مِن أجْل اِمرَأة مِن صفُوف العدُو ... حِين اِختَفى لِأولِ مرَة كانَ بِسببِها و حِين عَاد مِن جَدِيد كَان منْ أجْلها ... عالمٌ من العشائر المريضة يَغفِر لسكّانِه مرضَهم و يفتَخرُ به كما لو كان إنجَازًا ... القتلة .الخونة . الأرقام . الأساقفة . والهاربون من الإعدام كُلّهم يَسيرون في دربٍ واحد .. لا منْفذ لهم من الحرْب غَيرَ الحربِ ذاتها ... طِوال تلكَ السنَوات .. حِين ظَن القادة أنهُم يحْكمُون لم يَكنْ أحَد يحكُم غيرَ شخصٍ واحٍد ... رجل يسْتعمِل الهُدوء كوسِيلة... كانَ راقيًا طيبًا و كَان الهارِب الحَقيقِي و الشَخصَ الذِي لن يشُكَ فيهِ أحَد .... الرايخ الفضي .... ∞ 2025.

فِي عَالم يسُوده الغموض والخداع، حيث الأسرار تُدفن تحت طبقات من السلطة والدم، تجتمع أقدار متشابكة على مفترق طرق محفوف بالمخاطر. «لَم أخَطِّط أبدًا لأن أُحِبَّكِ... لكنَّكِ كُنتِ الشيءَ الوحيدَ الحقيقيَّ وسطَ كلِّ هذا الزَّيفِ.» «الانتقامُ قد يمنحُنا العدالةَ، لكنَّهُ لن يمنحَني الرَّاحةَ... أنتِ وحدَكِ من تفعلينَ ذلكِ.» «لم يكن من المفترضِ أن تكوني نقطةَ ضعفي... لكنَّكِ تحوَّلتِ إلى الشيءِ الوحيدِ الذي أَخشى أن أَفقدَهُ.» «بيننا اتِّفاقٌ... الانتقامُ أولًا، صحيح؟ إذنْ، لماذا يُخيفُني أن أَخسَرَكِ أكثرَ من أن أَفشلَ في انتقامي؟» بين لعبة السلطة والمكائد، بين سرقات الليل وصراخِ الضمير، يتأرجحان على حافة الهَاوِية... فهل سيكون الحب طوق النجاة أم السبب في سقوطهما؟