حلوهه😍
9 stories
أيقَـاع الخطُف  by KlDs37
KlDs37
  • WpView
    Reads 2,434
  • WpVote
    Votes 144
  • WpPart
    Parts 1
في زوايا الفرح العابرة يولد أحيانًا قدرٌ مظلم لا يُرى، يومٌ امتلأ بالضحكات، بالألوان، بالرقص البريء بين صديقات يظنن أن الحياة كلها عيد. لم يكن هناك درس ولا واجب، فقط خطوات خفيفة على أرضية طابق ثانٍ تطل نافذته على شارع مكتظ بالعيون. ومن خلف الزجاج، كان هناك من يحدّق... لم يكن مجرد نظرة عابرة، بلـ شرارة سكنت قلبًا مهووسًا، لتتحول اللحظة إلى بداية حكاية مجهولة. هي لم تكن تعلم أن رقصتها العابثة ستصبح قيدًا، وأن ابتسامتها ستتحول إلى لعنة تلاحقها. من هنا يبدأ الخوف بالتشكل، من هنا تنقلب الموازين. بين براءة لم تُكتمل، ورغبة غامضة تترصّدها في الظل، ينسج القدر خيوطه بخبث إلى أن تقع في الأسر ..
قبضة شُعاع by sory_aleyyh7
sory_aleyyh7
  • WpView
    Reads 5,863
  • WpVote
    Votes 412
  • WpPart
    Parts 9
شُعاع السراي شُعاع يمشي بخطواته بهدوء قبضة من مصيره تثقل قلبه والظلال تحوم حوله كل خطوة يقربه من الحقيقة وكل نظرة تخليه يشك بكلشي حواليه ماكو أحد يكدر يهرب من الطريق اللي اختاره شُعاع ولا من قبضة اللي وراه
سَباح عَيناها  by m_aeyui23
m_aeyui23
  • WpView
    Reads 15,927
  • WpVote
    Votes 1,131
  • WpPart
    Parts 13
بعد ما يوصل تهديد غامض لعائلة موصلية بسيطة، يقرر الأب ياخذ عائلته ويغادرون مدينتهم إلى الرمادي، على أمل يبدون حياة جديدة بعيد عن المشاكل. بس هالرحلة ما كانت بداية عادية... كانت بداية فصول من الضحك، والمواقف الغريبة، والمشاعر اللي ما حد متوقعها! مَوج وضي - أختين متقاربتين للروح، يختلفن بكلشي غير حبّهن لبعض. مَوج بنيه مرحه، واعية، تحب تضحك وتعيش اللحظة، بس قلبها مقفول بوجه الحب، شايفة إن العواطف تضيّع وقتها عن الفرح. أما ضي فهي قنبلة طاقة! لسانها حاد بس قلبها أبيض، تحب المقالب والضحك وما تخاف من أحد، دائماً تدخل بمشاكل صغيرة وتطلع منها بابتسامة، ومع أختها يسوّون مواقف تضحك الحجر. وفي الطرف الثاني، يطلّون ولدين من الرمادي: أبا التُراب - رجل هادئ، رزين، عصبي أحيانًا، كل اهتمامه شغله وما يحب يضيع وقته، بس عنده جانب غريب ما حد يتوقعه، يحب النسوان ويعجب بالجمال بس بطريقته الخاصة! محمد المهدي - شخص يحب الحياة، يضحك على كلشي، ودايمًا يدور الونس، بس وراه مواقف تثبت إنه مو مجرد ولد طائش، يعرف الجد من اللعب وقت اللزوم. لما تلتقي هالعائلتين، تبدأ سلسلة من المواقف الطريفة والمقالب والمصادفات اللي تصنع جوّ من المرح والتفاؤل. القصة ما بيها دموع ولا فراق، بس بيها ضحك، حب بسيط، وروح تقول: حتى لو تغيّرت الم
اسـرار الـ ـصـكـبان  by WAD__Yusef
WAD__Yusef
  • WpView
    Reads 648
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 16
ضلام دامس يكثر في دار الـ ـصـكـبان بيت ينتشر الغل والكره عن طريق صـكـبـان! مجرم يجرم بدم بارد!! يجرم في كل مكان لا يعرف معنى الرحمه لاكن القدر له رئي اخر!! وفي النهايه المظلوم ينتصر على الظالم!!
قانون القلب اقوى by Rsalaa96
Rsalaa96
  • WpView
    Reads 407,934
  • WpVote
    Votes 19,553
  • WpPart
    Parts 41
بين قوانين العائله التي حاصرتها وقلب ثائر وقفت حائرة وسط حرب تعلم انها الخاسره فيها مهما كانت النتيجه بين حبيبا يرجو قرباً وعائله تطلب طاعة
الطالبه والضابط  by user84505518
user84505518
  • WpView
    Reads 3,721,766
  • WpVote
    Votes 124,280
  • WpPart
    Parts 50
في زمنٍ أصبح فيه الوفاء عملةً نادرة... وارتدى الخذلان أقنعة الأصدقاء... هو ضابطٌ لا يعرف الهزيمة، حارب لأجل الوطن، وخسر في ميادين القلوب أكثر مما خسر في ساحات القتال. وهي فتاة وُلدت في النعيم، مدللةٌ حد الغرور، لم يُدنّس كفّها وجع، ولم يقترب منها الحزن يوماً. حين تلاقت طرقهما، اشتعلت الشرارة... هو النار، وهي الجَمر... لا أحد منهما ينكسر، ولا أحد ينهزم. لكن الحب حين يولد من رماد الألم، لا يعرف الرحمة... فهل تنتصر القلوب، أم يسحقها الكبرياء؟ "الطالبة والضابط..'' حين يصبح الحب معركة، لا ينتصر فيها إلا من يُحب بصدق.
سموم الأثرياء كأس مسموم  by al-Dulaim
al-Dulaim
  • WpView
    Reads 1,175
  • WpVote
    Votes 114
  • WpPart
    Parts 1
مرحباً بك فـي حـفـلة الـثراء الـمسموم!! هُـنا لا أحـد يـخـرج كـما دخــل! والـكأس الـتـي وُضـعـت أمـامـي لـم تـكـن مِـلـكهم، بـل خُصصت لــي " سـموم الأثرياء: كأس مسموم" هـل سـتشـرب? أم يتكسر الكأس...وتُكسر معه؟ #رحمة الدليمي
الهروب جرف الجنون  by al-Dulaim
al-Dulaim
  • WpView
    Reads 35,389
  • WpVote
    Votes 1,247
  • WpPart
    Parts 4
اهلاً بكم في جـــرف الجـنون ♥ في أرضٍ تخلّت عنها العدالة، حيث الدين سلاح والدم ثمن، تبدأ "الهروب جرف الجنون"... ثلاث ديانات، ثلاث مصائر، وقلب واحد ينبض بالخوف والأمل. من أزقة العمارة إلى كنائس الموصل، ومن همسات العشق إلى زئير الحرب، يتقاطع الطريق في ملحمة عراقية لم تُروَ من قبل. في زمنٍ لا يرحم الضعفاء، تختار البنات أن يقاومن، والأبرياء أن يهربوا... لكن الهروب هنا ليس نجاة، بل بداية للسقوط في جرفٍ من الجنون. ........... حين ينهار الوطن، من ينجو: الإيمان؟ أم الجنون؟ في قلب العراق، حيث تختلط صلاة المسجد بقرع الأجراس، يولد الألم من رحم الطائفية... "الهروب جرف الجنون" ليست مجرد قصة هروب من الحرب، بل هروب من الذات، من الماضي، من الموروث... ثلاثة أبطال، وثلاث عقائد، ومصير واحد يجرّهم إلى هاوية لا قرار لها. في الريف، بين النخل والمآذن والكنائس المهدّمة، تشتعل نار الحب، والخيانة، والخوف. فهل يكون الهروب خلاصهم، أم حكم بالإعدام؟! #بقلمي #رحمة الدليمي #حقيقية%100