المعلومات دي حقيقه و عن تجارب شخصيه و تقدروا تجربوا بنفسكم للي حابه تعرف قرينها..حسابي للبنات التي تحب و تريد ان تعرف عن قرينها.. شروطي: 1 ممنوع السب و الشتم علي القرين 2 ممنوع انكار وجود القرين لانه مذكور بالقرآن 3 ممنوع السب و الشتم الي 5 ممنوع تعليقات تعتبر في مجال العراك/الخناق

روايه الكاتبه ريم الاوطان حسابها بالانستقرام @rwaiah99_

رواية إذا كان العلم ضدي أنا قويه أحب التحدي / للكاتبه : عاشقة التقدم، مكتمله روايه سعوديه

بـ قلمي: ا͢ل͢ـ͢عَ͢͢ـ͢نُ͢͢و͢د͢ 🖋... «صداقه #جيش #تضحيه» "انا باروح بدال عمي للجيش ومستحيل اخليهم ياخذوه طول ما انا موجوده" "بس تكفين ردي لي ولا تروحين مثل اخوي احمد انتبهي لنفسك" "شفت بنت لاا ولد ايه ولد خكري!" "ماني مصدق جواد بنت؟ " "بس كييف وليش بنت وبالمعسكر ؟" "لازم مايعرف احد او راح تموت هيه مجنونه ولا ايش" "وليد انا مستحيل ارجع ك بنت لاتضيع وقتك علي" بس انتي تدرين ان اي بنت تدخل معسكر او جيش هاذا عقابه الموت انتي مجنونه ولا ايش هاااا؟ مايهمني المهم اني اتخرج واصير جنديه نخبه. القصه من احداث حقيقيه ولكن قررت كتابتها بطلب من نفس الشخص اللذي حدث معه هاذا الشيء تابعوو القصه واتمنى تعجبكم وادعموني وتابعوني بأول قصه لي لأستمر بالتنزيل

لغة الحب الأولى هي العناق، ماذا لو كانت لغة حبك ليست قوية ولا تصل لي الأمان الكافي الذي أحتاجه فيصبح وقتها الاحتواء هش و الجسد خاوي فأبحث عن الاحتواء في جميع الإتجاهات الآخرى علي أجده، اتشتت و أدور في متاهات لا نهاية لها أبحث عن الخطر و اقفز في الفخاخ لعلك تلتفت لي... لكن في النهاية أكتشف أنك أيضًا تفعل لنلتقي في النهاية في منتصف الطريق و يعود كل منا إلى عناق الآخر

انشاء الله تعجبكم

غنّى لي قلبه، وعزَف ألحان حُبِّه على أوتاري، ثم اقترب مني ببطءٍ، مادًّا كفّه لي يبغي التقاط كفّي. ولكنني لمحتُ التماع عينيه، بنظرات لمْ أرَها منه قبلًا، أرغمني بها على الارتجاف، هامسًا مع استمراره في الاقتراب مني: «راقصيني إن استطعتِ!». أردتُ اللعب معه قليلًا، ولكنني نسيتُ أنَّه مَن اخترع اللعبة. رواية: {راقصيني إن استطعتِ}. الجانب العميق السايكو مني: {ندى الشحات}. الجزء الخامس من سلسلة مذكرات مراهقة. الكتاب الأول: مذكرات مراهقةٍ. الكتاب الثاني: لأنني أنثى. الكتاب الثالث: دروسٌ لجعل زوجكِ يفقد أعصابه. الكتاب الرابع: راقصيني إن استطعتِ. ....... بدأتْ في الثاني من يناير، لعام ٢٠٢٣. قيد الكتابة والنشر.

مَن تلك الغبية التي قد تفكّر في الزواج من ابن عمها أو حتى الوقوع في حبه؟ زواج الأقارب لا يفلح، لا ينجح، لا يكتمل.. نقطة وانتهى النقاش. الجانب الحقيقيّ مني: {ندى الشحات}. الرواية مبنيّة على أحداثٍ حقيقيةٍ مع لمسات من خيالي. الغلاف من تصميمي. الكتاب ليس أدبًا وإنما للتسلية، السرد بالفصحى والحوار بالعاميّة المصرية. بدأت في الخامس والعشرين من فبراير عام ٢٠١٨. انتهت في الخامس من يونيو عام ٢٠٢١. ---- 100,000 reads on 15, November 2022. 200,000 reads on 17, March 2023. 300,000 reads on 6, September 2023. 400,000 reads on 8, August 2024.

كان ملِك غابته المنزلية، وجلستْ القطط من حوله طاعةً لأوامره، ولكنه حين رحل عن الغابة لأمرٍ طارئٍ، تمرّدتْ جميع القطط وذهبتْ كل قطةٍ في طريقها باحثةً عن فهدها الصغير. فهل سيستطيع ذلك الأسد السيطرة على قططه مجددًا عند عودته؟ الجانب الكوميديّ العائلي مني: {ندىٰ الشحات}.

الملخص: عادات وتقاليد أي مجتمع كثيرا بل غالبا ما تتحكم بالأفراد اللذين ينتمون إليه, مهما تباينت ظروف معيشتهم أو مستوى ثقافتهم وتعليمهم, فالعادات الراسخة تتوارثها الأجيال جيلا بعد آخر, فما بالنا إن كان هذا المجتمع ..... مجتمع يتمسك وبشدة بعاداته الموروثة, بل من يخالفها يعتبر من المنبوذين, فيلفظه دون أدنى شفقة أو رحمة, مهما بلغت مكانته لديه!!.. أحب رؤوف زميلته ألفت وتوجا هذا الحب النقي الطاهر بالزواج ولكن.... كان لا بد لرؤوف من دفع ثمن هذه الزيجة ألا وهو.... الطرد من عائلته وبلاااا رجعة!! ولكن... يُضطّر رؤوف الى العودة إلى بلدته برفقة زوجته وابنتيْه, ترى ماذا تخبأ لهم الأيام؟, وهل ستكون بناته هما ثمن رجوعه الى كنف عائلته من جديد؟... صراع بين الماضي والحاضر مليء بالحقد والكراهية, الغيرة والعشق الملتهب!, فهل سينتصر الحب في النهاية على عادات وتقاليد عفا عليها الزمان وشرب؟!.. **************************************************