هو شاب عربي مثلي ، يعاني من نهاية العالم امام عينيه ولا يملك الان سوى الذكريات التي حُرم ان يعيشها في بلده

" لا بأس أن يخدعنا الأحبة، ويبررون بكل ما أوتوا من هراء شناعة خديعتهم بعد أن ينكشف الستار عنها، مدعين بأنها أُرتكبت لصالحنا. ولكن، ماذا لو كانت الخديعة أشنع من أن تخفى؟ ماذا لو كانت الدماء هنا هي الكذبة والخطيئة؟. كل الأشرار هنا كانوا على حقًا منذُ البداية، إلا الشخص الوحيد الخِير بحياة المخدوع، هو من كان الآثم. أيكون إخفاء الحقيقة هو الصواب هنا بالفعل.. ها يمه..؟ " . . . كُتبت منذُ عام 2019 ولم تكتمل، وكان أول نشر لها بنفس العام، وتم حذف جميع أجزاء الرواية لاحقًا لأسباب شخصية. والآن يتم إعادة كتابتها ونشرها في عام 2024.

صديقي من أخرجني من يأسي ، حمل قلبي و أسعدني ، أنساني ألمي ، أحبه قلبي ب الخفاء خشيه البعد و الفراق " كيف له أن يصبح عدوي فجأه" حياة مثقوبة ينساب منها الحظ والاصحاب . روآيتي الاولى " ذكرى مخلده " بالعاميه . أهلا بكِ في عالمي .

له مجلسٍ ما ضيّعوه المسايير ‏قبل الهلا تسبقه حجاجه " الرواية مثليه " gay

مُختلف حد الإشباع ..

" مالفتني غير وجهك - وأنا ياقل التفاتي ‏وجهٍ يجيب المسره عسى الايام تاتي به " مثّليه | لا تمت للواقع بصله| عاميه

و لأنْ الحُب دُعاء أصبَحْ دُعائي لكْ فريضتيِ السَادِسةْ ~

- أَحبَكْ عِندْ بدايةْ الصيفْ و نِهاياتْ الشِتاءْ ♥️