هقرأها
61 stories
المرأة الأخرى by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 231
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 4
في كل قصة قرأناها سابقاً.. لم نجد الفرصة لسماع صرخات النداء المكتومة للشخصيات الاخرى.. لاننا كنا اكثر انشغالا بسعادة النهاية السعيدة؟ و القصة النمطية المعادة.. للاميرة البراقة البريئة! و الأمير النبيل! في كل قصة!.. ماذا عن المرأة الأخرى، ماذا عن قصة الشرير في الحبكة؟ ماذا عن عناء الساحرة المحترقة؟ من سَيسمع نداءهم.. من سيلبيه؟ صراخ لا محدود.. صامت بدون دموع دون أحرف و لا كلمات، فقط آثار النذبات و بعض الحروق.. ليس السؤال هو من هؤلاء! بل السؤال.. هل اخترن أن يكنّ المرأة الاخرى؟ الشخصية الثانوية؟ المستبعد المنسي في القصة؟ «هل يختار أحد أن يكون شريراً» بدأ يوم 9 يونيو في 2025 «أدب نسائي» بِشعار « الملاك الساقط »
إلى نواه by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 119
  • WpVote
    Votes 29
  • WpPart
    Parts 3
"بعض الابتسامات تعيش أطول من أصحابها-الى نواه" في زمهرير قارص.. ابتسامة واحدة كانت قادرة على محوِ البرد وتشييد دفئ جديد في قلوب ذابلة. بين رفوف الكتب أسفل الاشجار العارية، ولدت تلك الابتسامة التي بدت ضائعة من صاحبها نواه الى فتاة تاهت حيث مشى.. قرأ وحيث ترك علامة في كتابه.. كان فتى المكتبة وهي المهووسة الصامتة! -احداث الرواية في 1989- الى نواه بقلم ميدوزا في : 15 من سبتمبر في السنة الخامسة والعشرين بعد الالفين.
اعوام الخريف by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 36
  • WpVote
    Votes 11
  • WpPart
    Parts 3
«حين أموت، سأغرس جذوري في الارض.. وسأصل اليكَ» 2025/09/10 بقلم ميدزا.
موعد على الحافة by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 531
  • WpVote
    Votes 92
  • WpPart
    Parts 8
قيود ذهبية كانت تحيط بياتريس، حياتها، ومشاعرها وحتى علاقاتها عصر التسعينات في إيطاليا وتحديدا البندقية.. كان الحب هو اللمسة السحرية التي تجعل الحياة تطفو كما طفت تلك المدينة بين الماء والهواء.. لكن بالنسبة لعائلة موريتي فالحب رفاهية يتمتع بها من لا يملكون عملاً على اكتافهم ولقباً بدمائهم ومسؤولية تقيد عواطفهم وحياتهم، الهرب لم يكن يوما حلاً مناسباً لفتاة مثل بياتريس. لكن في حالة كهذه، فقد اختارت التمرد على السلام، و الحب على القيود.. وهناك في صيف ايطالي حار، شهدت أشجار التفاح والتين عن حب لم تسمعه سوى النسمات ونافورة الأماني المتلألئة.! حافة البندقية لم تكن فقط بقعة لبناء الحب.. بل بداية خطة الهرب وفك القيود... تحرير الحب من قبضة السلطة والدماء! «حتى لو جعلوا له قرنين... سأحتضنه لانه مرتبط بك... سأحبك و لو كان الحب خطيئة» «احداث الرواية تقع في سنة 1999 بايطاليا » الرواية الثانية من سلسلة «على الحافة» بقلم ميدوزا.. في 23 من يونيو بسنة الالفين والخامس والعشرين.
المورفو الازرق by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 133
  • WpVote
    Votes 27
  • WpPart
    Parts 3
كان من المفترض أن يطبطب على رؤوسنا حين ننجز شيئا مهماً. ربما! والعيش اسفل طمع من العالم ان يتقبل فوضانا هي اكبر كذبة سمعناها. ناراساكي كان قد كبر متعايشا مع محاولاته البائسة لتغطية عيوبه, واقناع الناس ان تلك الاخطاء ليست اخطائه.. لكن الحياة تعدنا برياح وتمنحنا عواصف.. لذلك كان من المقدر ان تقوم ملكة النحل في الثانوية بقراءة مذكراته.. ثم بعدها كذبت عليه لحقت به احدثت خرابا في عالمه ليس لانها الفتاة الاجمل التي لاحقته, او عبثت بسمعته السيئة.. بل لان الاعجاب لم يكن ما شدها اليه, بل رغبتها في تحطيم الفراشة الملكية داخله, وهناك تعلم ان محاولاته الفاشلة السابقة في الاختباء خلف اسم جيكوب قد حالت.. وقد تعلم ان النار قادرة على بث الدفئ فينا ثم قلب لعبة الانحراق علينا. اخطاء اسلافنا هي ما تصنع مستقبلنا، هي ما تخط حدود اقدارنا.. «الازرق ليس للملوك.. بل للفراشات»
ازرق على الحافة by -midusa-
-midusa-
  • WpView
    Reads 2,816
  • WpVote
    Votes 366
  • WpPart
    Parts 32
وسط التغيير المستمر للبيئة المحيطة بها. تجد كيم يوري نفسها أسيرة عزلتها الطويلة، تبحث عن طريق للخروج من فقاعتها المغلقة في بلدة تكرهها وتبغض سكانها. وخلال ذلك يصادف ان طريقها يتقاطع مع شخص غامض..ابتسامته لعوبة، تصرفاته مزعجة، كلماته تحمل حكمة غريبة، وحياته متعة متهورة تخفي خلفها خلفية خطرة.! من هنا، تصبح يوري في قلب مواجهة غير متوقعة مع عالم عصابات الدراجات، ومع سلسلة أحداث صغيرة متسارعة، لكنها مليئة بالأسرار التي تجعل الحقائق اكثر وضوحا مع مرور الزمن.. هل هي قيد الخطر، أم أن كل ما يحدث سيقودها دوما الى نفس الشخص.. نفس البقعة من الماضي ؟ «نحن الازرق، فمن اي حزن نخاف ؟!» الرواية الأولى من سلسلة على الحافة ملائكة الجحيم | صراع المشاعر الكاتبة: ميدوزا 2024/05/21
العالم مُزعج، وأنا أسخر by -_-Lougin-_-
-_-Lougin-_-
  • WpView
    Reads 361
  • WpVote
    Votes 219
  • WpPart
    Parts 10
"هذا الكتاب ليس دليلًا للحياة السعيدة، بل دليل ساخر على أن الحياة أصلًا غير سعيدة. من خلال عيون ولد ناقم على كل شيء، سترى العالم بمرآة سوداء مضحكة. ستضحك من سخافة البشر، وربما تبكي لأنك ستكتشف أنك واحد منهم."
أحببته في قلب الخطر  by Misscharllote
Misscharllote
  • WpView
    Reads 4,238
  • WpVote
    Votes 2,660
  • WpPart
    Parts 21
> كنت أظن أن الماضي انتهى... وأن الدموع التي ذرفتها ذات مساء على طاولةٍ مطلّة على البحر، كانت النهاية. لكنني لم أكن أعلم أن كل شيء كان يبدأ هناك... حين اقترب مني رجل غريب، يحمل في صوته طمأنينةً لم أذقها منذ زمن، وفي عينيه ظلال مدينة لا تنام. بين ماضٍ يلاحقني، وحقيقة ترفض أن تُكشف، وجدتُ نفسي في طريقٍ لا رجعة فيه... طريق محفوف بالقلوب المحطّمة، والوجوه المتناقضة، والقرارات التي لا يملكها العقل. رجلان، ووجهان للقدر... أحدهما أنقذني، والآخر دمرني. لكن من قال إن الحب لا يولد وسط الخطر؟ لم يكن الحب ضمن خططي... ولا الحماية. لكنني وقعت في عالم لم أفهمه، وسط رجال لا يبتسمون، وقلوب لا تُهزم بسهولة. هذه حكايتي... حيث لا شيء كما يبدو، ولا أحد كما يدّعي في قلب الخطر... أحببته. وربما في قلب الخطر، سأفقده.
اسكريبتاية "مجموعة اسكريبتات" by JanaEmad006182
JanaEmad006182
  • WpView
    Reads 735
  • WpVote
    Votes 87
  • WpPart
    Parts 8
أردت البكاء، فكتبت! مجموعة اسكريبتات بواسطتي -چنى عماد-، كل اسكريبت ليس له علاقة بما قبله أو بما بعده، ربما تجد الكثير من التصنيفات. *ليس هناك مواعيد محددة لنزول الاسكريبتات الجديدة* |چنى عماد "چينيا"| |اسكريبتاية "مجموعة اسكريبتات"|
أعْـطـِنـِي زَهـْرَةٌ by MinJi_2000
MinJi_2000
  • WpView
    Reads 170
  • WpVote
    Votes 51
  • WpPart
    Parts 7
كانت هي تجلسُ في حديقةٍ مليئةٌ بالزهورِ.. كـَانَ هو يجلسُ قبالتها يقطفُ إحدى الزهور ليقدمها لها.. ... "لا تقطف الأزهار و سأفعل لكَ ما تشاء!!" نظر لها أصفر العيون و ردف بنبرةٍ لطيفة و ظريفة للغاية: "هل ستقبليني أن لم أقطف الأزهار مرةً أخرى؟" ... الرواية ظريفة و لطيفة.. الرواية نظيفة.. و إيضًا الرواية قصيرة الفصول و بإذن الله ستكون فصولها ليست كثيرة.. ... الرواية من إقتباسي.. لا أسمحُ بالإقتباس منها أي شيء إلا بالإذن مني و إلا ستتعرض للمسألة القانونية.. رواياتي لا تمد أي صلة بالواقع و إن حدث فهي صدفة.. لا أقصد الأساءة للأشخاصِ الذين موجودين في الرواية..