رِوايةٌ عن حُبٍّ يَظهَرُ في غَفلَة، ويَكبُرُ في الخَفاء، ويَشتَعِلُ في النَّفسِ قبلَ أن يَظهَرَ في العَين. حُبٌّ لا يَعرِفُ اسمًا، ولا يَنتَظِرُ اعترافًا... بَل يَنشُرُ سِحرَهُ بينَ السُّطور، ويَترُكُ القارِئَ يَتَوقَّعُ: مَن ذا الَّذي سَيَتَخَلّى؟ ومَن ذا الَّذي سَيَسقُطُ أوَّلًا؟

عندما كان عالم يكرهني حبك جعل قلبي تنبض للحياة، كلما نظرت لعيناك شعرت بأمان الذي لن اشعر بها يوماً، بحثت عن الدفئ ولن اجدها إلا في حضنك، حبك نور الوحيد في ظلال حياتي ومصدر البقاء في هذه حياتي جحيم. جرحكِ جرحي حزنكِ حزني سعادتكِ سعادتي لاشيء يهمني سوه عيناكِ جميلة تلك عيون التي طالما نظرت لها وجدت براءة التي لن تلتقي العالم بها يوماً. قلت أنني أيدول لن اقع في الحب، ولاكنني وقعت بحبكِ لأنني وجدتكِ مختلفة. قلت انهُ مستحيل، ولاكن لقد حصل صدفة واحده في حياتي وجعل كل شيء يتغير. الحياة يستمر مع ستراي كيدز. * رواية كلها افكاري ومن خيالي، لن اسمح اقتباس اي فكرة ممكنة.

قال لها يومًا: "لو كنتِ لوحة، لما اكتملت." ابتسمت، وهي تعلم أن بعض اللوحات لا تُرسم إلا بالقلب.. ❣️✨