بعدين اقراها🌷✨
18 stories
Moon Captive || أسيرة القمر by nourelhoudaJL
nourelhoudaJL
  • WpView
    Reads 1,932
  • WpVote
    Votes 265
  • WpPart
    Parts 12
هل يمكنني أخذ راحة من الحياة؟ من أكون حقا؟ هل أحبتني الحياة أم أن الموت هو من رفضني؟ تستيقظ الإبنة الصغرى المنبوذة للماركيز ستيلا بوفارديا من غيبوبة دامت شهرين، لكن تصرفاتها خضعت لتغيير كبير! لا أحد يعلم أن روح الفراشة السوداء _تلك القاتلة المهجورة التي جعلت العالم بأسره يطاردها_ أصبحت تسكن جسدها! في زقاق مظلم تلتقي بفارس يلتحف السواد ليصبح فارسها الأسود بدون أن تعرف أنه ليس فارسا بل قائد الفرسان الدوق الأكبر "لوديس أوريل" فما هو سر انتقال روح بيلا جيوفاني الفراشة السوداء إلى جسد ستيلا؟ و كيف ستواجه تحد العيش في عالم مختلف بجسد مختلف؟ و كيف ستجعل تلك القاتلة قلب الدوق الأكبر الذي لا ينبض الا من أجل الحروب مفتونا بها؟ رواية فانتازيا رومنسية مليئة بالمشاعر المختلفة لكل الشخصيات فلكل شخصة حياة و مشاعر خاصة بها، عالم جديد يعج بالسحر و الكائنات الخيالية يصتدم بواقع بيلا جيوفاني التي أرادت الموت فإذا بها تعيش حياة لا تملكها.. أو ربما تفعل! ★★★★★ "الثقة تكتسب ولا تعطى, هل أنت قادر على اكتساب ثقتي" "سأجعلك تثقين بي اذا سأثبت لك أنني أستحق ثقتك يا أميرة بوفارديا" "قد يستغرق الامر مجرد ثواني أو دهرا, أنا لا أثق حتى بنفسي يا فارسي الأسود" "مستعد للانتظار ليس دهرا بل حتى ترحل عني أنفاسي" warning قد تحت
" رحَلتــَــــي بّـــــــيــِن أَلحقـَـــــيقـــــَـة وأَلسراب " by INTP__A
INTP__A
  • WpView
    Reads 66
  • WpVote
    Votes 3
  • WpPart
    Parts 5
في زمنٍ بعيد، عاش البشر بسلامٍ يشبه الحلم. كانوا يظنون أن الشرّ لا مكان له بينهم، وأن النقاء يدوم. لكن السلام لا يدوم إن وُجد من يخونه. رجلٌ واحد، من دمهم، فتح الباب للجحيم... خانهم، وباعهم لأجناسٍ لا ترى في البشر سوى فريسة. بعضهم التهمهم كطعامٍ طازج، وبعضهم كبّلهم بالقيود، وجعلهم عبيدًا في أعماق القلاع. وفي تلك الليلة، حين جُرّ البشر بالسلاسل كالأغنام، كانت امرأة تهرب في الظلام، تحمل طفلتها وتبكي بصمت. كانت تعرف أن الموت يقترب منها، لكنها لم تكن مستعدة أن تبدأ رضيعتها حياتها بسلاسل، أو تنتهي في بطونهم. بحثت عن مأوى وسط الغابة، ثم أخفت الصغيرة تحت شجرة قديمة، قبّلت جبينها بوداعٍ أخير، وغمرتها بنظرة كلها رجاء... أن تنجو. © 2025 Etheria. All rights reserved. جميع الحقوق محفوظة © 2025 - إثيريا. لا يجوز نسخ أو إعادة نشر أو اقتباس أي جزء من هذه الرواية دون إذن خطي من الكاتبة. ( التصنيف: شوجو ، خيال ، مغامرة ، فانتازيا ، رومانسي، دراما)"
المطارد القاسي by lateruiop09
lateruiop09
  • WpView
    Reads 9,096
  • WpVote
    Votes 382
  • WpPart
    Parts 36
في الليلة التي تغيرت فيها حياة رون إلى الأبد، سالت الدماء في الشوارع. والآن، في أعقاب ثورة مدمرة، سقطت الساحرات من عروشهن كحاكمات قويّات إلى منبوذات يُطارَدن بلا رحمة بسبب تضاؤل سحرهن، وأصبحت رون مجبرة على إخفاء حقيقتها. تقضي نهارها متقمصة دور الشابة الاجتماعية الفارغة من أي معنى، لكنها في الليل تتحول إلى العثة القرمزية ، الحارسة المجهولة التي تنقذ بني جنسها من عمليات الإبادة. وحين تفشل إحدى محاولات الإنقاذ، تقرر إبعاد صائدي الساحرات عن أثرها، والحصول على المعلومات التي تحتاجها بشدة عبر التقرّب من غيديون شارب، صياد الساحرات الشهير، القاسي، والمخلص للثورة - والرجل الذي تجد نفسها واقعة في غرامه رغم كل شيء. غيديون يمقت التفاهة والانحلال اللذين تمثلهما رون، لكن حين يكتشف أن العثة القرمزية كانت تستخدم سفنها التجارية لتهريب الساحرات المتمردات خارج حدود الجمهورية، يتسلل إلى عالمها الراقي متظاهرًا بأنه يبادلها مشاعر الغزل. وسرعان ما يدرك أن خلف جمالها وقناع السطحية، تكمن امرأة ذكية، حادة البصيرة، وعاطفية بطرق لم يكن يتوقعها-فتاة يشعر بأنها نصفه المفقود. لكن ماذا لو كانت هي نفسها العدو الذي يطارده؟
I Want The Duke's Love by Inkwhisperr
Inkwhisperr
  • WpView
    Reads 8,489
  • WpVote
    Votes 367
  • WpPart
    Parts 34
فتاة تنتقل من عالمها إلى عالم ثاني عن طريق الصدفة فتختار أن تعيش بتلك الهوية إلى أن يحدث و أن تعود لعالمها من جديد في ظل التحديات و الرغبات التى توضع أمامها
{ضائعة في عالم غريب}  by DaciaNissan
DaciaNissan
  • WpView
    Reads 2,978
  • WpVote
    Votes 176
  • WpPart
    Parts 25
جوليكا فتاة عادية تعيش حياة عادية في يوم يأتي اليها ارث من جدها لتتغير حياتها كليا فماالذي سيحدث مع بطلتنا؟ وماهو هذا الارث؟
الخرساء و الشيطان by sosohamsa
sosohamsa
  • WpView
    Reads 1,310
  • WpVote
    Votes 105
  • WpPart
    Parts 12
الساحره العظيمه تاريا التي أسست أعظم امبراطوريه مع صديقها بعد أن امتلكت المجد و القوه و المال و تبقي لها بعض الأيام قررت أن تعيش حياه هادئه في الريف ولاكن تستقظ لترى نفسها في جسد فتاه صغيره جسد ضعيف و هش و يمكن أن يموت في أي لحظة قررت أن تعيش الحياه الهادئه التي كانت تريد أن تعيشها في جسد تلك الفتاه ولاكن يبدوا أن القدر لا يريد أن يلبي رغبتها فتابعوها لتروا ماذا سيحدث لتلك الفتاه
عندما تهرب الساحرة When The Witch Runs Away  by Snowsnovels
Snowsnovels
  • WpView
    Reads 10,693
  • WpVote
    Votes 546
  • WpPart
    Parts 17
أنا أكون أقوى ساحرة في الإمبراطورية تعودت على لقاء الأشخاص المهمين ولكن هو..لقد كان لقاءه مثيراً للاهتمام..ولي العهد الذي أعترف لي بحبه بعد لقائنا للمرة الثالثة.. إنه مثير للاهتمام كيف يقع الناس في الحب بسرعة..أعني كيف وقعت في حبه بسرعة رغم حذري الشديد؟ لابد وأن هذا ما يريده القدر مني..أن أقع بالحب معه.. بعد سنة من المواعدة تقدم لي سموه وبعد أن تزوجنا كنا سعداء للغاية.. ههههههههههه..يا لسخرية القدر! الآن أنا مسجونة بأمرٍ من الشخص الذي أحببته وتزوجته! يالحماقة الحب!
illegitimate prince {Comp.}{مِـگتُمِـلَهِہُ‏‏ُُ} by Blood--ink
Blood--ink
  • WpView
    Reads 22,881
  • WpVote
    Votes 1,014
  • WpPart
    Parts 24
في ذلك القصر الفارغ الذي لا صوت فيه ولا همس الخدم الذين يقومون بأعمالهم وذلك الشاب الذي لم يتجاوز السابعة عشر من عمره بعد، يقف تحت ضوء القمر يتأمل النجوم المتلألئة وتلك النسمات تلاعب خصلات شعره الأشقر ، وتنساب دمعة خائنة من عينيه السماويتين لتنزلق على خده ناصع البياض لتقص قصصا من قصص الزمان عن أمسية من الآلام التي تجتمع في قلب خائر القوى الذي لم يعد يتحمل قسوة هذه الحياة. أدورد هو الابن الغير شرعي للامبراطور أيفاند الا انه يعيش في القصر الذي تعيش به اسرة والده الا انهم لا يعيرونه اي اهتمام فهو بالنسبة لهم يعتبر عارا على العائلة يعيش في عزلة في غرفته لا يخرج منها الا الى الاكاديمية أو لتناول الطعام ملاحظة هامة هذه الرواية مش بس مركزة على العلاقات والروابط بل فيها قصة وأساس مش بس قصة قصيرة يعني الرواية لا تحتوي على أي من العلاقات الشاذة هي عبارة عن رواية خيالية من تأليفي بالكامل ارجوا ان تنال اعجابكم علما انني لا ازال مبتدئ لذا رفقا بي 😊
"قمامة عائلة الدوق... تعود من جديد!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 75,649
  • WpVote
    Votes 7,958
  • WpPart
    Parts 31
"قمامة؟ اسمي ليونارد يا وقحين!" "تجسدت كقمامة الرواية... الشخصية التي حتى المؤلف ندم على كتابتها؟! رائع، فلنبدأ عرض الفوضى." في حياتي السابقة؟ كنت مريضًا. وهادئًا. ومملًا لدرجة أن الممرضة كانت تنسى وجودي في الغرفة كل يوم. لكن على الأقل... كنت محترمًا. والآن؟ استيقظت في جسد شخصية تُلقب بـ"كابوس الأكاديمية" و"قمامة النبلاء" و"المنحرف الذي لا يُطاق". اسمي؟ ليونارد ديلورين ابن دوق الشرق، ومن المفترض أن أكون نبيلًا أنيقًا، ساحرًا ووسيمًا. لكن بدلًا من ذلك؟ أنا ذلك الأحمق الذي: - تحدّى ولي العهد في مبارزة رغم أنه لا يملك ذرة مانا. - حاول التقرب من خطيبة الأمير... وهو يعلم أنه مراقَب. - يتحرش بطالبات الأكاديمية بنظراته السامة و"ابتسامته الساحرة المقرفة". - ويُسقط مشروب الشوكولا الساخن عمدًا على ملابس البطل. نعم. أنا ذلك النوع من الشخصيات التي تُسحق بحذاء البطل في الفصل العاشر... ويصفق القرّاء بسعادة. "لقد تجسدت في أسوأ شخصية ممكنة، شكرًا للمؤلف!" لكن لحظة. أنا لست ليونارد. أنا فقط شخص كان يحتضر في مستشفى كوري، واستيقظ فجأة في هذا الجسد المشؤوم. وبصراحة؟ لقد سئمت من لعب دور الضحية. لا مانا؟ لا مشكلة. لا أصدقاء؟ ولا يهم. سمعة في الحضيض؟ ممتاز، إذًا لا شيء أخسره! "قمامة؟ ربما... لكنني وسيم وخطير!" هذه الرواية تع
"مجددًا؟ آسف... هذه المرة أنا فقط أمير محتال!" by rwzi_1
rwzi_1
  • WpView
    Reads 8,737
  • WpVote
    Votes 1,052
  • WpPart
    Parts 7
"أمير؟ نعم. محتال؟ بالتأكيد. بطل أو شرير؟ لا تزعجوني." "تقرير حالة: ما زلت حيًا. للأسف." "حسنًا... ها نحن ذا مجددًا." "تجسدتُ مجددًا؟ رائع... دعوني أرتاح هذه المرة!" اسمي فيليب. الأمير الخامس للإمبراطورية. نعم، ذلك الفتى التعيس الذي لا يملك لا سحرًا ولا عضلات ولا حتى موهبة محترمة. أنا فيليب ذلك الفائض البشري الذي لم يجدوا له وظيفة أفضل من كونه وصمة عار في العائلة الإمبراطورية. في حياتي الأولى، حاولت أن أصبح بطلًا. قررت أن أثبت للجميع أنني لست مجرد رقم زائد في شجرة العائلة الملكية. أعترف، كانت فكرة غبية جدًا. انتهى بي الأمر ميتًا بعمر الخامسة عشرة، بعد حادث سخيف لم يروِ حتى فضول كتّاب التاريخ. في حياتي الثانية، فكرتُ أن البطولات لا تناسبني. قررتُ أن أكون الشرير الأكبر، ذلك الذي تكتب عنه القصائد المظلمة. حرقتُ القارة، روّعت الشعوب، وانتهى بي الأمر مقتولًا على يد مجموعة أبطال يظنون أنفسهم مهمّين. عظيم. ظننت أن هذا يكفي. أن ينتهي المسلسل الرديء هنا. لكن للأسف... استيقظتُ مرة ثالثة في جسدي بعمر الثامنة بذكريات حياتين عقيمتين. لا بطولات هذه المرة. لا شرور مبالغ فيها. لا مسرحيات سخيفة. لن أكذب: لا أملك الطاقة لإعادة الكرّة. لا أريد أن أكون بطلًا. ولا أرغب في لعب دور الشرير العظيم مجددًا. الخطة هذه ال