[خَـمـسـة وعِـشـرونَ قَـاعِـدة] يُـفـرض عَـلـىٰ زعـيـم قَـبـيـلـة الـزَواجَ مِـنْ ابـنـة زعـيـم قَـبـيـلـة مُـعـادِيـة كَـتَـحـالـف بَـيـنَ الـقَـبـائـل، تَـتـبـعـثـر الأمـورُ حِـيـنَ يَـراهـا فِـي حَـفـلـة زِفـافـهُـمـا مَـع رَجُـل آخـر فَـيـغـرق قَـلـبـهُ بـالـغَـضـب والـكُـرهُ تِـجـاه زوجـتـهِ مِـمـا يَـفـتـح سُـبـل الانـتـقَـام بَـيـنـهُـم.. هُـو يَـرغـب فِـي الـسَـيـطـرة وطَـمـسِ الـمَـشـاعـر، هِـيَ تُـكـافِـحُ مِـنْ أجـلِ بَـقـاء نَـبـضِـهـا الـمُـتـخـافِـتْ. نـوريـل فـروسـكـا. ثـالـور رونـفـار. . .

[قَـسَـم خَـادِع] رازِيـل مـيـلـونـيـتـش، مُـسـتـشار بِـسُـلـطَـةِ دولـة، يَـحـكُـم مِـنْ الـظَـلالِ، يُـخـضِـعُ كُـل شَـيء للـقَـانـون الـذي يَـكـتـبـهُ هُـو، أمـا هِـي، صَـحـفِـيـة مُـتـهَـورة تَـبـحـثْ عَـنْ الـحَـقـيـقـة كَـأنَـهـا مَـعـركَـتَـهـا الأخِـيـرة، لَـمْ تَـكـن تَـعـلـمُ أنْ قَـلـمـهـا سَـيـتـحـول إلـىٰ سِـكـيـن، وأن زواجـهـا سَـيـكـون نَـجـاة مِـنْ الـرَجُـل الـذي لا نَـجـاة مِـنـهُ. . . رازِيـل مـيـلـونـيـتـش. آلـثـار فـاليـنـتـس.

[عَـودة مَـخـمَـلِـيـة] عُـقـبَ ثَـلاثٍ سَـنـوات مِـنْ زِيـجـة مُـتـفـق عَـلـيـهـا،يُـقـرِران الـطَـلاق،وفَـصـلِ أرواحـهُـمـا رُغـم مُـكابـدة مَـشـاعـرهُـمـا الـطَـاغِـيـة.. فَـتـاة مُـهـددة بِـالـقَـتـل ،لا تَـمـلِـكُ مَـلجـأً ،يَـتـركـهـا طَـلـيـقـهـا تَـعـيـشُ فِـي كُـنـفـهِ تَـحـتَ سِـتـار الإنـسـانِـيـة. مُـحـامـي جَـسور، عُـرفَ فِـي مَـياديـن بَـرلِـيـن بـانـتـصَـارتِـهِ وإقـدامِـهِ عَـلـىٰ مُـجـابـهـة الـجُـور، يَـنـتـظـر أنْ تَـهـطـلُ عَـلـيـهِ الـحَـيـاة بِـمَـشـاعِـر طَـلـيـقَـتِـهِ بَـدلاً مِـنْ عَـبـرات الـدَمـعِ الـسَـاجـم. . . إيـلـويـن هَـارتـويـنـغ. أدلـر كـيـڤـرَان.