قائمة قراءة remassrabah
6 stories
المَحاربــــــة ايزابِيلا.،  by av_ian
av_ian
  • WpView
    Reads 60
  • WpVote
    Votes 17
  • WpPart
    Parts 4
خيالي تاريخي رومنسي قتال.
أوتار خرساء by bmbsh_bmbm
bmbsh_bmbm
  • WpView
    Reads 23,611
  • WpVote
    Votes 1,934
  • WpPart
    Parts 24
من اغرب الروايات بأختلافها لن توصف تلك الرواية بحروف أسمها يكفي لمعرفة ما هي الرواية للبالغين فقط من قلوبهم ضعيفه لا يقرأوها تحت سن ال18اطلع وأن قرأت أنا لا احتمل مسؤلية
الـِمـه‍ـَووس by Asa_on15
Asa_on15
  • WpView
    Reads 18,877
  • WpVote
    Votes 1,213
  • WpPart
    Parts 22
مِن اجَيبك عَسلف تسوه السلف كُله والمفارك عيونك بالسلف شِله؟
تجبر أبناء العم by lh6_lh6
lh6_lh6
  • WpView
    Reads 1,745,329
  • WpVote
    Votes 93,379
  • WpPart
    Parts 48
اربع بنات يحاربون من أجل يبقو احرار يرفضون فكره الزواج لاكن بين النور والظلام والضياء والعتمه واليأس والحزن سيواجهون مصيرهم المجهول ! وفي الوقت نفسه اربع شباب من أهالي الأنبار يتم غصبهم عله زواج من بنات عمهم عله نضام يسمى " العادات والتقاليد"
احفاد عمران  by lh6_lh6
lh6_lh6
  • WpView
    Reads 1,392,545
  • WpVote
    Votes 7,019
  • WpPart
    Parts 4
إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد
ساقي الود  by ayclola90
ayclola90
  • WpView
    Reads 5,728,353
  • WpVote
    Votes 325,703
  • WpPart
    Parts 55
في أرضِ الجنوب، حكايةٌ لم تُرْوَ بعد. رجلٌ وحيد، كمدينةٍ منكوبة، ليس له من نصيبِ الحياةِ إلّا الفقد. يحملُ في صدره أسرارًا، وبعضَ الجروحِ التي لا تجرؤُ على الشفاء، لكنه يتقنُ التظاهرَ بـ «اللا بأس» ببراعةٍ؛ يبتسمُ، وفي داخلهِ مأتم. تسري مياهُ الأهوارِ في عروقه، وتسكنُ ذي قارٌ دفَّتَي فؤاده، يشبهُ العراقَ إلى حدٍّ كبير، يحملُ عبءَ وطنهِ، وبذرةَ أخيه. أثقلَهُ وعدُ والدتهِ، ولعنةُ أبيهِ. اما هي .. لم تأتِ بحثًا عن الحُبّ، فهي لا تؤمنُ به، امرأةٌ من رحمِ الألم، تحمل ثأرها على قلبٍ رخو ، جاءت لتنتقم . ما بينهما لم يكن سهلًا، كان مزيجًا آسرًا من الحُبّ والحرب. رصاصاتٌ تُطلَق، وفوّهاتُ البنادقِ تشتعل، وفيما بينهما صراعُ حُبٍّ محرَّم. لم تكن قصّةَ حُبٍّ تراجيدية، بل ملحمةٌ تسردُ حكاياتٍ بطولية، عن أرضٍ وشعبٍ لا يلينان. احبس أنفاسك، وابدأ القراءة، فروايتي لن تروقَ إلّا للنخبة بقلمي : هاله ال هاشم