( القصة لا تمثلني أبدا، كتبتها فقط ليشعر البعض بما يشعر الآخرون. ) . "لم أكن أبحث عن نهاية سعيدة، كنت فقط أرجو ألّا تؤلمني الحياة بهذا الشكل. أردت حضنًا لا يخنق، كلمة تُقال لي لا عني، ووجودًا لا يُشعرني أني عبء. كنت أتأمل ضحكاتهم من بعيد، بينما داخلي يتساقط كأوراق الخريف... بلا صوت، بلا أحد ينتبه." . . . فتاه لم تكتب بصوتها ولا بقلمها بل... بدموعها وألمها وروحها، كتبت لتهرب من عالم يسمونه"الجمال، والنقاء، والأمان"... وهو لم يكن سوى عالم متعفن زينه لكل سائح لكن للمواطن جحيم،...تحاول أن تشرح نفسك فتتلقى الحقد والكره قبل أن تشرح!!...فتاه كتبت قصتها ليس للانتقاد إما لتهرب من الحقيقه المؤلمة وهي تعرف أنها مهما هربت أنها ملتصقة بها. . . . لا أوافق بتاتاً على اقتباس اي شيء من القصه كلها حقوق ملكية لي.

بين الجنه والجحيم كانت تتمايل بين يديه ک نسمه من الهواء، لا يكذب هو خائف بهذه اللحظة...خائف أن يدنسها بعالمه المليئ ب الخطايا والدماء و الألم و الخذلان لذلك أقسم على حمايتها وضعها بين راحه يديه وبين اضلعه... زعيم مافيا مهووس ب مصممه ديكور! ، كل واحد منهم يحمل ماضي يخبئه عن الآخر لكن الذي لا يعلمانه أنه مهما خبأت الحقيقه ستظهر وبأبشع صوره. ماذا سيحصل إذا التقيا؟! . جيون جونغكوك. ريڤانا آستي نيزا.

اتريدين إعترافي: أنا الذي يوهمك بحبه و قربه وأنا في غرامك أتمتع ، و قربك مجرد إحساس، أنا الذي فقدت كل ماأملك أيهمني غيابك أو فراقك؟ أنا الذي عندما يعود إلى البيت تكون رغبته الوحيدة هو إجاد نفسه، كل ماأريد هو حبي لنفسي أما حبي لكي فهو مجرد سم سيقتلني في النهاية، فأنتي شيطانه وانا بشري ايا وجع قلبي التي هلڪ بحب انثي ليست من بني جنسي. . إيثان أوروڤا سيرازا آريس لورڤانا سيرا ©جميع الحقوق محفوظه