***This is not the full story. Just the first five sample chapters. The rest of the book is available on Amazon. *** From New York Times bestselling author Penelope Douglas comes a new dark romance... Erika I was told that dreams were our heart's desires. My nightmares, however, became my obsession. His name is Michael Crist. My boyfriend's older brother is like that scary movie that you peek through your hand to watch. He's handsome, strong, and completely terrifying. The star of his college's basketball team and now gone pro, he's more concerned with the dirt on his shoe than me. But I noticed him. I saw him. I heard him. The things that he did, and the deeds that he hid...For years, I bit my nails, unable to look away. Now, I've graduated high school and moved on to college, but I haven't stopped watching Michael. He's bad, and the dirt I've seen isn't content to stay in my head anymore. Because he's finally noticed me. Michael Her name is Erika Fane, but everyone calls her Rika. My brother's girlfriend grew up hanging around my house and is always at our dinner table. She looks down when I enter a room and stills when I am close. I can always feel the fear rolling off of her, and while I haven't had her body, I know that I have her mind. That's all I really want anyway. Until my brother leaves for the military, and I find Rika alone at college. In my city. Unprotected. The opportunity is too good to be true, as well as the timing. Because you see, three years ago she put a few of my high school friends in prison, and now they're out. We've waited. We've been patient. And now every last one of her nightmares will come true. *Corrupt is a STANDALONE dark romance with no cliffhanger. It is suitable for ages 18+ due to violence, harsh language, and strong sexual situations.

"ندور و ندور و ندور و نعود مافياً مجدداً". عندما يجتمع الإنتقام و الكره و الحقد ، مع الفتنة و الحب و الجاذبية لنفس الشخص ماذا ستكون النتيجة ؟؟ ، بالتأكيد ستكون الهوس ، لذا من ناحية أخرى هو مهووس بها و هذه مسؤولية أيضاً . حاول قتلها بشدة ، و لكنّه لم يستطيع ، كانت ملامح وجهها ، إبتسامتها ، نظرتها المليئة بالحياة ، شعرها الأنسيابي ، وجنتيها ، جعله يفضّل العيش بحقده و غضبه طوال حياته على أنْ يقتُلها ، و زاد الأمر سوءاً ، عندما إستأذنت منه زوجة والده في أن تجلبها للقصر. حياتي الهادئة ، لم تكن هادئة منذ نعومة أظافري ، أنا فقط لم أكن في الواجهة . إنّ كان القدر وضعني في هذا العالم ، يريدني أن أصبح منه ، أن أكون جزءاً من هذا الظلام ، فسأصبح منه إذاً ، بكل سرور . إن كنت سأنجو لو أصبحت سيئة ، فسأصبح . لتنقلب حياتي رأساً على عقب ، سأفعل كل شيء حتى أنجو ، لو أحرقتهم جميعاً ، قتلتهم ، سأنجو بحياتي ، لطالما علّمني أبي كيف أنجو ، و الأن هو معي حتى يدلّني .

في قلب الليل الإيطالي، حيث تُعزف الموسيقى على أوتار البنادق وتُكتب القصائد بالحبر والدم كانت الحكاية تنبض بين رجلٍ خُلِق من الغموض، وامرأةٍ جاءت تشعل فتيل الانتقام... وتكسره. لم تكن هذه قصة حبٍ عادية، بل رقصة على حافة الخطر، حيث تتعانق الرغبة بالموت، وتتصادم المافيا مع الماضي في زقاقٍ ضيق لا يسع إلا قلبين محمّلين بالأسرار. هنا... حيث لا أمان، ولا عدالة، ولا رحمة، تبدأ الحكاية. وإن كنت تظن أنك تعرف نهاية الروايات... فجرّب أن تعيش هذه. _ AMARÌEL VENÈRA .

"𝐘𝐎𝐔 𝐒𝐇𝐎𝐔𝐋𝐃 𝐒𝐌𝐈𝐋𝐄 𝐌𝐎𝐑𝐄 𝐎𝐅𝐓𝐄𝐍, it's cute," I compliment draping my arms around his neck. "You think so?" He asks. "Yes, yes I do." "Only for you then tesoro," he pecks my jaw. When he says that I feel my heart do a million flips over and over again, his words beginning to play through my head as I stare at the man in shock. Only for you. .⋅ ۵♡۵ ⋅. 𝐙𝐀𝐌𝐈𝐑𝐀 𝐈𝐑𝐈𝐒 𝐊𝐈𝐍𝐆𝐒 She's a woman of a traumatic past. Sold to the Mafia at the age of seven. It's not something easy to have been experiencing, especially after having your mother pass away only two years before. But of course with every traumatic past brings out a strong, bold and undeniably attractive woman. One who is feared in the dangerous underworld of the mafia. .⋅ ۵♡۵ ⋅. ❝ I want to be in your mind every waking moment, your heart and fucking soul. The same way you're in mine. ❞ Started - 06/07/22 Finished - 22/12/22

❝ في قلب عالم حيث الدماء لغة، والخيانة عادة... اجتمع قلبان ملعونان بماضٍ لا يرحم. Giulia Moretti إيطالية استقالت من المافيا هاربةً من أشباحها، تبحث عن بداية جديدة بعيدًا عن رائحة البارود والندم. Alexei Morozov زعيم روسي بارد كثلج سيبيريا، يعيش على إيقاع القسوة والقوة، إلى أن أشعلت نظرتها شيئًا مظلمًا داخله... شيئًا أقرب إلى هوس لا يفهمه. بين ظلال الانتقام وشهوة السلطة، تنمو عاطفة محرّمة... مزيج قاتل من الرغبة والخوف. هو يرى فيها النار التي تذيب صقيع قلبه... وهي ترى فيه الهاوية التي قد تبتلع روحها. وفي عالم لا يرحم الضعفاء، الحب يصبح سلاحًا... والهوس يتحوّل إلى لعنة. هذه ليست حكاية خلاص... بل قصة عشق مظلم لا يعرف الرحمة. ❞

_ "واللعنة اتركني انها ستتزوج غيري" _ "استريا انا احبك " _ "انا اعتذر ولاكن انا لا احبك انا احب شخصا آخر " _ "لما واللعنة لما الكل يحبها غيري انا ماهي عيوبي" _ " ان لمستها فإن الجحيم يرحب بك "

في لعبة السلطة أما أن تربح أو تموت .

ماذا لو لم يكن اسمك... حقًا اسمك؟ ماذا لو كانت ذاكرتك مجرّد مرآة مكسورة، تعكس ما يُريد الآخرون فقط أن تراه؟ هل رأيت طفلة تنسى كيف تُحب؟ هل سمعتَ قلبًا صغيرًا يُقنع نفسه أنه بخير؟ في رواية "الهويّة"، لن تبحث أناستاسيا عن والدها، ولا عن أمها... بل عن نفسها. "الهويّة" ليست مجرد حكاية فتاة... بل متاهة تبدأ باسم، وتنتهي بما هو أعمق بكثير. هل تجرؤ على الدخول؟

حين يكون سياسيا إما هو شريرا أو وحشا فهذا ما تصنعه السياسة لكن الكونت إختيارا كان رجلا صامتا من سلالة نبيلة.. ساغان دي كابريو آلكان ولي عهد ألمانيا الذي أسس برلين و حياته على قواعد سياسية منتظمة لسنوات و جعلها في القمة كما جعل السياسة كذلك.. و قدرا دخلت إمرأة مجنونة لا تحكمها أية قوانين حياته السياسة هذه و كانت هي إختياره بالقدر كي تجعله يعيش خارج نطاق سياسي و تُغير نظام حياته كليا.. و الثمن كان..جعله مجنونا مثلها..

روسيا...أكبر دولةٍ في الجغرافيا..الأرض التي جفَّ في ترابها يُنبوع الطُّهر..و اِعتنقت الخطيئة دينًا لها منذ الأزل...هناك حيث تُغتسل الذنوب بالدم..و تُختم الصفقات برائحة الرصاص..يُقهر الضعيف فيها قبل أن يُذكر اِسمه..و الرحمة كانت مُجرد سرابٍ يُلوِّح مِن بعيد بدون جدوى... في إحدى السُّلالات الجهنميَّة...نُحِت رجل مِن صخر السطوة..يَعزف على أوتار النفوس فيُطَوِّع الجميع بدون مقاومة...يتردد اِسمه في همسات الغرف المعتمة..أو في الممرات التي دائمًا ما ينتهي فيها الحق مذبوحًا... على غير موعد...تنهال عليه رياح الغدر مِن كل صوبٍ كأنها نذير شُؤمٍ لا يهدأ...يكتشف ما هو أدهى مِن ذلك...خيانة داخلية مِن قلب عشيرته..فَيُحاول لملمة الفوضى و السيطرة على زمام الأمور...لكن فجأةً تقتحم جدرانه الحديدية هكر في الوقت الخطأ تمامًا...صاخبة كالأغاني المُحرمة..صِهباء كأنها جمرة هاربة مِن النَّار..تمشي و فوضاها تسبقها..تخترق نظامه الأمني..و تسرق بيانات قد تُهَشِم إمبراطوريته كبيتٍ مِن الورق... تترك له خيارين إثنين...إما أن يضع خاتمًا في إصبعها و يَقرن اِسمها باِسمه...أو تُلبسه الأصفاد في يديه و تُسَلمه للحكومة...فماذا سيختار و إلى أين ستقودهما لعنة القدر مع حقائقه المدفونة و ماضيها المُريب الذي جلبته معها.. _رواية الوشم المُشَفر.