تتحدث قصتنا عن اربع اخوات جميلات لكل اخت لديها قصة وجانب اخر مضلم

قصة تتحدث عن فتاة ذكية من المافيا وضابط قوي ماذا لو اجتمع الذكاء مع القوة يصبح لورا 88

قصة فتاة تقع في حب ضابط طاغوت لا يعرف الرحمة

كل من يرى القصر يتمنى العيش فيه وكل من عاش فيه يتمنى لو انهُ لم يولد

بينما يحاول ان يوقعها في حبه وجد نفسه وقع في فخ حبها

مديرة أعمال مشهورة تذهب فصلية كيف ستتعايش معهم ولاكن السوال الأهم من هوة هذا المحضوض التي ذهبت له فصلة والصدقة انه هو

- أكنت سلطانًا و لست عبدًا؟ قال بابتسام : - و برغم هذا فإني أقسم أنكِ ملكتيني!

لقد سجنتك فى دنياى فأصبحت أنا سجينك. وعدت كالرضيع أتمنى حنانك. لسنوات أنتظرت رضائك فكنت كالغريق أتعلق بثيابك كالطفل التائة فى رحابك. لكننى كنت سجانك... فظلمت نفسى وظلمتك. فهل ستحبين يوما سجانك؟؟ فأصفحى عنى وأستردى الأن حياتك سأتحمل اللوم راضيا عن إحزانك. وهاقد فتحت لك القفص مرغما فطيرى وانعمى فى فضائك وأتركينى ألعق جراجى بدونك... فقدرى أن أكون ذليلك. فأنا العملاق الذى يتحول إلى قزم أمام نظراتك. وعدت أنا لسجن نفسى فلم أعد أحتمل إحتقارك. ياعصفورة القلب سأظل للأبد أسيرك.

مشت إلى الجحيم بحد ذاتها أكلها الظلام حتى اختفت ملامحها لكن وسط الخراب سمعته يناديها مدت يدها رغم الرماد والنار خرجت من بين الحطام بلا روح كاملة لكنها ابتسمت بخفه فهي أخيراً وجدت نفسها بين ذراعيه وكأن الجحيم لم يكن سوى طريقًا للوصول إليه ما هي الاسرار التي خلف القضبان؟ بقلمي زينة الجبوري .

في ليله مليئه بالسواد هناك رجلُ ذو قلبً متصلب وراء كل عتبه حكايه ووراء كل بدايه نهايه ممتلئه بالقُتام