افضل كتبي
33 stories
تجسدت كوالد الشرير by alberteking
alberteking
  • WpView
    Reads 3,233
  • WpVote
    Votes 254
  • WpPart
    Parts 9
"كيم ليم سو، مواطن كوري عادي، يعيش حياة بائسة. في إحدى الليالي، ينام ليجد نفسه فجأة متجسدًا في شخصية إيان، والد شرير الذي يعامل ابنه لوكاس بقسوة شديدة. بسبب تعذيب إيان لابنه، قام لوكاس بقتله بطريقة وحشية. هل يستطيع كيم ليم سو تغيير مصيره، أو حتى الهروب من قدره؟"
أصبحتُ أخت الشرير الكبيره by bqxv68kbz5privaterel
bqxv68kbz5privaterel
  • WpView
    Reads 321,560
  • WpVote
    Votes 22,645
  • WpPart
    Parts 119
كانت "يونا" طالبة جامعية تجد المتعة والراحة في قراءة الروايات الخيالية. بينما كانت تقرأ روايتها المفضلة على سطح المبنى، تحطم السور فجأة وسقطت. وعندما فتحت عينيها مجددًا، اكتشفت أنها أصبحت أخت الشرير الكبرى من الرواية نفسها! الشخصية التي كانت مجرد إضافة لم تُذكر سوى بجملة واحدة، تلك التي اختُطِفَت في السابعة من عمرها ولم تُعثر عليها أبدًا. والأغرب من ذلك، أن الشرير نفسه لم يولد بعد!
الابن الأوسط...... من جديد ؟! by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 121,923
  • WpVote
    Votes 11,602
  • WpPart
    Parts 39
"لقد تجسدت في جسد شرير الرواية... ولا أنوي التورط في شيء!" بعد نومٍ ثقيل (جداً) او دهس، استيقظتُ في عالم غريب... ويا للمفاجأة، كنت في جسد كايل روسفين، الابن الأوسط لعائلة أرشيدوق شهيرة من رواية خيالية كنت قد قرأتها يوماً. كايل... الشرير المتكبّر، غير المستقر نفسيًا، الذي لا أحد يفهمه (وأحيانًا لا يفهم نفسه). ذلك الذي يعيش ستة أشهر عند والدته، وستة أشهر عند والده، لأن والديه ببساطة... لا يحتملان بعضهما البعض. والآن؟ أصبحت أنا في جسده. وصدقوني، لست مهتمًا بأن أكون شرير الرواية، ولا حتى بطلها! أنا فقط كنت طالبًا عاديًا في كوريا، الابن الأوسط أيضًا، والمظلوم الأبدي بين إخوة لا يرحمون. ثم فجأة أجد نفسي هنا، في جسد شرير مكروه، في رواية يطارده فيها الأبطال، وتطارده "المصائر الكبرى". خطتي؟ بسيطة للغاية: 1. التظاهر بالغباء. 2. تقمّص دور الشاب الغريب الأطوار-بما أن السمعة موجودة أساسًا، فلنستغلها. 3. تجميع ما أستطيع من المال بطرق ذكية (وغير قانونية أحيانًا، لا تحكم عليّ). 4. شراء جزيرة نائية، جميلة، بلا بشر. 5. تربية القطط. 6. النوم. كثيرًا. لكن كما هي العادة في هذا النوع من القصص، الأمور لم تسر كما أردت. أنا فقط أردت أن أرتاح. أن أعيش حياة بسيطة وهادئة، بلا صراخ، بلا مسؤوليات، بلا تضحيات. أن أكون حرًا، ولو ع
الشرير يريد ان يموت  by e_mmn_a
e_mmn_a
  • WpView
    Reads 13,353
  • WpVote
    Votes 1,268
  • WpPart
    Parts 11
يوي فتى مسكين عاش حياة مؤلمة تم فيها اهماله لأقصى حد من قبل والده، حتى يموت اخيرا على يده،ليستيقظ في جسد ليون، الشرير في رواية اشتراها سرا و كان يقرأها بعيدا عن اعين والده، كان ليون هو ابن الدوق الأصغر،الضعيف بلا موهبة،صبيا مهملا كان يتوق للحب و الاهتمام لكن و بما ان الجميع كرهه و اهمله فقد أصبح الشرير مفتعل المشاكل الذي يتنمر على البطل و أصدقائه و دائما يتشاجر مع اخوته لتكون نهايته الموت على يد والده. لكن يوي مختلف عنه، هو بالفعل عاش حياة مؤلمة ،و لا يريد أن يعيش مجددا، لذلك لا يريد أن يزعج نفسه بلعب دور الطفل الذي يتوق للحب، لقد نال كفايته بالفعل ،و الآن يريد عيش حياة هادئة حتى يجد طريقة للموت أقل ايلاما من الطريقة التي مات بها من قبل.
سأكون الشريرة التي أريد  by asillllllllll
asillllllllll
  • WpView
    Reads 8,446
  • WpVote
    Votes 770
  • WpPart
    Parts 16
ولدت كشريرة في العهد الفكتوري التي اعماها الطمع و الحقد بسبب من حولها و نهايتها الماساوية التي انهاها لها الشخص الذي تحبه و انتهت قصت حبها بنهاية حزينة لكني لن اجعل هذا يحدث بما اني أصبحت مكانها و سانتقم لها ممن عذبها سأكون الشريرة التي تنهيهم '' حسناً بما انهم من صنعوا هذا الشر ساجعلهم يذوقون عذابه '' سلسلة الانتقام بدات
رواية آيرس by Dhuha713
Dhuha713
  • WpView
    Reads 32,628
  • WpVote
    Votes 1,489
  • WpPart
    Parts 15
<استيقظت في جسد زوجة الدوق الشمالي البارد> كنت جالسة كالعادة اقرأ روايتي المفضلة ،، فجأة ارى نفسي في غرفة غريبة وينادونني سيدتي !! ،، وبعدها يدخل رجل غريب وسيم ، حاد الوجه الى الغرفة . يقول بصوت رجولي خشن : "أخيرا استيقضتي يا زوجتي العزيزة "..ر،ة-
سوف اهرب من اخي! by otaku458
otaku458
  • WpView
    Reads 80,307
  • WpVote
    Votes 4,449
  • WpPart
    Parts 12
...الديجافو...انها ظاهره اصبحت تحدث لي كثيرا هذه الأيام... اصبحت اشعر ان هذه الأشياء قد حدثت من قبل... ما هذا بحق؟! لقد أدركت شيئاً خطيراً!! في الواقع انا اكون الاخت المتبناه لبطل روايه كنت قد قرأتها في حياتي السابقه...لكن هذا ليس كل شئ في الواقع سيتم قتلي علي يد اخي عندما اتنمر انا وامي علي البطله الرئيسية؟! لذا لقد قررت الهرب قبل أن يقتلني اخي...نعم سوف أخذ زمام المبادرة في الهروب...لكن لماذا اصبح البطل يتصرف بغرابة؟! "الي اين أنتِ ذاهبه اميليا؟" "...انا فقط سوف اتجول بالخارج قليلا اخي" "إيثان" "..؟" "ناديني بإيثان" قال هذا وهو ينظر إلي شفتاي بينما يتحسسهما بأبهامه...
افعل ما بوسعك واندم by kera33jm
kera33jm
  • WpView
    Reads 45,736
  • WpVote
    Votes 1,516
  • WpPart
    Parts 76
نبذة عن القصة بينما تبدأ أوليفيا فصلاً جديدًا من حياتها إلى جانب دوق فيكاندر، يتشبث بها أهلها وخطيبها السابق بيأس، يتوسّلون حبًّا لم يمنحوه لها يومًا. فهل ستغفر، أم تتركهم خلفها إلى الأبد؟ أوليفيا كانت تحب بكل قلبها، بصدق لا يشوبه تردد، لكن عائلتها وخطيبها لم يبادلوها الشعور ذاته. رغم إيمان والدتها بأن الإخلاص قادر على كسر الحواجز إذا اجتهدت بما يكفي، تدرك أوليفيا بعد أربعة عشر عامًا من الحبّ غير المتبادل، أن الإخلاص وحده لا يكفي دائمًا. وعندما قررت أن تبتعد وتبدأ من جديد، شاء القدر أن تلتقي صدفة برجل وسيم رأته ذات يوم في احتفال النصر تكريمًا لبطل الحرب، دوق فيكاندر. وتبيّن أن ذلك الرجل هو نفسه الدوق، الذي يطلب من أوليفيا أن تسمح له بأن يعاملها كأثمن شخص في حياته. وفي اليوم الذي مدت فيه أوليفيا يدها نحوه وغادرت الجميع دون رجعة، حاول أولئك الذين تجاهلوا حبها طويلًا-عائلتها وخطيبها السابق-التشبث بها فجأة، وكأنهم أفاقوا من سباتهم القاسي. يا للمفارقة، يحاولون الإمساك بها حين أصبحت بعيدة المنال... حين فات الأوان.
"ابن هولمز... ولا نية لدي للتحقيق"  by Ethy_Holmes
Ethy_Holmes
  • WpView
    Reads 8,829
  • WpVote
    Votes 1,098
  • WpPart
    Parts 10
خطأ في الرواية: ابن هولمز ليس عبقريًا ولا شريرًا التحقيق؟ لا، شكراً كوني ابن شيرلوك هولمز لا يعني أنني عبقري... أو مهتم. نعم، أنا ابن شيرلوك هولمز... ولا، لا أنوي إنقاذ العالم. مرحبًا، اسمي-حسنًا، ليس مهمًا. الأهم أنني ابن شيرلوك هولمز... نعم، ذلك شيرلوك. المحقق الأسطوري، النبيل اللامع، الرجل الذي يستطيع كشف جريمة من طريقة سكبك للشاي. ومع ذلك، نسي شيئًا مهمًا جدًا: أن لديه ابنًا. أنا. أمّي؟ أميرة جميلة هربت بي عندما كنت رضيعًا لأنها "رغبت أن أحظى بحياة طبيعية". والنتيجة؟ نشأت وسط الفوضى، القطط، والكثير من الخبز المحروق. بعد أحد عشر عامًا من الهدوء والراحة، قررت الحياة فجأة أن تنهي إجازتي الطويلة. تمت إعادتي إلى والدي، القصر، النبلاء، والتحقيقات. الان فجاة ، أعود إلى هذا القصر المليء بالخدم، والأسرار، ووالد لا يعرف كيف يقول "أحبك" دون أن يضيف تحليلًا إحصائيًا. وأجمل ما في الموضوع؟ حسب الرواية... أنا الشرير. أنا الشرير؟ يا جماعة، أنا مشغول بأخذ قيلولة. نعم، الشرير. العبقري الغامض الذي سيقلب المملكة رأسًا على عقب. الذي يُفترض أن يدخل في معركة ملحمية مع البطل، ويضحك ضحكة شريرة طويلة. لكن الصراحة؟ أنا لا أملك الطاقة. ولا حتى الضحكة الشريرة جاهزة. خطتي الحقيقية: أستيقظ متأخرًا. آكل كثيرًا. أقرأ