العصر الفيكتوري
2 stories
تبادل العصور  by DohaEmam
DohaEmam
  • WpView
    Reads 320,171
  • WpVote
    Votes 16,875
  • WpPart
    Parts 82
قصه فتاتين جمعتهما عجلات القدر لإكمال حياة الأخرى وسلك درب جديد بحياه جديده ، كمحاوله لنسيان حياتهما المؤلمه وكانت لكل منهما حياه مختلفه متناقضه عن حياة الأخرى ،أحدهما ضعيفه تمنت أن تعيش بشخصيه قويه ، وأخرى قويه تمنت أن تعيش بشخصيه ضعيفه لكن هل سوف تنجح كلاً منهما في التعايش مع حياة الأخرى بعدما أقسما على التغير ، وهل ستدرك عائلة الفتاتان أن ابنتهم تغيرت ، وأيضاً ماذا عن الخطبه التي كانت مقامه مع أحد الفتيات قبل أن تصبح فتاه أخرى ، هل سوف تستمر أم لا ؟ وماهو سبب تبادل الفتاتين ؟ كل هذا سنعرفه وأكثر في هذه الروايه المشوقه والجديدة ملاحظه : تكون الروايه في عصرين مختلفين ، العصر الفكتوري والعصر الحديث عام ٢٠٢٢ ملاحظة أخرى : الروايه مكتمله بعدد فصول " ٥٠ فصل " منذ يوم ١١-٩- ٢٠٢٣ تاريخ النشر على وتباد :١٢-١٢-٢٠٢٣ تاريخ النهايه "٢٠٢٤/١/٣ تم إضافه الجزء الثاني من الروايه " مكتمل " بعدد فصول ٢٤ ملاحظه للذين يعيدون قراءة الروايه تم تعديل الجزء الاول ، و الثاني ، وإذا لم يظهر لكم التحديث قوموا بمسح الروايه من المكتبه ثم إعادتها
سُحبت إلى أزقة العصر الفيكتوري  by yuren033
yuren033
  • WpView
    Reads 253,675
  • WpVote
    Votes 13,152
  • WpPart
    Parts 77
التاريخ الفيكتوري ... العصر الذهبي .. حيث القصور و الملوك .. الفساتين و المجوهرات.. الدوق البارد و قائد الفرسان .. عصر القصص الرومانسيه و الدراميه ... ........ كُنت أعشق هذه القصص و الروايات و أقرئها بشغف بالغ .. أتخيل أنني في يوم ما سأنال فُرصتي و اسقط في إحدى قصص الحب المُثيره اللطيفه و الدراميه .. خيال مُراهقه مستحيل .. لم أظنه سيحدث يوما .. و الحلم يُصبح حقيقه ..! .. نبذه ::.... لمعت عيناه ببرود واضح تحت ضوء البرق .. إقترب منها بهدوء .. فشدت سيلينا على الخنجر بكل قوه وهي تقول بتحذير: لا تقترب إبتسامه بارده رُسمت على شفته وهو يخطو خطوه أخيره تحت ضوء البرق بينما رفع ذراعه التي كانت تنزف بالفعل .. لمس وجنتها و إقترب من إذنها هامسًا: حتى لو قتلتيني أميرتي .. لن تتخلصي مني .. لن تتمكني من نسياني .. أبدا .. قشعريره مرت على جسدها بينما قبضتها تراخت .. و يسقط الخنجر من بين يديها ! ليصدر صوت إصطدامه بالأرض الغير ممهده و ترتفع اصوات المطر من حولهما